أبوظبي: عبد الرحمن سعيد:
كرّمت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، الفائزين في جائزة القرآن الكريم التي تطلقها الهيئة سنوياً، ومنحتهم الجوائز والشهادات تثميناً لهذا الإنجاز ونيل شرف حفظ كتاب الله، خلال احتفال بمسرح فندق نادي ضباط القوات المسلحة في أبوظبي، حضره الدكتور محمد مطر الكعبي، رئيس الهيئة، ومحمد سعيد النيادي، المدير العام ، والمديرون التنفيذيون، ومسؤولو الهيئة وأولياء أمور الطلاب وأسرهم.
وضمت الدورة الثانية عشرة لعام 2022 نحو 1000 مشارك ومشاركة في تصفيتها الأولية التي أجرتها المراكز ضمن آلية ونظام الجائزة، وتأهل للتصفيات النهائية 319 متسابقاً ومتسابقة، فاز منهم 87 مثلوا جميع مراكز تحفيظ القرآن الكريم وحلقات المساجد في الدولة، ومشاركة عدد من المؤسسات وهي وزارة التربية والتعليم والمؤسسات العقابية والإصلاحية، والمؤسسات الإنسانية ذات الاهتمام بأصحاب الهمم في الإمارات.
وقد تنافس المتسابقون ضمن 8 أفرع، وشاركت في الجائزة جميع الفئات العمرية من الدارسين في المراكز وحلقات التحفيظ والمؤسسات القرآنية في الدولة ومن الذكور والإناث وجميع الجنسيات.
وتقدم الدكتور الكعبي، بخالص الشكر إلى صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وأصحاب السموّ حكام الإمارات، على دعمهم الكبير للهيئة في كل مبادراتها ولمراكز تحفيظ القرآن والعناية بها وتوفير كل احتياجاتها، سيراً على نهج القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي أطلق مراكز زايد لتحفيظ القرآن الكريم. مشيداً بالمستوى الذي وصلت إليه المراكز التي أصبحت صروحاً علمية حضارية جاذبة لكل شرائح المجتمع.
وهنأ الدكتور الكعبي الفائزين في جائزة الهيئة في دورتها الثانية عشرة 1444هـ -2022م ودعاهم للمحافظة على حفظ القرآن، كما شكر المنظمين والمشرفين على هذه الجائزة.
وشارك في هذه المسابقة الحفظة والحافظات الدارسون في مراكز تحفيظ القرآن الكريم وحلقات التحفيظ في مساجد في الدولة، ونزلاء المؤسسات العقابية والإصلاحية، وأصحاب الهمم من المؤسسات الإنسانية.
وتضمن الاحتفال عدداً من الفقرات الوطنية وعرضاً مصوراً لمراحل الجائزة منذ تاريخ انطلاقها.
وفي الختام كرّم الدكتور الكعبي جميع الفائزين بالدروع والشهادات والمكافآت المالية التي رصدتها الجائزة للفائزين.
كرّمت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، الفائزين في جائزة القرآن الكريم التي تطلقها الهيئة سنوياً، ومنحتهم الجوائز والشهادات تثميناً لهذا الإنجاز ونيل شرف حفظ كتاب الله، خلال احتفال بمسرح فندق نادي ضباط القوات المسلحة في أبوظبي، حضره الدكتور محمد مطر الكعبي، رئيس الهيئة، ومحمد سعيد النيادي، المدير العام ، والمديرون التنفيذيون، ومسؤولو الهيئة وأولياء أمور الطلاب وأسرهم.
وضمت الدورة الثانية عشرة لعام 2022 نحو 1000 مشارك ومشاركة في تصفيتها الأولية التي أجرتها المراكز ضمن آلية ونظام الجائزة، وتأهل للتصفيات النهائية 319 متسابقاً ومتسابقة، فاز منهم 87 مثلوا جميع مراكز تحفيظ القرآن الكريم وحلقات المساجد في الدولة، ومشاركة عدد من المؤسسات وهي وزارة التربية والتعليم والمؤسسات العقابية والإصلاحية، والمؤسسات الإنسانية ذات الاهتمام بأصحاب الهمم في الإمارات.
وقد تنافس المتسابقون ضمن 8 أفرع، وشاركت في الجائزة جميع الفئات العمرية من الدارسين في المراكز وحلقات التحفيظ والمؤسسات القرآنية في الدولة ومن الذكور والإناث وجميع الجنسيات.
وتقدم الدكتور الكعبي، بخالص الشكر إلى صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وأصحاب السموّ حكام الإمارات، على دعمهم الكبير للهيئة في كل مبادراتها ولمراكز تحفيظ القرآن والعناية بها وتوفير كل احتياجاتها، سيراً على نهج القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي أطلق مراكز زايد لتحفيظ القرآن الكريم. مشيداً بالمستوى الذي وصلت إليه المراكز التي أصبحت صروحاً علمية حضارية جاذبة لكل شرائح المجتمع.
وهنأ الدكتور الكعبي الفائزين في جائزة الهيئة في دورتها الثانية عشرة 1444هـ -2022م ودعاهم للمحافظة على حفظ القرآن، كما شكر المنظمين والمشرفين على هذه الجائزة.
وشارك في هذه المسابقة الحفظة والحافظات الدارسون في مراكز تحفيظ القرآن الكريم وحلقات التحفيظ في مساجد في الدولة، ونزلاء المؤسسات العقابية والإصلاحية، وأصحاب الهمم من المؤسسات الإنسانية.
وتضمن الاحتفال عدداً من الفقرات الوطنية وعرضاً مصوراً لمراحل الجائزة منذ تاريخ انطلاقها.
وفي الختام كرّم الدكتور الكعبي جميع الفائزين بالدروع والشهادات والمكافآت المالية التي رصدتها الجائزة للفائزين.
