بغداد: زيدان الربيعي
أكد راضي شنيشل، المدرب المؤقت لمنتخب العراق الأول لكرة القدم، انتهاء مهمته مع «أسود الرافدين» بعد نهاية مباراة العراق والإكوادور الودية التي جرت السبت في العاصمة الإسبانية مدريد وانتهت بالتعادل من دون أهداف. لافتاً إلى أنه سيتفرغ لمهمته الأساسية في قيادة منتخب العراق الأولمبي.
وسيتسلم المدرب الإسباني خيسوس كاساس مهمته كمدرب للمنتخب العراقي الأول في مباراته المقبلة أمام كوستاريكا التي ستجرى في العراق يوم الخميس.
وقال شنيشل: انتهت مهمتي مع المنتخب العراقي الأول بشكل رسمي، وستناط المهمة الآن بالمدرب الإسباني خيسوس كاساس.
وعن مباراة العراق والإكوادور، أوضح شنيشل، أن لاعبي المنتخب العراقي كانوا أجهز نفسياً أمام الإكوادور قياساً بالمباراة السابقة أمام المكسيك، حيث اعتمدت على تكتيك متوازن في هذه المباراة.
وأضاف، أن مباراة الإكوادور تعد درساً في ضرورة الاعتياد على مواجهة منتخبات ذات مستويات عالية، لتطوير الكرة العراقية، كما أعطت إشارة إلى أن اللاعب العراقي بإمكانه المنافسة في أجواء عالية الجودة، مبيناً أن مباراة العراق والإكوادور قدمت لاعبين جدداً لـ «أسود الرافدين».
وأوضح: عمدنا إلى تغيير النهج الخططي للفريق هذه المرة، مع إعادة توظيف اللاعبين بواجبات في مختلف الخطوط، كما بدأنا المباراة بمهاجمين عكس اللقاء الأول، وقد كانت البداية الجيدة للمنتخب العراقي ضد الإكوادور، والحفاظ على نظافة شباكنا، دون تلقي أي هدف مبكر كما حدث في مواجهة المكسيك، قد منحت الثقة للاعبينا لاستكمال المباراة بثبات، وهذا أمر إيجابي يزيد من ثقافة اللاعب العراقي في المواجهات القوية.
أكد راضي شنيشل، المدرب المؤقت لمنتخب العراق الأول لكرة القدم، انتهاء مهمته مع «أسود الرافدين» بعد نهاية مباراة العراق والإكوادور الودية التي جرت السبت في العاصمة الإسبانية مدريد وانتهت بالتعادل من دون أهداف. لافتاً إلى أنه سيتفرغ لمهمته الأساسية في قيادة منتخب العراق الأولمبي.
وسيتسلم المدرب الإسباني خيسوس كاساس مهمته كمدرب للمنتخب العراقي الأول في مباراته المقبلة أمام كوستاريكا التي ستجرى في العراق يوم الخميس.
وقال شنيشل: انتهت مهمتي مع المنتخب العراقي الأول بشكل رسمي، وستناط المهمة الآن بالمدرب الإسباني خيسوس كاساس.
وعن مباراة العراق والإكوادور، أوضح شنيشل، أن لاعبي المنتخب العراقي كانوا أجهز نفسياً أمام الإكوادور قياساً بالمباراة السابقة أمام المكسيك، حيث اعتمدت على تكتيك متوازن في هذه المباراة.
وأضاف، أن مباراة الإكوادور تعد درساً في ضرورة الاعتياد على مواجهة منتخبات ذات مستويات عالية، لتطوير الكرة العراقية، كما أعطت إشارة إلى أن اللاعب العراقي بإمكانه المنافسة في أجواء عالية الجودة، مبيناً أن مباراة العراق والإكوادور قدمت لاعبين جدداً لـ «أسود الرافدين».
وأوضح: عمدنا إلى تغيير النهج الخططي للفريق هذه المرة، مع إعادة توظيف اللاعبين بواجبات في مختلف الخطوط، كما بدأنا المباراة بمهاجمين عكس اللقاء الأول، وقد كانت البداية الجيدة للمنتخب العراقي ضد الإكوادور، والحفاظ على نظافة شباكنا، دون تلقي أي هدف مبكر كما حدث في مواجهة المكسيك، قد منحت الثقة للاعبينا لاستكمال المباراة بثبات، وهذا أمر إيجابي يزيد من ثقافة اللاعب العراقي في المواجهات القوية.
