دبي: «الخليج»
**********
التقى حميد محمد بن سالم، الأمين العام لاتحاد غرف التجارة والصناعة، بالعضو المنتدب بشركة نيبال لما وراء البحار للتسويق، باوان كومار أغراوال والوفد المرافق له، بمكتب الاتحاد بدبي، بحضور أحمد جامع القيزي، مدير الإدارة الاقتصادية بالاتحاد.
تناول اللقاء بحث فرص تعزيز التعاون التجاري والاستثماري، وتوسيع الأعمال بين القطاع الخاص الإماراتي ونظيره النيبالي، في ظل ما يمتلكه البلدان الصديقان من علاقات متميزة، ومزايا جاذبة للاستثمارات، تسهم في تنظيم الشراكات المستقبلية وفتح الأسواق التجارية بين الجانبين.
وأشار بن سالم، إلى حرص العديد من الشركات الإماراتية على توسيع استثماراتها وأعمالها التجارية في الأسواق النيبالية، داعياً القطاع الخاص النيبالي إلى الاطلاع على الفرص الاستثمارية المتاحة بالدولة، وتبادل الخبرات في العديد من المجالات الاقتصادية ومنها البنية التحتية المستدامة والخدمات اللوجستية والنقل والشحن، والتجارة والصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وعقد المزيد من الشراكات التي تخدم اقتصاد البلدين، مؤكداً أن اتحاد غرف الإمارات لن يدخر جهداً في سبيل تطوير علاقات القطاع الخاص وزيادة نمو حجم التبادل التجاري بين البلدين.
تمكين
بدوره، أعرب أغراوال، عن شكره وتقديره للدور الفاعل الذي يبذله اتحاد غرف الإمارات في تمكين القطاع الخاص الإماراتي، ولما يقوم به من أدوار وجهود فاعلة لتطوير علاقات الشراكة الاقتصادية بين الإمارات ونيبال، مؤكداً أهمية تطوير التعاون بين أصحاب الأعمال في كلا البلدين واستكشاف الفرص في مختلف القطاعات الحيوية، كما أشار إلى تطلع بلاده إلى تكثيف الزيارات والاجتماعات بين مجتمعي الأعمال النيبالي والإماراتي، لتعزيز فرص الشراكة التجارية والاستثمارية والانتقال بالعلاقات الاقتصادية الثنائية إلى مستوى أعلى.
**********
التقى حميد محمد بن سالم، الأمين العام لاتحاد غرف التجارة والصناعة، بالعضو المنتدب بشركة نيبال لما وراء البحار للتسويق، باوان كومار أغراوال والوفد المرافق له، بمكتب الاتحاد بدبي، بحضور أحمد جامع القيزي، مدير الإدارة الاقتصادية بالاتحاد.
تناول اللقاء بحث فرص تعزيز التعاون التجاري والاستثماري، وتوسيع الأعمال بين القطاع الخاص الإماراتي ونظيره النيبالي، في ظل ما يمتلكه البلدان الصديقان من علاقات متميزة، ومزايا جاذبة للاستثمارات، تسهم في تنظيم الشراكات المستقبلية وفتح الأسواق التجارية بين الجانبين.
وأشار بن سالم، إلى حرص العديد من الشركات الإماراتية على توسيع استثماراتها وأعمالها التجارية في الأسواق النيبالية، داعياً القطاع الخاص النيبالي إلى الاطلاع على الفرص الاستثمارية المتاحة بالدولة، وتبادل الخبرات في العديد من المجالات الاقتصادية ومنها البنية التحتية المستدامة والخدمات اللوجستية والنقل والشحن، والتجارة والصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وعقد المزيد من الشراكات التي تخدم اقتصاد البلدين، مؤكداً أن اتحاد غرف الإمارات لن يدخر جهداً في سبيل تطوير علاقات القطاع الخاص وزيادة نمو حجم التبادل التجاري بين البلدين.
تمكين
بدوره، أعرب أغراوال، عن شكره وتقديره للدور الفاعل الذي يبذله اتحاد غرف الإمارات في تمكين القطاع الخاص الإماراتي، ولما يقوم به من أدوار وجهود فاعلة لتطوير علاقات الشراكة الاقتصادية بين الإمارات ونيبال، مؤكداً أهمية تطوير التعاون بين أصحاب الأعمال في كلا البلدين واستكشاف الفرص في مختلف القطاعات الحيوية، كما أشار إلى تطلع بلاده إلى تكثيف الزيارات والاجتماعات بين مجتمعي الأعمال النيبالي والإماراتي، لتعزيز فرص الشراكة التجارية والاستثمارية والانتقال بالعلاقات الاقتصادية الثنائية إلى مستوى أعلى.
