أعلنت مطارات أبوظبي، الجمعة، عن هويتها المؤسسية المحدثة؛ حيث تؤكد الشركة المسؤولة عن تشغيل المطارات الخمسة في الإمارة، التزامها بتطوير قطاع الطيران في العاصمة أبوظبي. وتُجسّد الهوية المؤسسية الجديدة خطط النمو المستقبلية لمطارات أبوظبي، والتي تأتي مقترنة برؤية ورسالة وقيم مؤسسية مُحدّثة.
وبهذه المناسبة، قال المهندس جمال سالم الظاهري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي بمطارات أبوظبي: «في إطار استعدادنا لدخول مرحلة جديدة من التطور والازدهار، حرصنا على أن تعكس هويتنا المؤسسية الجديدة رؤيتنا الطموحة للارتقاء بتجربة المسافر والمساهمة في تأسيس مستقبل واعد للمطارات. ويأتي ذلك استجابة مباشرة لطبيعة قطاعنا الذي يتسم بالتغير السريع، الأمر الذي سيُمكننا من تقديم المزيد من القيمة والفرص لمسافرينا وشركائنا وكافة الأطراف المعنية؛ وذلك من خلال الاعتماد على طاقة كوادرنا البشرية، والاستفادة من نجاحاتنا. وبتعاوننا الوثيق مع الحكومة وشركائنا في القطاع، ستواصل مطارات أبوظبي دورها البارز في التنمية الاجتماعية والاقتصادية لإمارة أبوظبي».
تُجسّد الهوية المؤسسية المحدّثة حرص مطارات أبوظبي على مواصلة دفع عجلة التطور والتنمية على المدى الطويل، مع إعادة تأكيد التزامها بالاستراتيجية الشاملة لإمارة أبوظبي والمنظومة الأوسع لقطاع الطيران؛ وذلك من خلال التركيز على ثلاثة مجالات أساسية؛ هي:
توفير مطارات ذات بيئة وعمليات تشغيلية آمنة، تتميّز بالاستدامة، وتتماشى مع أفضل الممارسات المُتبعة في القطاع، وفقاً للأهداف والقوانين واللوائح الدولية، المساهمة الفعّالة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية لإمارة أبوظبي من خلال تسهيل الوصول إلى الإمارة، وتعزيز صورتها وجهةً جاذبة للمسافرين؛ بهدف إنعاش التجارة والسياحة والذي بدوره سيسهم في زيادة الناتج المحلي الإجمالي، الاعتماد على مبادئ التعاون والابتكار؛ بهدف تقديم تجربة سفر رائدة على مستوى القطاع، إضافة إلى تتقديم منتجات وخدمات متميزة.
ومن جانبه، قال أحمد جمعة الشامسي، الرئيس التنفيذي للشؤون الاستراتيجية بالإنابة في مطارات أبوظبي: «إنّ أولوياتنا الحالية تجسّد طموحنا بأن نظل في طليعة قطاع الطيران. وانطلاقاً من رؤيتنا ورسالتنا المُحدّثتين، حدّدنا أولوياتنا الأساسية التي تعد ركيزة لتطورنا المُستقبلي؛ حيث نتطلع للارتقاء بما نقدّمه لعملائنا ولشركائنا من خدمات، والاستمرار في المساهمة البارزة في اقتصاد إمارة أبوظبي. كما نتطلع إلى زيادة قدرتنا التنافسية من ناحية أعمالنا التجارية».
يُذكر أنّ التصميم الجديد للهوية المؤسسية المُحدّثة، يرتكز على توحيد الهوية المرئية لمطارات أبوظبي والشركات التابعة لها، وهو مُستوحى من الرؤية الثاقبة التي تميزت بها إمارة أبوظبي، ورؤيتها الاقتصادية المستقبلية، وكونها واحدة من أبرز الوجهات السياحية على مستوى العالم.
ومن جانبها، قالت هدى الشامسي، نائب الرئيس التنفيذي للتسويق، الهوية الإعلامية والاتصال المؤسسي بمطارات أبوظبي: «مع بداية رحلتنا نحو مرحلة جديدة من التغيير، تُجسد الهوية المرئية المُحدّثة لمطارات أبوظبي أصالة الماضي، وتُرحّب بالمستقبل، لتُبرز رؤيتنا الطموحة ورسالتنا وقيمنا للعالم. كما أنها ترمز إلى دورنا المهم في السياحة والربط بين مختلف أنحاء العالم. كما أنّ هذه الهوية ترمز إلى نهجنا في التواصل والتفاعل مع العالم. ويُترجم شعارنا المُحدّث أكثر من أربعة عقود من التراث والتاريخ، ويرمز إلى التزامنا بالارتقاء بقطاع الطيران ومطاراتنا نحو آفاق جديدة من التميّز؛ بل إنه يرمز في الأساس إلى التزامنا المستمر في الإسهام في ازدهار أبوظبي».
