إعداد: مصطفى الزعبي
طور فريق بحثي تعاوني بقيادة باحثين من جامعة هونغ كونغ، نظام عرض باللمس يمكن ارتداؤه، يحاكي الإحساس باللمس بدقة مكانية عالية ومعدل استجابة سريع.
وأظهر الفريق إمكانات الابتكار المتوافقة مع طريقة «برايل» للمكفوفين، وفي العالم الافتراضي «ميتافيرس» لوظائف مثل التسوق والألعاب في الواقع الافتراضي، ويسهل عمل رواد الفضاء والغواصين في أعماق البحار.
وقال الباحثون: «على الرغم من إحراز تقدم كبير في تطوير أجهزة الاستشعار الحالية التي تلتقط رقمياً الميزات اللمسية بدقة عالية وحساسية عالية، ما زلنا نفتقر إلى نظام يمكنه تمثيل حاسة اللمس بشكل افتراضي، ويمكنه تسجيل وتشغيل الأحاسيس اللمسية عبر المكان والزمان».
ويمكن تصنيف التقنيات الحالية لإعادة إنتاج المحفزات اللمسية إلى فئتين: التحفيز الميكانيكي والكهربائي، من خلال تطبيق قوة موضعية أو اهتزاز على الجلد، تثير إحساساً ثابتاً ومستمراً ويمكن دمجها في جهاز محمول، وهي خفيفة ومرنة مع توفير دقة أعلى، لكنها تعتمد على نبضات تيار مباشر عالي الجهد (تصل إلى مئات الفولتات) لاختراق الطبقة الخارجية من الجلد، لتحفيز المستقبلات والأعصاب، مما يشكل مصدر قلق للسلامة.
ويمكن دمج المشغل الكهربائي اللمسي بسهولة في الإصبع، وأن يعرض أحاسيس لمسية مختلفة، مثل الضغط والاهتزاز وخشونة الملمس بدقة عالية. بدلاً من استخدام نبضات التيار المستمر، مع خفض جهد التشغيل تحت 30 فولت، مما يضمن أن العرض الملموس آمن ومريح.
طور فريق بحثي تعاوني بقيادة باحثين من جامعة هونغ كونغ، نظام عرض باللمس يمكن ارتداؤه، يحاكي الإحساس باللمس بدقة مكانية عالية ومعدل استجابة سريع.
وأظهر الفريق إمكانات الابتكار المتوافقة مع طريقة «برايل» للمكفوفين، وفي العالم الافتراضي «ميتافيرس» لوظائف مثل التسوق والألعاب في الواقع الافتراضي، ويسهل عمل رواد الفضاء والغواصين في أعماق البحار.
وقال الباحثون: «على الرغم من إحراز تقدم كبير في تطوير أجهزة الاستشعار الحالية التي تلتقط رقمياً الميزات اللمسية بدقة عالية وحساسية عالية، ما زلنا نفتقر إلى نظام يمكنه تمثيل حاسة اللمس بشكل افتراضي، ويمكنه تسجيل وتشغيل الأحاسيس اللمسية عبر المكان والزمان».
ويمكن تصنيف التقنيات الحالية لإعادة إنتاج المحفزات اللمسية إلى فئتين: التحفيز الميكانيكي والكهربائي، من خلال تطبيق قوة موضعية أو اهتزاز على الجلد، تثير إحساساً ثابتاً ومستمراً ويمكن دمجها في جهاز محمول، وهي خفيفة ومرنة مع توفير دقة أعلى، لكنها تعتمد على نبضات تيار مباشر عالي الجهد (تصل إلى مئات الفولتات) لاختراق الطبقة الخارجية من الجلد، لتحفيز المستقبلات والأعصاب، مما يشكل مصدر قلق للسلامة.
ويمكن دمج المشغل الكهربائي اللمسي بسهولة في الإصبع، وأن يعرض أحاسيس لمسية مختلفة، مثل الضغط والاهتزاز وخشونة الملمس بدقة عالية. بدلاً من استخدام نبضات التيار المستمر، مع خفض جهد التشغيل تحت 30 فولت، مما يضمن أن العرض الملموس آمن ومريح.
