(بلومبيرغ)
توقع تيم كلارك رئيس طيران الإمارات زيادة في السفر العالمي على نطاق يتجاوز أي شيء شوهد لسنوات عديدة بمجرد إعادة فتح الصين بالكامل للرحلات الخارجية.
وأكد كلارك في حين أن معظم أسواق الطيران بالفعل «تنتعش بوتيرة سريعة»، فإن إزالة القيود المرتبطة بـ «كوفيد-19»، في ثاني أكبر اقتصاد في العالم سيؤدي إلى «تسونامي» من حجوزات السفر.
وأضاف كلارك في فعالية في برلين: «في مرحلة ما، ستطلق الصين العنان لطلب السفر الذي لم نشهده منذ فترة طويلة جدًا».
تعتمد طيران الإمارات بشكل كبير على حركة المرور في آسيا، حيث تعتمد أعمالها على الرحلات الجوية بين القارات التي تربط المنطقة بالأمريكتين وأوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط عبر مركزها الرئيسي في دبي. ومع ذلك، تمكنت المجموعة من تحقيق أرباح قياسية في النصف الأول من العام تعادل أكثر من مليار دولار وسط طفرة في السفر بعد عامين من اضطراب كوفيد-19.
وقال كلارك، حسب ما نقلته «بلومبيرغ» إن رحلات طيران الإمارات إلى وجهات آسيوية أعيد فتحها بالفعل، مثل تايلاند وماليزيا وهانوي ومدينة هوشي منه في فيتنام، التي تسجل إشغالات كاملة العدد.
وقال إن تخفيض السعة في شركات الطيران بما في ذلك شركة طيران كاثي باسيفيك ومقرها هونج كونج وبي تي جارودا إندونيسيا سيعني أن الصناعة قد تكافح للتعامل مع الطلب المكبوت في السنوات القليلة المقبلة.
وتابع: أنه تم اكتشاف خلل قبل حوالي شهر أدى إلى توقف الاختبار، ليتم إرسال توربين إلى الشركة المصنعة جنرال إلكتريك للطيران، لتحليلها، لافتاً إلى أنه في حال تشخيص المشكلة على أنها مشكلة تصنيع أو مكون، فقد تستأنف الاختبارات في وقت مبكر من شهر يناير.
وأوضح كلارك: يجب أن يكون لدى شركة بوينج ما يكفي للتعامل مع التأخير في تاريخ التسليم الجديد لـ 777 إكس في يوليو 2025، ما لم يكن مشكلة تصميم.
وقال كلارك إنه من الممكن أن تفكر طيران الإمارات في سحب طلبيات 777 إكس إذا تأخر الطراز، مزيداً من الوقت، بعدما تأخر بالفعل خمس سنوات.
وأضاف أن طيران الإمارات تواصل تقييم الدور المحتمل لأكبر طراز A350-1000 من أكبر طائرة ركاب حالية تابعة لشركة إيرباص، والتي تنافس طائرة 777 إكس.
وقال كلارك: إنه في حال استمر التأخير، أو إذا كان الجهات التنظيمية غير راضية، فسيتم اختبار صبرنا. وأضاف: لدينا عمل نديره، ولدينا أسطول قديم يحتاج إلى استبدال، كما أننا نريد أن نواصل تجديد الأسطول.
توقع تيم كلارك رئيس طيران الإمارات زيادة في السفر العالمي على نطاق يتجاوز أي شيء شوهد لسنوات عديدة بمجرد إعادة فتح الصين بالكامل للرحلات الخارجية.
وأكد كلارك في حين أن معظم أسواق الطيران بالفعل «تنتعش بوتيرة سريعة»، فإن إزالة القيود المرتبطة بـ «كوفيد-19»، في ثاني أكبر اقتصاد في العالم سيؤدي إلى «تسونامي» من حجوزات السفر.
وأضاف كلارك في فعالية في برلين: «في مرحلة ما، ستطلق الصين العنان لطلب السفر الذي لم نشهده منذ فترة طويلة جدًا».
تعتمد طيران الإمارات بشكل كبير على حركة المرور في آسيا، حيث تعتمد أعمالها على الرحلات الجوية بين القارات التي تربط المنطقة بالأمريكتين وأوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط عبر مركزها الرئيسي في دبي. ومع ذلك، تمكنت المجموعة من تحقيق أرباح قياسية في النصف الأول من العام تعادل أكثر من مليار دولار وسط طفرة في السفر بعد عامين من اضطراب كوفيد-19.
وقال كلارك، حسب ما نقلته «بلومبيرغ» إن رحلات طيران الإمارات إلى وجهات آسيوية أعيد فتحها بالفعل، مثل تايلاند وماليزيا وهانوي ومدينة هوشي منه في فيتنام، التي تسجل إشغالات كاملة العدد.
وقال إن تخفيض السعة في شركات الطيران بما في ذلك شركة طيران كاثي باسيفيك ومقرها هونج كونج وبي تي جارودا إندونيسيا سيعني أن الصناعة قد تكافح للتعامل مع الطلب المكبوت في السنوات القليلة المقبلة.
- محركات بوينج
وتابع: أنه تم اكتشاف خلل قبل حوالي شهر أدى إلى توقف الاختبار، ليتم إرسال توربين إلى الشركة المصنعة جنرال إلكتريك للطيران، لتحليلها، لافتاً إلى أنه في حال تشخيص المشكلة على أنها مشكلة تصنيع أو مكون، فقد تستأنف الاختبارات في وقت مبكر من شهر يناير.
وأوضح كلارك: يجب أن يكون لدى شركة بوينج ما يكفي للتعامل مع التأخير في تاريخ التسليم الجديد لـ 777 إكس في يوليو 2025، ما لم يكن مشكلة تصميم.
وقال كلارك إنه من الممكن أن تفكر طيران الإمارات في سحب طلبيات 777 إكس إذا تأخر الطراز، مزيداً من الوقت، بعدما تأخر بالفعل خمس سنوات.
وأضاف أن طيران الإمارات تواصل تقييم الدور المحتمل لأكبر طراز A350-1000 من أكبر طائرة ركاب حالية تابعة لشركة إيرباص، والتي تنافس طائرة 777 إكس.
وقال كلارك: إنه في حال استمر التأخير، أو إذا كان الجهات التنظيمية غير راضية، فسيتم اختبار صبرنا. وأضاف: لدينا عمل نديره، ولدينا أسطول قديم يحتاج إلى استبدال، كما أننا نريد أن نواصل تجديد الأسطول.
