توفي عن عمر يناهز 34 عاماً مغني «البوب» و«الهيب هوب» الأمريكي آرون كارتر الذي اشتهر في مطلع الألفية بألبومه «آرونز بارتي (كام غت إيت)»، وفق موقع «تي إم زي» المتخصص.
وأوضح «تي إم زي» أن آرون كارتر، وهو الشقيق الأصغر لعضو فرقة «باكستريت بويز» نيك كارتر، وجد ميتاً في حوض الاستحمام في منزله في لانكستر بولاية كاليفورنيا الأمريكية.
وأفاد ناطق باسم الشرطة اتصلت به وكالة «فرانس برس» بأن جثة شخص ميت وجدت في منزل المغني صباح السبت، لكنه امتنع عن تأكيد هويته.
وكان كارتر المولود في 7 ديسمبر/كانون الأول 1987 في تامبا بولاية فلوريدا، بدأ مسيرته الموسيقية في سن السابعة. وكان عمره تسع سنوات عندما أصدر ألبومه الأول «كراش أون يو» عام 1997. وبيعت في الولايات المتحدة ثلاثة ملايين نسخة من ألبومه «آرونز بارتي (كام غت إيت)» الصادر في سبتمبر/أيلول 2000 ما حقق له نجومية واسعة لدى الصغار والمراهقين.
وشارك آرون كارتر في جولات مع «باكستريت بويز» ومع النجمة بريتني سبيرز وراح يظهر في الأقسام الأولى من حفلاتهم الموسيقية. وفي العام 2001، فاز ألبومه «أوه آرون» الذي تشارك فيه بالغناء مع شقيقه نيك بأسطوانة بلاتينية.
ورغم تراجع شعبيته إلى حد ما مع تقدمه في العمر، واظب كارتر على الظهور في برامج تلفزيونية وإصدار أغانٍ جديدة عبر الإنترنت، لكن حياته الخاصة المضطربة، ومنها الخلافات المالية مع أشقائه، جعلته فريسة الصحف الشعبية. وفي العام 2011 بدأ يخضع لعلاج من الإدمان.
وأشهر كارتر إفلاسه عام 2013 بفعل الديون التي أرهقته، خصوصاً تلك الضريبية منها. وواجه الكثير من المتاعب مع السلطات، معظمها بسبب حيازته المخدرات والقيادة الخطرة.
في وقت سابق من السنة الجارية، قال كاتر لصحيفة «ديلي ميل» الشعبية البريطانية «إذا أراد أي شخص أن يناديني بحطام قطار، فأنا قطار تعرض لكثير من الحوادث وخرج عن مساره لأسباب عدة».
وأوضح «تي إم زي» أن آرون كارتر، وهو الشقيق الأصغر لعضو فرقة «باكستريت بويز» نيك كارتر، وجد ميتاً في حوض الاستحمام في منزله في لانكستر بولاية كاليفورنيا الأمريكية.
وأفاد ناطق باسم الشرطة اتصلت به وكالة «فرانس برس» بأن جثة شخص ميت وجدت في منزل المغني صباح السبت، لكنه امتنع عن تأكيد هويته.
وكان كارتر المولود في 7 ديسمبر/كانون الأول 1987 في تامبا بولاية فلوريدا، بدأ مسيرته الموسيقية في سن السابعة. وكان عمره تسع سنوات عندما أصدر ألبومه الأول «كراش أون يو» عام 1997. وبيعت في الولايات المتحدة ثلاثة ملايين نسخة من ألبومه «آرونز بارتي (كام غت إيت)» الصادر في سبتمبر/أيلول 2000 ما حقق له نجومية واسعة لدى الصغار والمراهقين.
وشارك آرون كارتر في جولات مع «باكستريت بويز» ومع النجمة بريتني سبيرز وراح يظهر في الأقسام الأولى من حفلاتهم الموسيقية. وفي العام 2001، فاز ألبومه «أوه آرون» الذي تشارك فيه بالغناء مع شقيقه نيك بأسطوانة بلاتينية.
ورغم تراجع شعبيته إلى حد ما مع تقدمه في العمر، واظب كارتر على الظهور في برامج تلفزيونية وإصدار أغانٍ جديدة عبر الإنترنت، لكن حياته الخاصة المضطربة، ومنها الخلافات المالية مع أشقائه، جعلته فريسة الصحف الشعبية. وفي العام 2011 بدأ يخضع لعلاج من الإدمان.
وأشهر كارتر إفلاسه عام 2013 بفعل الديون التي أرهقته، خصوصاً تلك الضريبية منها. وواجه الكثير من المتاعب مع السلطات، معظمها بسبب حيازته المخدرات والقيادة الخطرة.
في وقت سابق من السنة الجارية، قال كاتر لصحيفة «ديلي ميل» الشعبية البريطانية «إذا أراد أي شخص أن يناديني بحطام قطار، فأنا قطار تعرض لكثير من الحوادث وخرج عن مساره لأسباب عدة».
