(وكالات)
قالت شركة «أبل» في بيان، الأحد، إنها خفضت بشكل مؤقت إنتاج «آيفون 14» بسبب قيود كوفيد ـ 19 في مصنعها مدينة تشنغتشو في الصين، وهو مصنعها الأساسي لتجميع «آيفون 14 برو»، و«آيفون 14 برو ماكس».
وصرحت بأن المصنع الذي تديره شركة «فوكسكون» يعمل بقدرة منخفضة بشكل كبير، وحذّرت من أنها ستقوم بإعداد شحنات بأعداد أقل من الوحدات، وأن العملاء سيواجهون أوقات انتظار أطول عند طلب الأجهزة.
ويشير هذا التحذير إلى إمكانية بيع عدد أقل من أجهزة آيفون في ربع ديسمبر؛ لأنها تواجه مشكلة في صنع ما يكفي لتلبية الطلب. وكانت الشركة قد نوّهت في وقت سابق بتباطؤ النمو في ربع ديسمبر الشهر الماضي.
وقالت إنها لا تزال تشهد طلباً قوياً على هذا الطراز المتأثر بالتدابير الاحترازية والذي يتميز بسعر أعلى من طرز الآيفون الأخرى، وتبدأ أسعاره من 999 دولاراً و1099 دولاراً.
وفي الأسبوع الماضي أمرت الصين بإغلاق مدينة تشنغتشو، حيث تقوم «أبل» بإنتاج معظم أجهزة الآيفون، ويكافح المصنع في الصين مع الموظفين الفارين من المنشأة بسبب انتشار المرض وسياسات الحد من انتشاره، حيث تواصل الصين اتباع نهج «صفر كوفيد ـ 19» التي تتطلب من مرافق، مثل منشأة آيفون، في تشنغتشو للعمل كحلقات مغلقة، حيث يعزل العمال في مساكن الطلبة، ويعملون في مصانع منفصلة عن العالم الخارجي.
قالت شركة «أبل» في بيان، الأحد، إنها خفضت بشكل مؤقت إنتاج «آيفون 14» بسبب قيود كوفيد ـ 19 في مصنعها مدينة تشنغتشو في الصين، وهو مصنعها الأساسي لتجميع «آيفون 14 برو»، و«آيفون 14 برو ماكس».
وصرحت بأن المصنع الذي تديره شركة «فوكسكون» يعمل بقدرة منخفضة بشكل كبير، وحذّرت من أنها ستقوم بإعداد شحنات بأعداد أقل من الوحدات، وأن العملاء سيواجهون أوقات انتظار أطول عند طلب الأجهزة.
ويشير هذا التحذير إلى إمكانية بيع عدد أقل من أجهزة آيفون في ربع ديسمبر؛ لأنها تواجه مشكلة في صنع ما يكفي لتلبية الطلب. وكانت الشركة قد نوّهت في وقت سابق بتباطؤ النمو في ربع ديسمبر الشهر الماضي.
وقالت إنها لا تزال تشهد طلباً قوياً على هذا الطراز المتأثر بالتدابير الاحترازية والذي يتميز بسعر أعلى من طرز الآيفون الأخرى، وتبدأ أسعاره من 999 دولاراً و1099 دولاراً.
وفي الأسبوع الماضي أمرت الصين بإغلاق مدينة تشنغتشو، حيث تقوم «أبل» بإنتاج معظم أجهزة الآيفون، ويكافح المصنع في الصين مع الموظفين الفارين من المنشأة بسبب انتشار المرض وسياسات الحد من انتشاره، حيث تواصل الصين اتباع نهج «صفر كوفيد ـ 19» التي تتطلب من مرافق، مثل منشأة آيفون، في تشنغتشو للعمل كحلقات مغلقة، حيث يعزل العمال في مساكن الطلبة، ويعملون في مصانع منفصلة عن العالم الخارجي.
