دبي:«الخليج»
اختُتمت الخميس فعاليات الدورة 11 من معرض«بايبروورلد ميدل إيست» والدورة الثانية من معرض «الهدايا ولايفستايل ميدل إيست»، بعد النجاح الكبير الذي حققته الفعاليتان على مدار ثلاثة أيام. واستقطب المعرضان، اللذين تشاركا الموقع نفسه في مركز دبي التجاري العالمي، أكثر من 316 جهةً عارضة من 40 دولة بزيادة قدرها 68% مقارنةً بالعام الماضي.
وحظي المعرضان التجاريان المتخصصان بالقرطاسية والورق والهدايا ومستلزمات المكاتب والألعاب ومنتجات الحياة العصرية في المنطقة بدعم الجهات العارضة والزوار القادمين من أنحاء العالم. وفي هذا الصدد أوضح مراد ميكيكي، مدير المبيعات الإقليمي في شركة «هوا هونج» الصينية: «نشارك في المعرض للمرة الأولى لنستعرض ما لدينا من منتجات جديدة تشمل إطارات الصور والمرايا التي نطرح تشكيلاتٍ جديدة منها في كتالوجات شهرية. ونسعى إلى استقطاب عملاء جدد هنا في المنطقة بعد التحديات التي فرضتها الأزمة الصحية العالمية على السوق الصينية، حيث نأمل بناء علاقاتٍ جديدة وإيجاد شركاءٍ واعدين».
واشتمل اليوم الثاني على ورشةٍ فنية تحت إشراف شيبا خان التي سلّطت الضوء على أسس الفن، في حين تمحورت جلسة اليوم الأخير حول فنون الخط العربي غير التقليدي مع شازيا جيفري باستخدام الكلمات لإنشاء أنماط وتصميمات من خلال كتابة متكررة بشكلٍ دائري. وصرّحت جيفري: «يتطلّب هذا النوع من الفن قدراً كبيراً من الوقت والدقة في الكتابة، ويجب التركيز على اختيار الكلمة التي نرغب بكتابتها قبل البدء بابتكار العمل وتطوير الأسلوب الفني. ولطالما جمعتني علاقة وثيقة مع الأقلام والأوراق فأنا شاعرة وكاتبة روائية، ويبعث تدوين كلماتٍ من القرآن الكريم بشكلٍ متكرر الشعور بالسلام في نفسي، ما دفعني إلى إيجاد نهجٍ فني خاص».
كما شهدت ورش العمل الفنية ندوةً أقامتها مرينماي سي سيباستيان حول فن رسم التمبرا، إلى جانب جلسة للرسم خاصة بالمكفوفين تحت إشراف الفنان أتول باناسيا.
وقال سيد علي أكبر، مدير معرضي الهدايا ولايفستايل ميدل إيست وبايبروورلد ميدل إيست: «حصدنا الكثير من ردود الأفعال الإيجابية هذا العام من الجهات العارضة والزوار على حدّ سواء. وأتاحت الزيادة في نسبة الجهات العارضة مزيداً من الخيارات لزوار الفعاليتين تحت سقفٍ واحد، فضلاً عن توفير فرص محادثات أولية لإيجاد عملاء وشركاء محتملين».
وأضاف أكبر: «شهدنا نشاطاً متزايداً في برنامج المعرض هذا العام، وتناول منتدى ذا هب بعض المواضيع الهامة التي تركز على مشهد القطاع مستقبلاً مع تطور التقنيات وعودة النشاط التجاري إلى مستويات ما قبل كوفيد-19. ونتطلع إلى دورة العام المقبل التي نتوقع أن تشهد زيادةً في الفعاليات والبرامج الخاصّة بالمعرضين».
اختُتمت الخميس فعاليات الدورة 11 من معرض«بايبروورلد ميدل إيست» والدورة الثانية من معرض «الهدايا ولايفستايل ميدل إيست»، بعد النجاح الكبير الذي حققته الفعاليتان على مدار ثلاثة أيام. واستقطب المعرضان، اللذين تشاركا الموقع نفسه في مركز دبي التجاري العالمي، أكثر من 316 جهةً عارضة من 40 دولة بزيادة قدرها 68% مقارنةً بالعام الماضي.
وحظي المعرضان التجاريان المتخصصان بالقرطاسية والورق والهدايا ومستلزمات المكاتب والألعاب ومنتجات الحياة العصرية في المنطقة بدعم الجهات العارضة والزوار القادمين من أنحاء العالم. وفي هذا الصدد أوضح مراد ميكيكي، مدير المبيعات الإقليمي في شركة «هوا هونج» الصينية: «نشارك في المعرض للمرة الأولى لنستعرض ما لدينا من منتجات جديدة تشمل إطارات الصور والمرايا التي نطرح تشكيلاتٍ جديدة منها في كتالوجات شهرية. ونسعى إلى استقطاب عملاء جدد هنا في المنطقة بعد التحديات التي فرضتها الأزمة الصحية العالمية على السوق الصينية، حيث نأمل بناء علاقاتٍ جديدة وإيجاد شركاءٍ واعدين».
واشتمل اليوم الثاني على ورشةٍ فنية تحت إشراف شيبا خان التي سلّطت الضوء على أسس الفن، في حين تمحورت جلسة اليوم الأخير حول فنون الخط العربي غير التقليدي مع شازيا جيفري باستخدام الكلمات لإنشاء أنماط وتصميمات من خلال كتابة متكررة بشكلٍ دائري. وصرّحت جيفري: «يتطلّب هذا النوع من الفن قدراً كبيراً من الوقت والدقة في الكتابة، ويجب التركيز على اختيار الكلمة التي نرغب بكتابتها قبل البدء بابتكار العمل وتطوير الأسلوب الفني. ولطالما جمعتني علاقة وثيقة مع الأقلام والأوراق فأنا شاعرة وكاتبة روائية، ويبعث تدوين كلماتٍ من القرآن الكريم بشكلٍ متكرر الشعور بالسلام في نفسي، ما دفعني إلى إيجاد نهجٍ فني خاص».
كما شهدت ورش العمل الفنية ندوةً أقامتها مرينماي سي سيباستيان حول فن رسم التمبرا، إلى جانب جلسة للرسم خاصة بالمكفوفين تحت إشراف الفنان أتول باناسيا.
وقال سيد علي أكبر، مدير معرضي الهدايا ولايفستايل ميدل إيست وبايبروورلد ميدل إيست: «حصدنا الكثير من ردود الأفعال الإيجابية هذا العام من الجهات العارضة والزوار على حدّ سواء. وأتاحت الزيادة في نسبة الجهات العارضة مزيداً من الخيارات لزوار الفعاليتين تحت سقفٍ واحد، فضلاً عن توفير فرص محادثات أولية لإيجاد عملاء وشركاء محتملين».
وأضاف أكبر: «شهدنا نشاطاً متزايداً في برنامج المعرض هذا العام، وتناول منتدى ذا هب بعض المواضيع الهامة التي تركز على مشهد القطاع مستقبلاً مع تطور التقنيات وعودة النشاط التجاري إلى مستويات ما قبل كوفيد-19. ونتطلع إلى دورة العام المقبل التي نتوقع أن تشهد زيادةً في الفعاليات والبرامج الخاصّة بالمعرضين».
