الشارقة - الخليج
تشهد مدينة شرم الشيخ السياحية بجنوب سيناء في مصر، وصول الوفود الرسمية لعدة دول؛ للمشاركة في قمة المناخ COP27 التي تنطلق، الأحد، وحتى 18 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، وسط استعدادات وتجهيزات خاصة لاستقبال الضيوف على مدار أيام انعقاد المؤتمر، ولمس الوفود حفاوة وحسن استقبال من المنظمين في مدينة السلام شرم الشيخ.
وقمة المناخ التي تستضيفها مصر هي أكبر وأهم قمة على مستوى العالم، لمناقشة مصير كوكب الأرض وإنقاذه من التدهور والانهيار، ليعود دور مصر الرائد والتاريخي في إنقاذ البشرية من جديد، ويرتبط اسمها بأهم القرارات الدولية التي ستتصدى لقضية تغير المناخ وآثاره السلبية.
ومن المقرر أن يشهد المؤتمر مشاركة دولية واسعة من مختلف أنحاء العالم، بحضور ممثلين من نحو 197 دولة، وعشرات المنظمات الدولية والإقليمية، للمشاركة في المفاوضات السنوية بشأن تغير المناخ، بهدف مناقشة المضي قدماً في الحد من التأثيرات السلبية للتغيرات المناخية والتكيف مع تداعياتها.
ويهتم مؤتمر cop27 بتعزيز البعدين الإقليمي والمحلي للعمل المُناخي، من خلال مبادرتين غير مسبوقتين، وهي مبادرة المنتديات الإقليمية الخمسة التي تمّت بالتنسيق مع الأمم المتحدة، وأسفرت عن نحو 400 مشروع إقليمي على مستوى العالم، وسيتم عرض 60 منها خلال مؤتمر شرم الشيخ لبدء التنفيذ الفعلي لها، ومبادرة المشروعات الخضراء الذكية التي أطلقتها الحكومة المصرية، وسيتم عرض نتائجها خلال المؤتمر كنموذج لتوطين العمل التنموي والمُناخي.
تشهد مدينة شرم الشيخ السياحية بجنوب سيناء في مصر، وصول الوفود الرسمية لعدة دول؛ للمشاركة في قمة المناخ COP27 التي تنطلق، الأحد، وحتى 18 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، وسط استعدادات وتجهيزات خاصة لاستقبال الضيوف على مدار أيام انعقاد المؤتمر، ولمس الوفود حفاوة وحسن استقبال من المنظمين في مدينة السلام شرم الشيخ.
وقمة المناخ التي تستضيفها مصر هي أكبر وأهم قمة على مستوى العالم، لمناقشة مصير كوكب الأرض وإنقاذه من التدهور والانهيار، ليعود دور مصر الرائد والتاريخي في إنقاذ البشرية من جديد، ويرتبط اسمها بأهم القرارات الدولية التي ستتصدى لقضية تغير المناخ وآثاره السلبية.
ومن المقرر أن يشهد المؤتمر مشاركة دولية واسعة من مختلف أنحاء العالم، بحضور ممثلين من نحو 197 دولة، وعشرات المنظمات الدولية والإقليمية، للمشاركة في المفاوضات السنوية بشأن تغير المناخ، بهدف مناقشة المضي قدماً في الحد من التأثيرات السلبية للتغيرات المناخية والتكيف مع تداعياتها.
ويهتم مؤتمر cop27 بتعزيز البعدين الإقليمي والمحلي للعمل المُناخي، من خلال مبادرتين غير مسبوقتين، وهي مبادرة المنتديات الإقليمية الخمسة التي تمّت بالتنسيق مع الأمم المتحدة، وأسفرت عن نحو 400 مشروع إقليمي على مستوى العالم، وسيتم عرض 60 منها خلال مؤتمر شرم الشيخ لبدء التنفيذ الفعلي لها، ومبادرة المشروعات الخضراء الذكية التي أطلقتها الحكومة المصرية، وسيتم عرض نتائجها خلال المؤتمر كنموذج لتوطين العمل التنموي والمُناخي.
