أعلن بنك كريدي سويس عن تسريع عملية إعادة الهيكلة الاستثمارية من خلال بيع جزء كبير من مجموعة أعمال التوريق إلى شركة «أبولو جلوبال مانجمنت».
وذكر البنك أن هذه الصفقة، إلى جانب البيع المحتمل لأصول أخرى إلى مستثمرين آخرين، من المتوقع أن تخفض أصول مجموعة التوريق من حوالي 75 مليار دولار إلى 20 مليار دولار.
ويرى بأن هذه العملية تمثل خطوة مهمة نحو الخروج المنظم من أعمال منتجات التوريق والتي من المتوقع أن تقلل مخاطر البنك الاستثماري بشكل كبير وتحرر رأس المال للاستثمار في الأعمال الأساسية للبنك.
وأعلن البنك عن إصلاحات استراتيجية ضخمة في نهاية أكتوبر الماضي إلى جانب خسارة فصلية ضخمة بعد معاناة تباطؤ الإيرادات المصرفية الاستثمارية وتكاليف التقاضي المتعلقة بإخفاقات كما في إدارة المخاطر.
وقال إن جوهر خطة إعادة الهيكلة هو التخلص من الأصول المرجحة بالمخاطر والتي تم حساب حوالي 10 مليارات دولار منها بتعاملات يوم الثلاثاء.
وذكر البنك أن ما يقرب من 20 مليار دولار من الأصول المتبقية، والتي ستولد دخلاً لدعم الخروج من هذه الأعمال، ستديرها شركة «أبولو» بموجب علاقة إدارة استثمار مع فترة زمنية متوقعة مدتها 5 سنوات يتم الدخول فيها عند الإغلاق الأول.
وبموجب شروط المعاملات المزمعة مع «أبولو» فمن المتوقع أن يتم تعزيز نسبة رأس المال الأساسي الخاص بشركة كريدي سويس من خلال تحرير الأصول المرجحة بالمخاطر والاعتراف، عند الإغلاق، بالقسط الذي تدفعه شركة أبولو حيث سيعتمد المبلغ النهائي على معدلات الخصم والعوامل الأخرى المتعلقة بالمعاملات. (وكالات)
وذكر البنك أن هذه الصفقة، إلى جانب البيع المحتمل لأصول أخرى إلى مستثمرين آخرين، من المتوقع أن تخفض أصول مجموعة التوريق من حوالي 75 مليار دولار إلى 20 مليار دولار.
ويرى بأن هذه العملية تمثل خطوة مهمة نحو الخروج المنظم من أعمال منتجات التوريق والتي من المتوقع أن تقلل مخاطر البنك الاستثماري بشكل كبير وتحرر رأس المال للاستثمار في الأعمال الأساسية للبنك.
وأعلن البنك عن إصلاحات استراتيجية ضخمة في نهاية أكتوبر الماضي إلى جانب خسارة فصلية ضخمة بعد معاناة تباطؤ الإيرادات المصرفية الاستثمارية وتكاليف التقاضي المتعلقة بإخفاقات كما في إدارة المخاطر.
وقال إن جوهر خطة إعادة الهيكلة هو التخلص من الأصول المرجحة بالمخاطر والتي تم حساب حوالي 10 مليارات دولار منها بتعاملات يوم الثلاثاء.
وذكر البنك أن ما يقرب من 20 مليار دولار من الأصول المتبقية، والتي ستولد دخلاً لدعم الخروج من هذه الأعمال، ستديرها شركة «أبولو» بموجب علاقة إدارة استثمار مع فترة زمنية متوقعة مدتها 5 سنوات يتم الدخول فيها عند الإغلاق الأول.
وبموجب شروط المعاملات المزمعة مع «أبولو» فمن المتوقع أن يتم تعزيز نسبة رأس المال الأساسي الخاص بشركة كريدي سويس من خلال تحرير الأصول المرجحة بالمخاطر والاعتراف، عند الإغلاق، بالقسط الذي تدفعه شركة أبولو حيث سيعتمد المبلغ النهائي على معدلات الخصم والعوامل الأخرى المتعلقة بالمعاملات. (وكالات)
