أبوظبي: «الخليج»
عادت قمة معهد «ميلكن» للشرق الأوسط وإفريقيا بنسختها الرابعة إلى أبوظبي الخميس، حيث تجمع المئات من الحضور، بما في ذلك مجموعة من كبار المسؤولين التنفيذيين من شركات مُدرجة في قائمة «فورتشن 500»، وقادة عالميين، ومسؤولين حكوميون لمواجهة التحديات العالمية المُلحّة في مجالات من قبيل الصحة وتغيّر المناخ والاقتصاد.
وتتمحور قمة الشرق الأوسط وإفريقيا لعام 2022، التي تُعقد 17 و18 نوفمبر في فندق «روزوود» أبوظبي، حول موضوع «الاحتفاء بقوة التواصل». إذ سيتعاون الحاضرون وسيتواصلون في الجلسات التي ستغطي 13 مساراً أساسياً من المحتوى الهادف، تغطي مجالات متنوعة، بما في ذلك الوصول إلى رأس المال والفرص الاقتصادية، والتجارة والصناعة، والتنوع والمساواة والشمول، والصحة والأبحاث الطبية، والأسواق المالية، والتكنولوجيا والابتكار، والمناطق والأسواق النامية، والاستدامة والبيئة، والمجتمع والثقافة، والعمل الخيري والتأثير الاجتماعي.
وستغوص ندوات المؤتمر الحوارية في محادثات تتطرق إلى مواضيع حساسة على الصعيدين المحلي والعالمي، من قبيل الأولويات الصحية في مرحلة ما بعد الوباء، وتغيّر المناخ، والتكنولوجيا الثورية، ومستقبل اقتصادنا العالمي.
وتشمل الجلسات ذات الصلة المواضيع التالية: فرص الاستثمار لتعزيز القدرة على التكيّف مع تغيّر المناخ، وإزالة الغموض الذي يكتنف عالم «الميتافيرس» الافتراضي: العصر الجديد للترابط، ومحادثة مع شانغبانغ زاو الرئيس التنفيذي لشركة «بايننس»، وتقاطع قطاعات الزراعة والغذاء والتكنولوجيا، وأسواق الائتمان: الفرص في عالم غير مؤكد، ومساهمة النساء في قيادة التغيير حول العالم، والشركات أحادية القرن التالية في مجال التكنولوجيا المالية: فرص الاستثمار في التكنولوجيا المالية، والاستثمار في نهج عالمي للوقاية من الأوبئة، والكثير من المواضيع الأخرى.
وتضمّ قائمة الشركات والمؤسسات المُشاركة في القمة كلاً من «إيللومينا»، و«فرانكلين تيمبلتون»، ومجموعة مبادلة للاستثمار، و«سوفت بنك إنفستمنت أدفايزرز»، و«فيستا إكويتي بارتنرز».
عادت قمة معهد «ميلكن» للشرق الأوسط وإفريقيا بنسختها الرابعة إلى أبوظبي الخميس، حيث تجمع المئات من الحضور، بما في ذلك مجموعة من كبار المسؤولين التنفيذيين من شركات مُدرجة في قائمة «فورتشن 500»، وقادة عالميين، ومسؤولين حكوميون لمواجهة التحديات العالمية المُلحّة في مجالات من قبيل الصحة وتغيّر المناخ والاقتصاد.
وتتمحور قمة الشرق الأوسط وإفريقيا لعام 2022، التي تُعقد 17 و18 نوفمبر في فندق «روزوود» أبوظبي، حول موضوع «الاحتفاء بقوة التواصل». إذ سيتعاون الحاضرون وسيتواصلون في الجلسات التي ستغطي 13 مساراً أساسياً من المحتوى الهادف، تغطي مجالات متنوعة، بما في ذلك الوصول إلى رأس المال والفرص الاقتصادية، والتجارة والصناعة، والتنوع والمساواة والشمول، والصحة والأبحاث الطبية، والأسواق المالية، والتكنولوجيا والابتكار، والمناطق والأسواق النامية، والاستدامة والبيئة، والمجتمع والثقافة، والعمل الخيري والتأثير الاجتماعي.
- الصمود والنجاة
وستغوص ندوات المؤتمر الحوارية في محادثات تتطرق إلى مواضيع حساسة على الصعيدين المحلي والعالمي، من قبيل الأولويات الصحية في مرحلة ما بعد الوباء، وتغيّر المناخ، والتكنولوجيا الثورية، ومستقبل اقتصادنا العالمي.
وتشمل الجلسات ذات الصلة المواضيع التالية: فرص الاستثمار لتعزيز القدرة على التكيّف مع تغيّر المناخ، وإزالة الغموض الذي يكتنف عالم «الميتافيرس» الافتراضي: العصر الجديد للترابط، ومحادثة مع شانغبانغ زاو الرئيس التنفيذي لشركة «بايننس»، وتقاطع قطاعات الزراعة والغذاء والتكنولوجيا، وأسواق الائتمان: الفرص في عالم غير مؤكد، ومساهمة النساء في قيادة التغيير حول العالم، والشركات أحادية القرن التالية في مجال التكنولوجيا المالية: فرص الاستثمار في التكنولوجيا المالية، والاستثمار في نهج عالمي للوقاية من الأوبئة، والكثير من المواضيع الأخرى.
- والترفيه والعمل الخيري
وتضمّ قائمة الشركات والمؤسسات المُشاركة في القمة كلاً من «إيللومينا»، و«فرانكلين تيمبلتون»، ومجموعة مبادلة للاستثمار، و«سوفت بنك إنفستمنت أدفايزرز»، و«فيستا إكويتي بارتنرز».