(وام)
أعلن المنتدى الاقتصادي العالمي، عن انضمام 11 مصنعاً جديداً إلى قائمة «المنارات الصناعية» العالمية التابعة له، بينها 5 مصانع تقع في الصين.
وهي مصنع كاتل بمدينة ايبين، ومصنع هاير بتشينغداو، ومصنع ميديا بشونده، ومصنع ساني بتشانغشا، ومصنع ويسترن ديجيتال بشانغهاي.
وذكرت صحيفة الشعب اليومية الصينية، أن قائمة «المنارات الصناعية» تضم 114 مصنعاً فقط من مختلف أنحاء العالم، منها 42 مصنعاً في الصين، وهو ما يزيد على 30%؛ حيث تستحوذ الصين على أكبر عدد من المصانع المدرجة في القائمة.
وشبكة «المنارات الصناعية» العالمية هي مشروع تعاوني بين المنتدى الاقتصادي العالمي وشركة ماكينزي للاستشارات الدولية، وتركز القائمة على المصانع التي تطبق التقنيات المتقدمة في إطار الثورة الصناعية الرابعة، وتعمل على تحسين الإنتاجية وإشراك الموظفين، لتعزيز التنمية المستدامة ومرونة سلسلة التوريد.
وقال فرانسيسكو بيتي، مدير منصة «تشكيل مستقبل التصنيع المتقدم وسلاسل القيمة» التابعة للمنتدى الاقتصادي العالمي: إن التصنيع هو العمود الفقري للتنمية الاجتماعية والاقتصادية، وفي إطار فرضية تبني الاستراتيجيات والسياسات الصناعية الصحيحة للشركات، يمكن للصناعة التحويلية توفير وظائف ذات رواتب عالية في أوقات الأزمات، وتعزيز الابتكار التجاري والاستدامة البيئية؛ حيث تمثل الإضافات الجديدة إلى شبكة «المنارات الصناعية» العالمية شهادة على تحقيق الشركات المصنعة لأهداف العمل مع تأثيرها الإيجابي في الاقتصاد وسبل العيش والبيئة.
من ناحيته، أشار اينو دي بور، الشريك الإداري العالمي لشركة ماكينزي والرئيس العالمي للتصنيع الرقمي، إلى أن مصانع «المنارات الصناعية» المختارة حديثاً تظهر أنه من أجل تطوير التصنيع على نطاق واسع، يجب تلبية 3 شروط ضرورية؛ وهي: الوضوح الاستراتيجي وكفاءة الموظفين ومستوى قوي من الحوكمة.
أعلن المنتدى الاقتصادي العالمي، عن انضمام 11 مصنعاً جديداً إلى قائمة «المنارات الصناعية» العالمية التابعة له، بينها 5 مصانع تقع في الصين.
وهي مصنع كاتل بمدينة ايبين، ومصنع هاير بتشينغداو، ومصنع ميديا بشونده، ومصنع ساني بتشانغشا، ومصنع ويسترن ديجيتال بشانغهاي.
وذكرت صحيفة الشعب اليومية الصينية، أن قائمة «المنارات الصناعية» تضم 114 مصنعاً فقط من مختلف أنحاء العالم، منها 42 مصنعاً في الصين، وهو ما يزيد على 30%؛ حيث تستحوذ الصين على أكبر عدد من المصانع المدرجة في القائمة.
وشبكة «المنارات الصناعية» العالمية هي مشروع تعاوني بين المنتدى الاقتصادي العالمي وشركة ماكينزي للاستشارات الدولية، وتركز القائمة على المصانع التي تطبق التقنيات المتقدمة في إطار الثورة الصناعية الرابعة، وتعمل على تحسين الإنتاجية وإشراك الموظفين، لتعزيز التنمية المستدامة ومرونة سلسلة التوريد.
وقال فرانسيسكو بيتي، مدير منصة «تشكيل مستقبل التصنيع المتقدم وسلاسل القيمة» التابعة للمنتدى الاقتصادي العالمي: إن التصنيع هو العمود الفقري للتنمية الاجتماعية والاقتصادية، وفي إطار فرضية تبني الاستراتيجيات والسياسات الصناعية الصحيحة للشركات، يمكن للصناعة التحويلية توفير وظائف ذات رواتب عالية في أوقات الأزمات، وتعزيز الابتكار التجاري والاستدامة البيئية؛ حيث تمثل الإضافات الجديدة إلى شبكة «المنارات الصناعية» العالمية شهادة على تحقيق الشركات المصنعة لأهداف العمل مع تأثيرها الإيجابي في الاقتصاد وسبل العيش والبيئة.
من ناحيته، أشار اينو دي بور، الشريك الإداري العالمي لشركة ماكينزي والرئيس العالمي للتصنيع الرقمي، إلى أن مصانع «المنارات الصناعية» المختارة حديثاً تظهر أنه من أجل تطوير التصنيع على نطاق واسع، يجب تلبية 3 شروط ضرورية؛ وهي: الوضوح الاستراتيجي وكفاءة الموظفين ومستوى قوي من الحوكمة.
