أبوظبي: «الخليج»
أكد باسل العسكري، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «ميدتشينز»، أن دولة الإمارات اتخذت خطوات حاسمة لإنشاء اقتصاد عالمي للأصول الافتراضية من خلال تمكين المنظمين من حيث الترخيص والإشراف على الأنشطة المتعلقة بالأصول الافتراضية، لافتاً إلى أنه من المتوقع تضاعف نشاط الأصول الافتراضية داخل الدولة مع بداية عام 2023 مع زيادة مستمرة في عدد المستثمرين كل شهر.
وأوضح أن «ميدتشينز»، المنصة التي تحظى بالدعم من قبل مستثمرين إقليميين ودوليين بارزين، بما في ذلك مبادلة للاستثمار (مبادلة)، و«ميامي إنترناشونال هولدينغز»، و DisruptAD، منصة المشاريع الخاصة بشركة «القابضة» ADQ، تعد واحدة من أولى منشآت التجارة متعددة الأطراف المنظمة بالكامل في العالم (MTF) والوصي على الأصول الافتراضية التي تنظمها سلطة تنظيم الخدمات المالية (FSRA) في سوق أبوظبي العالمي.
وجهة مربحة
وذكر العسكري، أن دولة الإمارات باتت تلعب دوراً محورياً شاملاً في المنطقة، ما يجعلها وجهة مربحة بشكل متزايد. ووفقاً لإحدى النشرات التخصصية في المجال، فإن الإمارات تعد ثالث أكبر سوق للعملات المشفرة في العالم. وعلى الرغم من أن منطقة الشرق الأوسط تشكل 7% من حجم التداول العالمي للعملات المشفرة، فإن الإمارات تتخطى حدودها لتصبح مركزاً عالمياً للأصول الافتراضية.
وتابع: كي يستمر الاقتصاد الرقمي لدولة الإمارات نحو تحقيق الازدهار، يجب أن يكون مدعوماً بممارسات حوكمة قوية وحلول تبادل شفافة. ومن هذا المنطلق، تقود الشركة دوراً ريادياً في هذا القطاع الصناعي الجديد، من خلال قائمة من التوجيهات التي تتناغم مع رؤية الإمارات عاصمة عالمية للعملات المشفرة.
مركز عالمي
وأوضح أن الإمارات تسعى كي تصبح مركزاً عالمياً للعملات المشفرة في السنوات القادمة، سواء كان ذلك بسبب الرقابة التنظيمية، أو زيادة معاملات العملة المشفرة، أو اهتمام السكان الشديد بالأصول الافتراضية ونعمل في الشركة كسائر شركات تداول الأصول الافتراضية التي تسعى لتحقيق رؤية الإمارات في إحداث تأثير قوي في الأصول الرقمية أو عالم الأصول الافتراضية.
ولفت إلى أن منصة ميدتشينز، التي تأسست عام 2018 في دولة الإمارات، تسجل وتيرة نمو سريعة، مثلها مثل أي منصة أو شركة موجودة في قطاع العملات المشفرة والذي يتميز بسرعة نموه وتطوره. حيث حرصت على تلبية احتياجات مجتمع التداول المالي والطلب على المحافظ المالية المتنوعة وحماية الثروة من خلال توفير تجربة تداول تجمع بين خصائص التكنولوجيا المتميزة وخدمات الأمان القوية والبنية التحتية.
فوائد ملموسة
تقدم ميدتشينز، بدعم من صناديق الثروة السيادية في أبوظبي (شركة مبادلة للاستثمار والقابضة ADQ) في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، العديد من أدوات التداول الحديثة التي تجعل الاستثمار أسهل وأكثر كفاءة. من خلال فهم تنوع المستثمرين في الإمارات.
وأوضح العسكري، أن الأصول الافتراضية لا تختلف عن الأصول المادية كثيراً، فأوجه التشابه بينهما واضحة للغاية، خاصةً فيما يتعلق بالجانب الإداري. حيث إنه يتوجب تخزينها وتنظيمها وإدارتها وتوزيعها من خلال أكثر الطرق الممكنة فعالية. فيما تقدم الشركة منصة لحفظ وحماية الأصول الافتراضية في الإمارات، ما يوفر للمستثمرين مستوى عالٍ من الأمان مع نظرة ثاقبة لاستثماراتهم.
العمل من أجل ثقة المستثمر وأمن المتداولين،
وأشار إلى أن الأمان هو المشكلة الأكبر في مجال الاستثمار وعالم العملات الرقمية المشفرة. خلال الماضي القريب، حصلت مئات من حالات الاحتيال في العملات الرقمية المشفرة، على مستوى العالم، وللأسف يبدو أن هذه الظاهرة في تزايد شهرياً مع توسع السوق. ولمنع مثل هذه الاختراقات وحالات الاحتيال، تقوم الشركة بعمليات تدقيق منتظمة للأمن السيبراني والتحقق من قبل قادة أهل الاختصاص في المجال، حيث عمل الفريق على إنشاء نظام آمن للجميع. لا تفرض في حالة وجود تهديد طارئ، فإن النظام الأساسي لديه بروتوكولات وحلول أمان احتياطية لضمان استمرار النظام في العمل بشكل طبيعي بغض النظر عما يحدث.
