أظهرت بيانات لمكتب الإحصاء الاتحادي الألماني الأربعاء، أن الصادرات الألمانية سجلت تراجعا 0.5 بالمئة على أساس شهري في سبتمبر أيلول على عكس المتوقع، كما تراجعت الواردات بأكثر من المتوقع بنسبة 2.3 بالمئة.
وكان استطلاع لـ«رويترز»، قد توقع زيادة الصادرات الألمانية 0.1 بالمئة على أساس شهري وانخفاض الواردات 0.4 بالمئة.
وقال المكتب إن ألمانيا حققت فائضاً تجارياً معدلاً على أساس موسمي بلغ 3.7 مليار يورو (3.66 مليار دولار) في سبتمبر أيلول، ما يزيد كثيراً عن فائض متوقع 700 مليون يورو.
وجاءت معظم الواردات من الصين، الشريك التجاري الأكبر لألمانيا، والتي سجلت زيادة 5.4 على أساس سنوي في سبتمبر أيلول، بينما تراجعت الصادرات الألمانية إلى الصين اثنين بالمئة، وفقاً لبيانات المكتب.
ويتوجه المستشار الألماني أولاف شولتس إلى الصين هذا الأسبوع في زيارة ستحظى بمتابعة عن كثب بحثاً عن أدلة إزاء مدى جدية ألمانيا في الحد من اعتمادها الاقتصادي على القوة العظمى الصاعدة في آسيا.
وارتفعت المعنويات بين المصدرين الألمان بشكل طفيف في أكتوبر تشرين الأول، وفقاً لمسح أجراه معهد إيفو هذا الأسبوع، لكن الوضع بشكل عام لا يزال صعباً بسبب توتر أسواق الطاقة وضعف البيئة الاقتصادية العالمية.
(رويترز)
وكان استطلاع لـ«رويترز»، قد توقع زيادة الصادرات الألمانية 0.1 بالمئة على أساس شهري وانخفاض الواردات 0.4 بالمئة.
وقال المكتب إن ألمانيا حققت فائضاً تجارياً معدلاً على أساس موسمي بلغ 3.7 مليار يورو (3.66 مليار دولار) في سبتمبر أيلول، ما يزيد كثيراً عن فائض متوقع 700 مليون يورو.
وجاءت معظم الواردات من الصين، الشريك التجاري الأكبر لألمانيا، والتي سجلت زيادة 5.4 على أساس سنوي في سبتمبر أيلول، بينما تراجعت الصادرات الألمانية إلى الصين اثنين بالمئة، وفقاً لبيانات المكتب.
ويتوجه المستشار الألماني أولاف شولتس إلى الصين هذا الأسبوع في زيارة ستحظى بمتابعة عن كثب بحثاً عن أدلة إزاء مدى جدية ألمانيا في الحد من اعتمادها الاقتصادي على القوة العظمى الصاعدة في آسيا.
وارتفعت المعنويات بين المصدرين الألمان بشكل طفيف في أكتوبر تشرين الأول، وفقاً لمسح أجراه معهد إيفو هذا الأسبوع، لكن الوضع بشكل عام لا يزال صعباً بسبب توتر أسواق الطاقة وضعف البيئة الاقتصادية العالمية.
(رويترز)
