دبي : «الخليج»
أعلن البنك العربي المتحد عن تحقيقه أرباحاً صافية قدرها 119 مليون درهم للأشهر التسعة الأولى المنتهية في 30 سبتمبر 2022، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 166% على الفترة المقابلة من عام 2021، وما يبدي استراتيجية البنك التجارية المرنة.
يأتي النمو في صافي الأرباح نتيجة لتحسن الأداء التشغيلي وانخفاض مخصصات الائتمان المتوقعة، إلى جانب إدارة التكاليف والمنهج الحصيف لإدارة المخاطر، ما أدى إلى انخفاض تكاليف المخاطر.
وقد ساهم في الأداء المالي للبنك العربي المتحد التقدم الكبير الذي تم تحقيقه في الأعمال «الأساسية» حيث سجل زيادة بنسبة 7% في الأرباح التشغيلية مقارنة بالفترة نفسها من عام 2021. كما ارتفع إجمالي الدخل بنسبة 4%.
كذلك تم تعزيز الميزانية العمومية بشكل كبير مع التركيز على جودة الأصول ما أدى إلى تسجيل انخفاض بنسبة 57% في المخصصات مقارنة بالأشهر التسعة الأولى من عام 2021. وتوفر هذه النتائج دليلاً إضافياً على أن البنك في وضع جيد يؤهله للنمو والازدهار.
حافظ البنك العربي المتحد على سيولة قوية بشكل مريح أعلى من المتطلبات التنظيمية: نسبة السلف إلى صافي مصادر التمويل المستقرة 88%، ونسبة الأصول السائلة المؤهلة 17%.
يبقى رأس المال مريحاً وأعلى من المتطلبات التنظيمية مع نسبة الأسهم العادية1 (CET1) عند12.3 % ونسبة كفاية رأس المال (CAR) بنسبة 13.5%.
بلغت نسبة تغطية المخصصات 123% بينما انخفضت نسبة القروض المتعثرة (NPL) إلى 10.3% مقارنة بـ 14.4% في الربع الثالث من عام 2021.
وقال الشيخ فيصل بن سلطان بن سالم القاسمي، رئيس مجلس إدارة «البنك العربي المتحد»: «نحن سعداء بالأداء المالي للبنك للأشهر التسعة الأولى من عام 2022 وعودة البنك إلى الربحية نتيجة تنفيذ قرارات استراتيجية فعالة. يمضي البنك قدماً وفقاً لاستراتيجية مدروسة تدعم النمو وتوقعات المساهمين. إنّنا نتطلّع بثقة إلى المستقبل وسنواصل العمل على تطوير وتحسين نموذج أعمالنا وأنشطتنا بما يتماشى مع قاعدة عملائنا واستراتيجية النمو المستدام في دولة الإمارات».
وقال شيريش بهيد الرئيس التنفيذي للبنك العربي المتحد: «سوف نواصل جهودنا بالعمل على تحقيق رؤيتنا الطموحة وتسريع وتيرة الاستثمار في استراتيجية النمو مع التمسك بأعلى معايير الامتثال والضوابط الداخلية بما يتناسب مع التغييرات التنظيمية الجديدة ومتطلبات الأمن السيبراني».
وأضاف: «يبقى عملاؤنا على رأس أولوياتنا وفي صميم استراتيجيتنا للنمو، وسنواصل الاستثمار في تطوير المنصّات الرقمية للبنك لتعزيز قدراتنا التنافسية وتقديم خدمة أكثر كفاءة ومرونة وسلاسة بوتيرة تتناسب مع توقعات عملائنا».
أعلن البنك العربي المتحد عن تحقيقه أرباحاً صافية قدرها 119 مليون درهم للأشهر التسعة الأولى المنتهية في 30 سبتمبر 2022، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 166% على الفترة المقابلة من عام 2021، وما يبدي استراتيجية البنك التجارية المرنة.
يأتي النمو في صافي الأرباح نتيجة لتحسن الأداء التشغيلي وانخفاض مخصصات الائتمان المتوقعة، إلى جانب إدارة التكاليف والمنهج الحصيف لإدارة المخاطر، ما أدى إلى انخفاض تكاليف المخاطر.
وقد ساهم في الأداء المالي للبنك العربي المتحد التقدم الكبير الذي تم تحقيقه في الأعمال «الأساسية» حيث سجل زيادة بنسبة 7% في الأرباح التشغيلية مقارنة بالفترة نفسها من عام 2021. كما ارتفع إجمالي الدخل بنسبة 4%.
كذلك تم تعزيز الميزانية العمومية بشكل كبير مع التركيز على جودة الأصول ما أدى إلى تسجيل انخفاض بنسبة 57% في المخصصات مقارنة بالأشهر التسعة الأولى من عام 2021. وتوفر هذه النتائج دليلاً إضافياً على أن البنك في وضع جيد يؤهله للنمو والازدهار.
حافظ البنك العربي المتحد على سيولة قوية بشكل مريح أعلى من المتطلبات التنظيمية: نسبة السلف إلى صافي مصادر التمويل المستقرة 88%، ونسبة الأصول السائلة المؤهلة 17%.
يبقى رأس المال مريحاً وأعلى من المتطلبات التنظيمية مع نسبة الأسهم العادية1 (CET1) عند12.3 % ونسبة كفاية رأس المال (CAR) بنسبة 13.5%.
بلغت نسبة تغطية المخصصات 123% بينما انخفضت نسبة القروض المتعثرة (NPL) إلى 10.3% مقارنة بـ 14.4% في الربع الثالث من عام 2021.
وقال الشيخ فيصل بن سلطان بن سالم القاسمي، رئيس مجلس إدارة «البنك العربي المتحد»: «نحن سعداء بالأداء المالي للبنك للأشهر التسعة الأولى من عام 2022 وعودة البنك إلى الربحية نتيجة تنفيذ قرارات استراتيجية فعالة. يمضي البنك قدماً وفقاً لاستراتيجية مدروسة تدعم النمو وتوقعات المساهمين. إنّنا نتطلّع بثقة إلى المستقبل وسنواصل العمل على تطوير وتحسين نموذج أعمالنا وأنشطتنا بما يتماشى مع قاعدة عملائنا واستراتيجية النمو المستدام في دولة الإمارات».
وقال شيريش بهيد الرئيس التنفيذي للبنك العربي المتحد: «سوف نواصل جهودنا بالعمل على تحقيق رؤيتنا الطموحة وتسريع وتيرة الاستثمار في استراتيجية النمو مع التمسك بأعلى معايير الامتثال والضوابط الداخلية بما يتناسب مع التغييرات التنظيمية الجديدة ومتطلبات الأمن السيبراني».
وأضاف: «يبقى عملاؤنا على رأس أولوياتنا وفي صميم استراتيجيتنا للنمو، وسنواصل الاستثمار في تطوير المنصّات الرقمية للبنك لتعزيز قدراتنا التنافسية وتقديم خدمة أكثر كفاءة ومرونة وسلاسة بوتيرة تتناسب مع توقعات عملائنا».
