أبوظبي: «الخليج»
عززت الهيئة الاتحادية للضرائب منظومتها للجودة الشاملة الهادفة لتحقيق توافق أنظمتها التشغيلية بجميع مجالات عملها وخدماتها مع أرقى معايير الجودة العالمية، والالتزام المتواصل بهذه المعايير، وتسلمت الهيئة شهادة «ISO 22301» «آيزو 22301» لتجديد اعتماد المعيار الدولي لنظامها لاستمرارية الأعمال والتعافي من الكوارث.
مواجهة التحديات
وقال خالد علي البستاني مدير عام الهيئة الاتحادية للضرائب: «تؤكد هذه الخطوة الثقة بأنظمة الهيئة وكفاءتها وقدرتها على مواجهة التحديات والمحافظة على استمرارية أعمالها، ويعكس الحصول على شهادة تجديد اعتماد المعيار الدولي لنظام استمرارية الأعمال والتعافي من الكوارث مدى التزام الهيئة وتميُّزها بأنظمة تكنولوجية وكفاءات بشرية قادرة على ضمان استمرارية تقديم خدماتها بأعلى مستويات الجودة والأمان».
وأضاف: «مما لا شك فيه فإن الالتزام بالمعيار الدولي لنظام إدارة استمرارية الأعمال«آيزو 22301» الذي حصلت الهيئة على شهادة تجديد اعتماده يُمكِّن الهيئة من التعامل مع أية تهديدات محتملة ومواجهتها بكفاءة ومرونة، حيث يدعم نظام الهيئة لاستمرارية الأعمال والتعافي من الكوارث الذي تم تجديد اعتماده، الجهود المبذولة لتحديد متطلبات تقليل احتمالية التعرض لحوادث والحد من آثارها السلبية».
وأكد البستاني أن نظام الهيئة لاستمرارية الأعمال والتعافي من الكوارث يوفر حلولاً عملية وسريعة للتعافي، حيث توفر متطلبات هذا المعيار الدولي المهم العديد من المميزات للهيئة؛ من بينها القدرة على تحديد المخاطر المحتملة ووضع الضوابط المناسبة لإدارتها أو للتخلص منها، وتبني منهج وقائي للحد من تأثير الحوادث التشغيلية لأدنى مستوى، مع ضمان استمرارية الأعمال الأساسية وقت الأزمات، وتخفيض فترات التوقف عن العمل لأدنى مستوى عند التعرض لأية حوادث.
74 موظفاً
من ناحية ثانية أشارت الهيئة في بيان صحفي إلى الارتفاع المستمر في عدد موظفيها الحاصلين على شهادات اعتماد دولية مُتعلقة بالمعيار الدولي لاستمرارية الأعمال والتعافي من الكوارث، حيث بلغ عدد الموظفين الحاصلين على شهادات الاعتماد في هذا المجال إلى 74 موظفاً حالياً مقابل 49 موظفاً بنهاية العام الماضي، بارتفاع بلغت نسبته 51 % خلال الشهور العشرة الأولى من العام الحالي، ما يؤكد حرص الهيئة على تنمية وتطوير كفاءاتها البشرية وفقاً لأرقى المعايير الدولية، بما يسهم في استمرارية الارتقاء بالخدمات المُقدَّمة والتطوير المُتواصل لجميع أنظمتها، وتلبية احتياجات العملاء بفاعلية، فضلاً عن توفير الوقت والنفقات وزيادة كفاءة إدارة الموارد، وتحفيز الموظفين على الاندماج الفعال في بيئة العمل.
عززت الهيئة الاتحادية للضرائب منظومتها للجودة الشاملة الهادفة لتحقيق توافق أنظمتها التشغيلية بجميع مجالات عملها وخدماتها مع أرقى معايير الجودة العالمية، والالتزام المتواصل بهذه المعايير، وتسلمت الهيئة شهادة «ISO 22301» «آيزو 22301» لتجديد اعتماد المعيار الدولي لنظامها لاستمرارية الأعمال والتعافي من الكوارث.
مواجهة التحديات
وقال خالد علي البستاني مدير عام الهيئة الاتحادية للضرائب: «تؤكد هذه الخطوة الثقة بأنظمة الهيئة وكفاءتها وقدرتها على مواجهة التحديات والمحافظة على استمرارية أعمالها، ويعكس الحصول على شهادة تجديد اعتماد المعيار الدولي لنظام استمرارية الأعمال والتعافي من الكوارث مدى التزام الهيئة وتميُّزها بأنظمة تكنولوجية وكفاءات بشرية قادرة على ضمان استمرارية تقديم خدماتها بأعلى مستويات الجودة والأمان».
وأضاف: «مما لا شك فيه فإن الالتزام بالمعيار الدولي لنظام إدارة استمرارية الأعمال«آيزو 22301» الذي حصلت الهيئة على شهادة تجديد اعتماده يُمكِّن الهيئة من التعامل مع أية تهديدات محتملة ومواجهتها بكفاءة ومرونة، حيث يدعم نظام الهيئة لاستمرارية الأعمال والتعافي من الكوارث الذي تم تجديد اعتماده، الجهود المبذولة لتحديد متطلبات تقليل احتمالية التعرض لحوادث والحد من آثارها السلبية».
وأكد البستاني أن نظام الهيئة لاستمرارية الأعمال والتعافي من الكوارث يوفر حلولاً عملية وسريعة للتعافي، حيث توفر متطلبات هذا المعيار الدولي المهم العديد من المميزات للهيئة؛ من بينها القدرة على تحديد المخاطر المحتملة ووضع الضوابط المناسبة لإدارتها أو للتخلص منها، وتبني منهج وقائي للحد من تأثير الحوادث التشغيلية لأدنى مستوى، مع ضمان استمرارية الأعمال الأساسية وقت الأزمات، وتخفيض فترات التوقف عن العمل لأدنى مستوى عند التعرض لأية حوادث.
74 موظفاً
من ناحية ثانية أشارت الهيئة في بيان صحفي إلى الارتفاع المستمر في عدد موظفيها الحاصلين على شهادات اعتماد دولية مُتعلقة بالمعيار الدولي لاستمرارية الأعمال والتعافي من الكوارث، حيث بلغ عدد الموظفين الحاصلين على شهادات الاعتماد في هذا المجال إلى 74 موظفاً حالياً مقابل 49 موظفاً بنهاية العام الماضي، بارتفاع بلغت نسبته 51 % خلال الشهور العشرة الأولى من العام الحالي، ما يؤكد حرص الهيئة على تنمية وتطوير كفاءاتها البشرية وفقاً لأرقى المعايير الدولية، بما يسهم في استمرارية الارتقاء بالخدمات المُقدَّمة والتطوير المُتواصل لجميع أنظمتها، وتلبية احتياجات العملاء بفاعلية، فضلاً عن توفير الوقت والنفقات وزيادة كفاءة إدارة الموارد، وتحفيز الموظفين على الاندماج الفعال في بيئة العمل.
