أبوظبي: عدنان نجم
تستضيف العاصمة أبوظبي؛ أعمال الدورة الـ12 لملتقى الاستثمار السنوي، الذي ينعقد في الفترة من 8 إلى 10 مايو/ أيار 2023، تحت شعار «التحول في أوجه الاستثمار: فرص الاستثمار المستقبلية لتعزيز النمو الاقتصادي المستدام والتنوع و الازدهار»، وذلك بحضور ومشاركة واسعة من ممثلي الدول وكبار المستثمرين العالميين وقادة الأعمال الدوليين من القطاعين العام والخاص لاستعراض آخر المستجدات وسبل تعزيز التنمية المستدامة والحلول المستقبلية للاقتصاد العالمي.
وتحظى استضافة الدورة المقبلة للملتقى، بدعم وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الإمارات، وتتماشى مع جهودها الرامية إلى استقطاب المصنعين والمستثمرين والمبتكرين ورواد الأعمال لتأسيس أعمالهم في الدولة ضمن حملة «اصنع في الإمارات». وجاء الإعلان عن الدورة من خلال مؤتمر صحافي عقد في أبوظبي، بحضور د. ثاني بن أحمد الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية، نائب رئيس مجلس تطوير الصناعة، ومحمد علي الشرفاء، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية - أبو ظبي.
ويشارك في ملتقى الاستثمار السنوي؛ نخبة من صُناع القرار والمستثمرين والخبراء والأكاديميين من مختلف أنحاء العالم لمناقشة التحولات التي يشهدها المشهد الاستثماري في ظل المتغيرات المتسارعة، حيث تتميز البيئة الحالية بالكثير من التحديات الجيوسياسية والاقتصادية، التي تؤثر على استقطاب الاستثمارات المحلية والأجنبية المباشرة، وتمويل القطاعات الحيوية للاقتصادات مثل ريادة الأعمال، والمشاريع الناشئة والصغيرة والمتوسطة.
كما تشمل محاور الملتقى التحولات في أسواق المال العالمية وسبل تحسين مرونة سلاسل الإمداد للاستفادة من فرص النمو، وطرق تعميم تطبيقات الثورة الصناعية الرابعة والذكاء الاصطناعي في المرحلة المقبلة.
وأضاف الزيودي: «الملتقى سيعزز مساهمة دولة الإمارات في الجهود الإقليمية والدولية المحفزة لقطاع الأعمال العالمي، ويرسّخ مكانتها على خريطة الاستثمار الدولية باعتبارها وجهةً مفضلةً لتدفق الاستثمارات من مختلف دول العالم، وتتبوأ مراتب متقدمة ضمن أفضل الوجهات العالمية الجاذبة للاستثمار الأجنبي.»
وأضاف الشرفاء: «تواصل أبوظبي مسيرة التنويع الاقتصادي، التي حققت العديد من الإنجازات خلال السنوات الماضية، وهي الإنجازات التي تشكل أساساً متيناً للاستمرار في تطوير اقتصاد المعرفة والابتكار. لذلك، نحرص على تحفيز الفعاليات والمواهب الملائمة من أجل وضع حلول لتحديات الحاضر والمستقبل. ونعمل بشكل مستمر على ترسيخ دعائم منظومة أعمال توفر فرص النمو والازدهار للمستثمرين لتحقيق أهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة.»
تستضيف العاصمة أبوظبي؛ أعمال الدورة الـ12 لملتقى الاستثمار السنوي، الذي ينعقد في الفترة من 8 إلى 10 مايو/ أيار 2023، تحت شعار «التحول في أوجه الاستثمار: فرص الاستثمار المستقبلية لتعزيز النمو الاقتصادي المستدام والتنوع و الازدهار»، وذلك بحضور ومشاركة واسعة من ممثلي الدول وكبار المستثمرين العالميين وقادة الأعمال الدوليين من القطاعين العام والخاص لاستعراض آخر المستجدات وسبل تعزيز التنمية المستدامة والحلول المستقبلية للاقتصاد العالمي.
وتحظى استضافة الدورة المقبلة للملتقى، بدعم وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الإمارات، وتتماشى مع جهودها الرامية إلى استقطاب المصنعين والمستثمرين والمبتكرين ورواد الأعمال لتأسيس أعمالهم في الدولة ضمن حملة «اصنع في الإمارات». وجاء الإعلان عن الدورة من خلال مؤتمر صحافي عقد في أبوظبي، بحضور د. ثاني بن أحمد الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية، نائب رئيس مجلس تطوير الصناعة، ومحمد علي الشرفاء، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية - أبو ظبي.
ويشارك في ملتقى الاستثمار السنوي؛ نخبة من صُناع القرار والمستثمرين والخبراء والأكاديميين من مختلف أنحاء العالم لمناقشة التحولات التي يشهدها المشهد الاستثماري في ظل المتغيرات المتسارعة، حيث تتميز البيئة الحالية بالكثير من التحديات الجيوسياسية والاقتصادية، التي تؤثر على استقطاب الاستثمارات المحلية والأجنبية المباشرة، وتمويل القطاعات الحيوية للاقتصادات مثل ريادة الأعمال، والمشاريع الناشئة والصغيرة والمتوسطة.
- تحول رقمي
كما تشمل محاور الملتقى التحولات في أسواق المال العالمية وسبل تحسين مرونة سلاسل الإمداد للاستفادة من فرص النمو، وطرق تعميم تطبيقات الثورة الصناعية الرابعة والذكاء الاصطناعي في المرحلة المقبلة.
- إعادة التكيف
وأضاف الزيودي: «الملتقى سيعزز مساهمة دولة الإمارات في الجهود الإقليمية والدولية المحفزة لقطاع الأعمال العالمي، ويرسّخ مكانتها على خريطة الاستثمار الدولية باعتبارها وجهةً مفضلةً لتدفق الاستثمارات من مختلف دول العالم، وتتبوأ مراتب متقدمة ضمن أفضل الوجهات العالمية الجاذبة للاستثمار الأجنبي.»
- حلول مناسبة
وأضاف الشرفاء: «تواصل أبوظبي مسيرة التنويع الاقتصادي، التي حققت العديد من الإنجازات خلال السنوات الماضية، وهي الإنجازات التي تشكل أساساً متيناً للاستمرار في تطوير اقتصاد المعرفة والابتكار. لذلك، نحرص على تحفيز الفعاليات والمواهب الملائمة من أجل وضع حلول لتحديات الحاضر والمستقبل. ونعمل بشكل مستمر على ترسيخ دعائم منظومة أعمال توفر فرص النمو والازدهار للمستثمرين لتحقيق أهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة.»
- منصة تفاعلية
- منتديات أممية