إعداد: مصطفى الزعبي
أنشأ فريق طبي بقيادة باحثين في جامعة واشنطن الأمريكية، تقنية جديدة لفحص السمع تستخدم هاتفاً ذكياً وسماعات، ويوضع ميكروفون في أذن الطفل.
وتعمل الآلية الجديدة للفحص بإرسال الأطباء نغمتين مختلفتين إلى الأذن في نفس الوقت، فتهتز خلايا الشعر في الأذن وتخلق نغمة ثالثة، وهو ما يستمع إليه الأطباء، ويسجل الميكروفون النغمة الثالثة ويرسلها إلى الهاتف الذكي لمعالجتها.
واختبر الأطباء التقنية على 114 مريضاً، من بينهم 52 طفلاً حتى عمر 6 أشهر، ومرضى أطفال يعانون ضعفاً سمعياً محدداً، وحددوا بالتقنية الجديدة الذين يعانون ضعف السمع.
وقال د.شيام جولاكوتا، من جامعة ويسكونسن الباحث الرئيسي للدراسة: «يهدف المشروع إلى الاستفادة من انتشار الأجهزة المحمولة التي يمتلكها الأشخاص في جميع أنحاء العالم الهواتف الذكية وسماعات الأذن التي تتراوح قيمتها بين دولارين وثلاثة دولارات لجعل فحص سمع الأطفال حديثي الولادة أمراً متاحاً للجميع بدقة عالية».
ويعمل الفريق الآن مع المتعاونين لاستخدام هذه الأداة كجزء من مشروع فحص سمع حديثي الولادة في كينيا. تعاون الباحثون مع مجموعة من إدارة الصحة العالمية في جامعة واشنطن وجامعة نيروبي ووزارة الصحة الكينية لإنشاء مشروع «نحو فحص السمع العالمي لحديثي الولادة والطفولة المبكرة في كينيا» أو TUNE.
أنشأ فريق طبي بقيادة باحثين في جامعة واشنطن الأمريكية، تقنية جديدة لفحص السمع تستخدم هاتفاً ذكياً وسماعات، ويوضع ميكروفون في أذن الطفل.
وتعمل الآلية الجديدة للفحص بإرسال الأطباء نغمتين مختلفتين إلى الأذن في نفس الوقت، فتهتز خلايا الشعر في الأذن وتخلق نغمة ثالثة، وهو ما يستمع إليه الأطباء، ويسجل الميكروفون النغمة الثالثة ويرسلها إلى الهاتف الذكي لمعالجتها.
واختبر الأطباء التقنية على 114 مريضاً، من بينهم 52 طفلاً حتى عمر 6 أشهر، ومرضى أطفال يعانون ضعفاً سمعياً محدداً، وحددوا بالتقنية الجديدة الذين يعانون ضعف السمع.
وقال د.شيام جولاكوتا، من جامعة ويسكونسن الباحث الرئيسي للدراسة: «يهدف المشروع إلى الاستفادة من انتشار الأجهزة المحمولة التي يمتلكها الأشخاص في جميع أنحاء العالم الهواتف الذكية وسماعات الأذن التي تتراوح قيمتها بين دولارين وثلاثة دولارات لجعل فحص سمع الأطفال حديثي الولادة أمراً متاحاً للجميع بدقة عالية».
ويعمل الفريق الآن مع المتعاونين لاستخدام هذه الأداة كجزء من مشروع فحص سمع حديثي الولادة في كينيا. تعاون الباحثون مع مجموعة من إدارة الصحة العالمية في جامعة واشنطن وجامعة نيروبي ووزارة الصحة الكينية لإنشاء مشروع «نحو فحص السمع العالمي لحديثي الولادة والطفولة المبكرة في كينيا» أو TUNE.
