يفكر منتخب ويلز لكرة القدم في العودة لاسمه القديم «سيمرو» بعد انتهاء مونديال قطر الذي ينطلق نهاية الشهر الجاري وهو أول مونديال يتأهل فيه المنتخب منذ 1958.
وما يزال مسمى «سيمرو» التي تعني المنتخب باللغة الويلزية يستخدم في المراسلات الداخلية والخارجية لاتحاد الكرة الويلزي لكرة القدم في مقره الرئيسي في فال أوف جلامورجان.
ويعتزم الاتحاد الويلزي التحدث مع حملة الأسهم حول جدوى تغيير اسم المنتخب، وراسل أيضاً الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ( يويفا) وعلق المدير التنفيذي للاتحاد الويلزي نويل مووني: «يجب أن يكون اسم المنتخب دائماً ( سيمرو) ونحن محلياً نسميه سيمرو وإذا نظرت لموقعنا الرسمي وشكل أحاديثنا المتبادلة نميل جداً لهذه التسمية، لكن على الصعيد الدولي نحتاج لمزيد من العمل في هذا السياق».
وتابع مووني: «أعتقد أن عام 2023 سيشهد حواراً إيجابياً مع حملة الأسهم سواء في الحكومات ومجلس إدارتنا والبلديات وهيئات صنع القرار والكادر والنادي واللاعبين».
وتصدرت قضية تغيير الاسم المشهد بعد وقوع ويلز في نفس مجموعة تركيا في يورو 2024 وغيرت تركيا اسمها إلى «تركي» وهو المسمى المحلي للبلاد. وأضاف مووني: «بلدان مثل أذربيجان وتركيا يستخدمان لغتهما للفظ الاسم ومتمسكان بذلك وقد تحدثنا مع الأتراك في القرعة».
تغيير الاسم من ويلز لـ«سيمرو» يعني إنهاء وضع اسم المنتخب في ذيل الأحرف الهجائية بقائمة أعضاء يويفا الـ55 أثناء سحب قرعة البطولات المختلفة وأثناء الاجتماعات وعلق مووني: «نحن نجلس بجوار الأوكرانيين ولا بأس في هذا، لكننا نريد أن نجلس بجوار الكروات والتشيك من باب التغيير».
وما يزال مسمى «سيمرو» التي تعني المنتخب باللغة الويلزية يستخدم في المراسلات الداخلية والخارجية لاتحاد الكرة الويلزي لكرة القدم في مقره الرئيسي في فال أوف جلامورجان.
ويعتزم الاتحاد الويلزي التحدث مع حملة الأسهم حول جدوى تغيير اسم المنتخب، وراسل أيضاً الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ( يويفا) وعلق المدير التنفيذي للاتحاد الويلزي نويل مووني: «يجب أن يكون اسم المنتخب دائماً ( سيمرو) ونحن محلياً نسميه سيمرو وإذا نظرت لموقعنا الرسمي وشكل أحاديثنا المتبادلة نميل جداً لهذه التسمية، لكن على الصعيد الدولي نحتاج لمزيد من العمل في هذا السياق».
وتابع مووني: «أعتقد أن عام 2023 سيشهد حواراً إيجابياً مع حملة الأسهم سواء في الحكومات ومجلس إدارتنا والبلديات وهيئات صنع القرار والكادر والنادي واللاعبين».
وتصدرت قضية تغيير الاسم المشهد بعد وقوع ويلز في نفس مجموعة تركيا في يورو 2024 وغيرت تركيا اسمها إلى «تركي» وهو المسمى المحلي للبلاد. وأضاف مووني: «بلدان مثل أذربيجان وتركيا يستخدمان لغتهما للفظ الاسم ومتمسكان بذلك وقد تحدثنا مع الأتراك في القرعة».
تغيير الاسم من ويلز لـ«سيمرو» يعني إنهاء وضع اسم المنتخب في ذيل الأحرف الهجائية بقائمة أعضاء يويفا الـ55 أثناء سحب قرعة البطولات المختلفة وأثناء الاجتماعات وعلق مووني: «نحن نجلس بجوار الأوكرانيين ولا بأس في هذا، لكننا نريد أن نجلس بجوار الكروات والتشيك من باب التغيير».
