الشارقة: «الخليج»
نظّم معرض الشارقة للكتاب، ندوة بعنوان: «ذاكرة وفن»، استضافت فيها كلاً من د.نهى فران، ود. نجاة مكي، وأدارها الدكتور مني بونعامة، مدير إدارة المحتوى والنشر بـ«معهد الشارقة للتراث».
وجاءت الندوة للوقوف على كتاب «ذاكرة وفن» الذي يوثّق بشموليته وحسّه الفني ذاكرة الفن التشكيلي في دولة الإمارات، والذي أكدت مؤلِّفته د. نهى فران، أنها أرادت أن يشكّل هذا الكتاب حلقة وصل بين الجيل القديم من رواد الفن التشكيلي الإماراتيين والفنانين المعاصرين، ويسلط الضوء على حياتهم وأبرز إنجازاتهم الفنية وأثرها في إغناء التراث الفني الإماراتي.
وأشارت فران إلى أن تاريخ أي بلد لا بدّ أن يُعنى بدراسة تراثه الثقافي ويضيء على الجانب المشرق من حضارته، مشددة على أن «ما يميّز هذا العمل هو أنه يمزج بين الأصالة والحداثة، وينطلق من التراث كنقطة ارتكاز للفن المعاصر، ويركز على اتجاهات فنية عديدة في قالب ثقافي نوعي وشامل».
ومن جانبها، قالت د. نجاة مكّي،: «تنبع أهمية هذا الكتاب من أنه يوثّق مسيرة الفن التشكيلي في الإمارات منذ البدايات الأولى، وينتهي عند فنانين معاصرين، ونحن بحاجة ماسّة إلى مثل هذه الدراسات التي تتناول الفن بعين التأمل والتحليل النقدي».
يُشار إلى أن الكتاب يقع في فصلين، ويوثق ويسرد ويحلّل برؤية فنية تجارب وحياة نخبة من الفنانين الإماراتيين الذين كان لهم بصمات رائدة في إثراء الثقافة الإنسانية.
نظّم معرض الشارقة للكتاب، ندوة بعنوان: «ذاكرة وفن»، استضافت فيها كلاً من د.نهى فران، ود. نجاة مكي، وأدارها الدكتور مني بونعامة، مدير إدارة المحتوى والنشر بـ«معهد الشارقة للتراث».
وجاءت الندوة للوقوف على كتاب «ذاكرة وفن» الذي يوثّق بشموليته وحسّه الفني ذاكرة الفن التشكيلي في دولة الإمارات، والذي أكدت مؤلِّفته د. نهى فران، أنها أرادت أن يشكّل هذا الكتاب حلقة وصل بين الجيل القديم من رواد الفن التشكيلي الإماراتيين والفنانين المعاصرين، ويسلط الضوء على حياتهم وأبرز إنجازاتهم الفنية وأثرها في إغناء التراث الفني الإماراتي.
وأشارت فران إلى أن تاريخ أي بلد لا بدّ أن يُعنى بدراسة تراثه الثقافي ويضيء على الجانب المشرق من حضارته، مشددة على أن «ما يميّز هذا العمل هو أنه يمزج بين الأصالة والحداثة، وينطلق من التراث كنقطة ارتكاز للفن المعاصر، ويركز على اتجاهات فنية عديدة في قالب ثقافي نوعي وشامل».
ومن جانبها، قالت د. نجاة مكّي،: «تنبع أهمية هذا الكتاب من أنه يوثّق مسيرة الفن التشكيلي في الإمارات منذ البدايات الأولى، وينتهي عند فنانين معاصرين، ونحن بحاجة ماسّة إلى مثل هذه الدراسات التي تتناول الفن بعين التأمل والتحليل النقدي».
يُشار إلى أن الكتاب يقع في فصلين، ويوثق ويسرد ويحلّل برؤية فنية تجارب وحياة نخبة من الفنانين الإماراتيين الذين كان لهم بصمات رائدة في إثراء الثقافة الإنسانية.