وبهذه المناسبة، قال المهندس جمال سالم الظاهري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي بمطارات أبوظبي: «في إطار استعدادنا لدخول مرحلة جديدة من التطور والازدهار، حرصنا على أن تعكس هويتنا المؤسسية الجديدة رؤيتنا الطموحة للارتقاء بتجربة المسافر والمساهمة في تأسيس مستقبل واعد للمطارات. ويأتي ذلك استجابة مباشرة لطبيعة قطاعنا الذي يتسم بالتغير السريع، الأمر الذي سيُمكننا من تقديم المزيد من القيمة والفرص لمسافرينا وشركائنا وكافة الأطراف المعنية؛ وذلك من خلال الاعتماد على طاقة كوادرنا البشرية، والاستفادة من نجاحاتنا. وبتعاوننا الوثيق مع الحكومة وشركائنا في القطاع، ستواصل مطارات أبوظبي دورها البارز في التنمية الاجتماعية والاقتصادية لإمارة أبوظبي».
تُجسّد الهوية المؤسسية المحدّثة حرص مطارات أبوظبي على مواصلة دفع عجلة التطور والتنمية على المدى الطويل، مع إعادة تأكيد التزامها بالاستراتيجية الشاملة لإمارة أبوظبي والمنظومة الأوسع لقطاع الطيران؛ وذلك من خلال التركيز على ثلاثة مجالات أساسية؛ هي:
توفير مطارات ذات بيئة وعمليات تشغيلية آمنة، تتميّز بالاستدامة، وتتماشى مع أفضل الممارسات المُتبعة في القطاع، وفقاً للأهداف والقوانين واللوائح الدولية، المساهمة الفعّالة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية لإمارة أبوظبي من خلال تسهيل الوصول إلى الإمارة، وتعزيز صورتها وجهةً جاذبة للمسافرين؛ بهدف إنعاش التجارة والسياحة والذي بدوره سيسهم في زيادة الناتج المحلي الإجمالي، الاعتماد على مبادئ التعاون والابتكار؛ بهدف تقديم تجربة سفر رائدة على مستوى القطاع، إضافة إلى تتقديم منتجات وخدمات متميزة.
ومن جانبه، قال أحمد جمعة الشامسي، الرئيس التنفيذي للشؤون الاستراتيجية بالإنابة في مطارات أبوظبي: «إنّ أولوياتنا الحالية تجسّد طموحنا بأن نظل في طليعة قطاع الطيران. وانطلاقاً من رؤيتنا ورسالتنا المُحدّثتين، حدّدنا أولوياتنا الأساسية التي تعد ركيزة لتطورنا المُستقبلي؛ حيث نتطلع للارتقاء بما نقدّمه لعملائنا ولشركائنا من خدمات، والاستمرار في المساهمة البارزة في اقتصاد إمارة أبوظبي. كما نتطلع إلى زيادة قدرتنا التنافسية من ناحية أعمالنا التجارية».
يُذكر أنّ التصميم الجديد للهوية المؤسسية المُحدّثة، يرتكز على توحيد الهوية المرئية لمطارات أبوظبي والشركات التابعة لها، وهو مُستوحى من الرؤية الثاقبة التي تميزت بها إمارة أبوظبي، ورؤيتها الاقتصادية المستقبلية، وكونها واحدة من أبرز الوجهات السياحية على مستوى العالم.
ومن جانبها، قالت هدى الشامسي، نائب الرئيس التنفيذي للتسويق، الهوية الإعلامية والاتصال المؤسسي بمطارات أبوظبي: «مع بداية رحلتنا نحو مرحلة جديدة من التغيير، تُجسد الهوية المرئية المُحدّثة لمطارات أبوظبي أصالة الماضي، وتُرحّب بالمستقبل، لتُبرز رؤيتنا الطموحة ورسالتنا وقيمنا للعالم. كما أنها ترمز إلى دورنا المهم في السياحة والربط بين مختلف أنحاء العالم. كما أنّ هذه الهوية ترمز إلى نهجنا في التواصل والتفاعل مع العالم. ويُترجم شعارنا المُحدّث أكثر من أربعة عقود من التراث والتاريخ، ويرمز إلى التزامنا بالارتقاء بقطاع الطيران ومطاراتنا نحو آفاق جديدة من التميّز؛ بل إنه يرمز في الأساس إلى التزامنا المستمر في الإسهام في ازدهار أبوظبي».
