إعداد: مصطفى الزعبي
زعمت دراسة جديدة من جامعة نورث وسترن في إلينوي الأمريكية، أن الميكروبات يمكنها البقاء على قيد الحياة 280 مليون سنة تحت سطح المريخ.
وقال الخبراء إن مكافئ ميكروبات تسمى «Deinococcus radiodurans»، اكتسبت لقب «أقوى ميكروبات معروفة بالعالم» في موسوعة «جينيس» للأرقام القياسية، يمكنها أن تعيش 280 مليون سنة على المريخ أي 300 مرة أطول مما كان يُفترض سابقاً، إذا تم دفنها على عمق 32 قدماً تحت سطح الكوكب الأحمر.
وأكد الباحثون أن هذا النوع من البكتيريا يقاوم درجات الحرارة المرتفعة والمنخفضة والإشعاع.
وقال الخبراء: «مقاومة الميكروبات عامل رئيسي في النظر في بقاء الميكروبات على قيد الحياة على مدى العصور الجيولوجية على سطح المريخ القاحل».
ويعرف العلماء أن المريخ له غلاف جوي رقيق، يجعله عرضه باستمرار للإشعاع الكوني المكثف والإشعاعات الشمسية، وسيكون أي إنسان على سطحه غير محمي من الشمس وإشعاعاتها الضارة، ومعرضاً لخطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية والتدهور المعرفي.
وتقدر «ناسا» أنه خلال رحلة مدتها ستة أشهر إلى المريخ، سيتعرض رائد الفضاء إلى حجم كبير من الإشعاع يعادل 24 عملية مسح ضوئي.
زعمت دراسة جديدة من جامعة نورث وسترن في إلينوي الأمريكية، أن الميكروبات يمكنها البقاء على قيد الحياة 280 مليون سنة تحت سطح المريخ.
وقال الخبراء إن مكافئ ميكروبات تسمى «Deinococcus radiodurans»، اكتسبت لقب «أقوى ميكروبات معروفة بالعالم» في موسوعة «جينيس» للأرقام القياسية، يمكنها أن تعيش 280 مليون سنة على المريخ أي 300 مرة أطول مما كان يُفترض سابقاً، إذا تم دفنها على عمق 32 قدماً تحت سطح الكوكب الأحمر.
وأكد الباحثون أن هذا النوع من البكتيريا يقاوم درجات الحرارة المرتفعة والمنخفضة والإشعاع.
وقال الخبراء: «مقاومة الميكروبات عامل رئيسي في النظر في بقاء الميكروبات على قيد الحياة على مدى العصور الجيولوجية على سطح المريخ القاحل».
ويعرف العلماء أن المريخ له غلاف جوي رقيق، يجعله عرضه باستمرار للإشعاع الكوني المكثف والإشعاعات الشمسية، وسيكون أي إنسان على سطحه غير محمي من الشمس وإشعاعاتها الضارة، ومعرضاً لخطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية والتدهور المعرفي.
وتقدر «ناسا» أنه خلال رحلة مدتها ستة أشهر إلى المريخ، سيتعرض رائد الفضاء إلى حجم كبير من الإشعاع يعادل 24 عملية مسح ضوئي.
