(رويترز)
قال ديفيد سولومون الرئيس التنفيذي لبنك جولدمان ساكس الثلاثاء: إن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أشار إلى أن الأوضاع الاقتصادية ستشهد اتجاهاً يميل إلى التشديد النقدي بشكل كبير في المرحلة القادمة، وأن المجلس قد يرفع أسعار الفائدة لما يتجاوز 4.5-4.75 في المئة إذا لم يلمس تطورات حقيقية.
وأضاف سولومون، على هامش مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار في السعودية: «لذلك فأنا مع الرأي الذي يقول إن من المرجح حدوث ركود في الولايات المتحدة، وأظن أننا نمضي باتجاهه، وأننا ربما نشهد بالفعل ركوداً في أوروبا».
وقال جيمي ديمون الرئيس التنفيذي لبنك جي.بي مورجان تشيس: إن التوترات السياسية حول العالم اليوم تثير القلق أكثر من احتمال حدوث ركود في الولايات المتحدة.
وأضاف ديمون، في المؤتمر السنوي لمبادرة مستقبل الاستثمار في العاصمة السعودية الرياض، الثلاثاء، إن الصراع بين روسيا وأوكرانيا والتوترات السياسية بين الولايات المتحدة والصين وبين الصين والغرب عامة مصدر أكبر للقلق من ركود محتمل في الولايات المتحدة، مشيراً إلى أن هناك أموراً «سيئة» في الأفق يمكن أن تدفع أمريكا للانزلاق إلى الركود.
وحذر رئيس البنك الدولي ديفيد مالباس ومديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا من تزايد خطر حدوث ركود عالمي وقالا: إن التضخم ظل يمثل مشكلة بعد الحرب الروسية -الأوكرانية.
وقال مالباس في محادثات مع العضو المنتدب لصندوق النقد الدولي، كريستالينا جورجيفا، في بداية الاجتماعات السنوية للمؤسستَين: «يوجد خطر حقيقي من حدوث ركود عالمي العام المقبل».
وأشار إلى تباطؤ النمو في الاقتصادات المتقدمة وانخفاض قيمة العملة في عديد البلدان النامية، محذراً من أن جهود التنمية تواجه أزمة وسط مجموعة واسعة من المشاكل.
قال ديفيد سولومون الرئيس التنفيذي لبنك جولدمان ساكس الثلاثاء: إن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أشار إلى أن الأوضاع الاقتصادية ستشهد اتجاهاً يميل إلى التشديد النقدي بشكل كبير في المرحلة القادمة، وأن المجلس قد يرفع أسعار الفائدة لما يتجاوز 4.5-4.75 في المئة إذا لم يلمس تطورات حقيقية.
وأضاف سولومون، على هامش مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار في السعودية: «لذلك فأنا مع الرأي الذي يقول إن من المرجح حدوث ركود في الولايات المتحدة، وأظن أننا نمضي باتجاهه، وأننا ربما نشهد بالفعل ركوداً في أوروبا».
وقال جيمي ديمون الرئيس التنفيذي لبنك جي.بي مورجان تشيس: إن التوترات السياسية حول العالم اليوم تثير القلق أكثر من احتمال حدوث ركود في الولايات المتحدة.
وأضاف ديمون، في المؤتمر السنوي لمبادرة مستقبل الاستثمار في العاصمة السعودية الرياض، الثلاثاء، إن الصراع بين روسيا وأوكرانيا والتوترات السياسية بين الولايات المتحدة والصين وبين الصين والغرب عامة مصدر أكبر للقلق من ركود محتمل في الولايات المتحدة، مشيراً إلى أن هناك أموراً «سيئة» في الأفق يمكن أن تدفع أمريكا للانزلاق إلى الركود.
وحذر رئيس البنك الدولي ديفيد مالباس ومديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا من تزايد خطر حدوث ركود عالمي وقالا: إن التضخم ظل يمثل مشكلة بعد الحرب الروسية -الأوكرانية.
وقال مالباس في محادثات مع العضو المنتدب لصندوق النقد الدولي، كريستالينا جورجيفا، في بداية الاجتماعات السنوية للمؤسستَين: «يوجد خطر حقيقي من حدوث ركود عالمي العام المقبل».
وأشار إلى تباطؤ النمو في الاقتصادات المتقدمة وانخفاض قيمة العملة في عديد البلدان النامية، محذراً من أن جهود التنمية تواجه أزمة وسط مجموعة واسعة من المشاكل.
