تعاملت السلطات السورية مع جريمة قتل وقعت في بلدة المعضمية بريف العاصمة دمشق.
ونشرت وزارة الداخلية السورية بياناً يكشف تفاصيل الجريمة، وقالت: إنه ورد بلاغ لمركز شركة معضمية الشام في ريف دمشق بدخول شاب في العقد الرابع من العمر إلى مشفى المواساة مفارقاً الحياة.
وعلى الفور توجهت الأجهزة الأمنية إلى المشفى، وتبين أن الشاب تعرض للخنق والطعن بسكين.
وذكر بيان الداخلية السورية أنه تم الكشف على مكان وجود الجثة؛ حيث لم يعثر هناك على أية آثار، وبتحري منزل المجني عليه شوهدت بقعة دماء صغيرة على أحد الجدران، ودارت الشبهات حول زوجته.
وبالتحقيق معها حاولت الإنكار في البداية، وادعت أن الجريمة حصلت أثناء نومها، واستيقظت على صراخ أشقاء زوجها الذين عثروا على جثته في الأرض الزراعية.
وبعد مواجهتها بالأدلة وأقوالها المتناقضة اعترفت بإقدامها على قتل زوجها بالاشتراك مع صديقها؛ وذلك بسبب خلافات شخصية فيما بينهما؛ حيث تم نقل جثته من المنزل ورميها ضمن الأرض الزراعية بعد خنقه وضربه بسكين، وبعدها لاذ شريكها بالجريمة بالفرار إلى جهة مجهولة.
ونشرت وزارة الداخلية السورية بياناً يكشف تفاصيل الجريمة، وقالت: إنه ورد بلاغ لمركز شركة معضمية الشام في ريف دمشق بدخول شاب في العقد الرابع من العمر إلى مشفى المواساة مفارقاً الحياة.
وعلى الفور توجهت الأجهزة الأمنية إلى المشفى، وتبين أن الشاب تعرض للخنق والطعن بسكين.
وذكر بيان الداخلية السورية أنه تم الكشف على مكان وجود الجثة؛ حيث لم يعثر هناك على أية آثار، وبتحري منزل المجني عليه شوهدت بقعة دماء صغيرة على أحد الجدران، ودارت الشبهات حول زوجته.
وبالتحقيق معها حاولت الإنكار في البداية، وادعت أن الجريمة حصلت أثناء نومها، واستيقظت على صراخ أشقاء زوجها الذين عثروا على جثته في الأرض الزراعية.
وبعد مواجهتها بالأدلة وأقوالها المتناقضة اعترفت بإقدامها على قتل زوجها بالاشتراك مع صديقها؛ وذلك بسبب خلافات شخصية فيما بينهما؛ حيث تم نقل جثته من المنزل ورميها ضمن الأرض الزراعية بعد خنقه وضربه بسكين، وبعدها لاذ شريكها بالجريمة بالفرار إلى جهة مجهولة.
