اكتسب فريق رينجرز الاسكتلندي لقباً غير مرغوب فيه وهو أسوأ فريق في تاريخ دوري أبطال أوروبا لكرة القدم على الإطلاق بعد ختامه مباريات مجموعته بـ6 هزائم تلقى فيها 20 هدفاً.
وصعد رينجرز لدور المجموعات لأول مرة منذ 2010-2011 بعد «بلاي أوف» أمام إيندهوفن الهولندي الذي يقوده أيقونة مانشستر يونايتد السابق رود فان نيستلروي وكان يمني النفس بفوز شرفي في مباراته الأخيرة أمام ضيفه أياكس الهولندي، لكن أياكس فضّل الانتقام للفرق الهولندية بالفوز 3-1.
تقدم ستيفن برجهاوس لأياكس في الدقيقة الرابعة مستغلاً تمريرة من محمد قدوس الذي أضاف الهدف الثاني من تسديدة اصطدمت في طريقها إلى المرمى في الدقيقة 29.
وقلص جيمس تافرنيير الفارق لصالح رينجرز من علامة الجزاء قبل أربع دقائق من نهاية الوقت الأصلي للمباراة، في ثاني أهداف الفريق الاسكتلندي في البطولة، لكن أياكس وسع الفارق بهدف سجله البديل الشاب فرانسيسكو كونسيساو بعدها بدقيقتين.
وبنهاية الشوط الأول، أطلقت الجماهير صافرات استهجان ضد رينجرز، الذي كان في حاجة للفوز بفارق خمسة أهداف ليتخطى أياكس ويتأهل للدوري الأوروبي.
وخلال دور المجموعات، استقبلت شباك رينجرز 22 هدفاً في حين سجل هدفين فقط، في أسوأ نتيجة بدور المجموعات منذ مسيرة دينامو زغرب في موسم 2011-2012 حينما بلغ الفارق بين الأهداف التي سجلها الفريق الكرواتي والتي استقبلها -19.
وخسر فيكتوريا بلزن أيضاً مبارياته الست بدور المجموعات بفارق أهداف (-19).
وصعد رينجرز لدور المجموعات لأول مرة منذ 2010-2011 بعد «بلاي أوف» أمام إيندهوفن الهولندي الذي يقوده أيقونة مانشستر يونايتد السابق رود فان نيستلروي وكان يمني النفس بفوز شرفي في مباراته الأخيرة أمام ضيفه أياكس الهولندي، لكن أياكس فضّل الانتقام للفرق الهولندية بالفوز 3-1.
تقدم ستيفن برجهاوس لأياكس في الدقيقة الرابعة مستغلاً تمريرة من محمد قدوس الذي أضاف الهدف الثاني من تسديدة اصطدمت في طريقها إلى المرمى في الدقيقة 29.
وقلص جيمس تافرنيير الفارق لصالح رينجرز من علامة الجزاء قبل أربع دقائق من نهاية الوقت الأصلي للمباراة، في ثاني أهداف الفريق الاسكتلندي في البطولة، لكن أياكس وسع الفارق بهدف سجله البديل الشاب فرانسيسكو كونسيساو بعدها بدقيقتين.
وبنهاية الشوط الأول، أطلقت الجماهير صافرات استهجان ضد رينجرز، الذي كان في حاجة للفوز بفارق خمسة أهداف ليتخطى أياكس ويتأهل للدوري الأوروبي.
وخلال دور المجموعات، استقبلت شباك رينجرز 22 هدفاً في حين سجل هدفين فقط، في أسوأ نتيجة بدور المجموعات منذ مسيرة دينامو زغرب في موسم 2011-2012 حينما بلغ الفارق بين الأهداف التي سجلها الفريق الكرواتي والتي استقبلها -19.
وخسر فيكتوريا بلزن أيضاً مبارياته الست بدور المجموعات بفارق أهداف (-19).