أكد باسل العسكري، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «ميدتشينز»، أن دولة الإمارات اتخذت خطوات حاسمة لإنشاء اقتصاد عالمي للأصول الافتراضية من خلال تمكين المنظمين من حيث الترخيص والإشراف على الأنشطة المتعلقة بالأصول الافتراضية، لافتاً إلى أنه من المتوقع تضاعف نشاط الأصول الافتراضية داخل الدولة مع بداية عام 2023 مع زيادة مستمرة في عدد المستثمرين كل شهر.
وأوضح أن «ميدتشينز»، المنصة التي تحظى بالدعم من قبل مستثمرين إقليميين ودوليين بارزين، بما في ذلك مبادلة للاستثمار (مبادلة)، و«ميامي إنترناشونال هولدينغز»، و DisruptAD، منصة المشاريع الخاصة بشركة «القابضة» ADQ، تعد واحدة من أولى منشآت التجارة متعددة الأطراف المنظمة بالكامل في العالم (MTF) والوصي على الأصول الافتراضية التي تنظمها سلطة تنظيم الخدمات المالية (FSRA) في سوق أبوظبي العالمي.
وجهة مربحة
وذكر العسكري، أن دولة الإمارات باتت تلعب دوراً محورياً شاملاً في المنطقة، ما يجعلها وجهة مربحة بشكل متزايد. ووفقاً لإحدى النشرات التخصصية في المجال، فإن الإمارات تعد ثالث أكبر سوق للعملات المشفرة في العالم. وعلى الرغم من أن منطقة الشرق الأوسط تشكل 7% من حجم التداول العالمي للعملات المشفرة، فإن الإمارات تتخطى حدودها لتصبح مركزاً عالمياً للأصول الافتراضية.
وتابع: كي يستمر الاقتصاد الرقمي لدولة الإمارات نحو تحقيق الازدهار، يجب أن يكون مدعوماً بممارسات حوكمة قوية وحلول تبادل شفافة. ومن هذا المنطلق، تقود الشركة دوراً ريادياً في هذا القطاع الصناعي الجديد، من خلال قائمة من التوجيهات التي تتناغم مع رؤية الإمارات عاصمة عالمية للعملات المشفرة.
مركز عالمي
وأوضح أن الإمارات تسعى كي تصبح مركزاً عالمياً للعملات المشفرة في السنوات القادمة، سواء كان ذلك بسبب الرقابة التنظيمية، أو زيادة معاملات العملة المشفرة، أو اهتمام السكان الشديد بالأصول الافتراضية ونعمل في الشركة كسائر شركات تداول الأصول الافتراضية التي تسعى لتحقيق رؤية الإمارات في إحداث تأثير قوي في الأصول الرقمية أو عالم الأصول الافتراضية.
ولفت إلى أن منصة ميدتشينز، التي تأسست عام 2018 في دولة الإمارات، تسجل وتيرة نمو سريعة، مثلها مثل أي منصة أو شركة موجودة في قطاع العملات المشفرة والذي يتميز بسرعة نموه وتطوره. حيث حرصت على تلبية احتياجات مجتمع التداول المالي والطلب على المحافظ المالية المتنوعة وحماية الثروة من خلال توفير تجربة تداول تجمع بين خصائص التكنولوجيا المتميزة وخدمات الأمان القوية والبنية التحتية.
فوائد ملموسة
تقدم ميدتشينز، بدعم من صناديق الثروة السيادية في أبوظبي (شركة مبادلة للاستثمار والقابضة ADQ) في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، العديد من أدوات التداول الحديثة التي تجعل الاستثمار أسهل وأكثر كفاءة. من خلال فهم تنوع المستثمرين في الإمارات.
وأوضح العسكري، أن الأصول الافتراضية لا تختلف عن الأصول المادية كثيراً، فأوجه التشابه بينهما واضحة للغاية، خاصةً فيما يتعلق بالجانب الإداري. حيث إنه يتوجب تخزينها وتنظيمها وإدارتها وتوزيعها من خلال أكثر الطرق الممكنة فعالية. فيما تقدم الشركة منصة لحفظ وحماية الأصول الافتراضية في الإمارات، ما يوفر للمستثمرين مستوى عالٍ من الأمان مع نظرة ثاقبة لاستثماراتهم.
العمل من أجل ثقة المستثمر وأمن المتداولين،
وأشار إلى أن الأمان هو المشكلة الأكبر في مجال الاستثمار وعالم العملات الرقمية المشفرة. خلال الماضي القريب، حصلت مئات من حالات الاحتيال في العملات الرقمية المشفرة، على مستوى العالم، وللأسف يبدو أن هذه الظاهرة في تزايد شهرياً مع توسع السوق. ولمنع مثل هذه الاختراقات وحالات الاحتيال، تقوم الشركة بعمليات تدقيق منتظمة للأمن السيبراني والتحقق من قبل قادة أهل الاختصاص في المجال، حيث عمل الفريق على إنشاء نظام آمن للجميع. لا تفرض في حالة وجود تهديد طارئ، فإن النظام الأساسي لديه بروتوكولات وحلول أمان احتياطية لضمان استمرار النظام في العمل بشكل طبيعي بغض النظر عما يحدث.
