الشارقة: «الخليج»
نظمت جائزة الشارقة في المالية العامة التي تنظمها دائرة المالية المركزية في الشارقة، بالتعاون مع المنظمة العربية للتنمية الإدارية التابعة لجامعة الدول العربية، ندوة تعريفية وورشة تدريبية مصاحبة تحت رعاية سهام البوغديري نمصية، وزيرة المالية التونسية.
وجاءت الورشة بحضور ومشاركة د. ناصر هتلان القحطاني، مدير عام المنظمة العربية للتنمية الإدارية، وجامعة الدول العربية، ووليد الصايغ مدير عام دائرة المالية المركزية في الشارقة، عضو مجلس أمناء الجائزة، والشيخ راشد بن صقر القاسمي، أمين عام الجائزة، والأستاذ حسن باشا، مستشار الجائزة، ومجموعة من ممثلي الجهات الحكومية المعنية بإدارة المال العام وإدارة الجودة والتميز، على مدار يومي 24 و25 من نوفمبر/تشرين ثاني الجاري في تونس.
17 فئة
وقال وليد الصايغ مدير عام دائرة المالية المركزية في الشارقة، عضو مجلس أمناء الجائزة: «تشمل النسخة الثانية 17 فئة مؤسسية وفردية» (8 فئات مؤسسية، و9 فئات فردية)، مع توسيع قائمة المرشحين المستهدفين من الدول العربية والمؤسسات، فضلاً عن تطوير دليل الجائزة بما يتضمنه من شروط ومعايير، لتكون الجائزة أكثر توافقاً مع المتغيرات والتحديات المالية والاقتصادية القائمة حالياً».
وأضاف الصايغ أن جائزة الشارقة في المالية العامة تهتم بتمكين وتمتين مسارات الأداء المالي في الدول العربية لتشكل خارطة طريق للتميز من خلال تبنّي معاييرها مؤسسياً وفردياً، وهو ما من شأنها إعطاء دفعة قوية وفاعلة للأداء المتميز في القطاع المالي العربي.
وتوزعت الورشة التدريبية المصاحبة إلى 4 حصص، تحدثت فيها آمال الفقيه، حيث تناولت في الحصة الأولى الميزانية المراعية للنوع الاجتماعي، والتعريف والغاية، إضافة إلى تناول الميزانية المراعية للنوع الاجتماعي، وآلية لحوكمة التصرف في المالية العمومية، والنوع الاجتماعي في مسار الميزانية.. نقاط الإدراج والأطراف المتدخلة.
أما الحصة الثالثة: الميزانية المراعية للنوع الاجتماعي، فتضمنت أهم الإنجازات والتوجهات المستقبلية، إضافة إلى تناول الميزانية المراعية للنوع الاجتماعي (خطة العمل 2022 ـ 2030)، وتم في ختام الدورة التدريبية توزيع الشهادات على المشاركين.
نظمت جائزة الشارقة في المالية العامة التي تنظمها دائرة المالية المركزية في الشارقة، بالتعاون مع المنظمة العربية للتنمية الإدارية التابعة لجامعة الدول العربية، ندوة تعريفية وورشة تدريبية مصاحبة تحت رعاية سهام البوغديري نمصية، وزيرة المالية التونسية.
وجاءت الورشة بحضور ومشاركة د. ناصر هتلان القحطاني، مدير عام المنظمة العربية للتنمية الإدارية، وجامعة الدول العربية، ووليد الصايغ مدير عام دائرة المالية المركزية في الشارقة، عضو مجلس أمناء الجائزة، والشيخ راشد بن صقر القاسمي، أمين عام الجائزة، والأستاذ حسن باشا، مستشار الجائزة، ومجموعة من ممثلي الجهات الحكومية المعنية بإدارة المال العام وإدارة الجودة والتميز، على مدار يومي 24 و25 من نوفمبر/تشرين ثاني الجاري في تونس.
17 فئة
وقال وليد الصايغ مدير عام دائرة المالية المركزية في الشارقة، عضو مجلس أمناء الجائزة: «تشمل النسخة الثانية 17 فئة مؤسسية وفردية» (8 فئات مؤسسية، و9 فئات فردية)، مع توسيع قائمة المرشحين المستهدفين من الدول العربية والمؤسسات، فضلاً عن تطوير دليل الجائزة بما يتضمنه من شروط ومعايير، لتكون الجائزة أكثر توافقاً مع المتغيرات والتحديات المالية والاقتصادية القائمة حالياً».
وأضاف الصايغ أن جائزة الشارقة في المالية العامة تهتم بتمكين وتمتين مسارات الأداء المالي في الدول العربية لتشكل خارطة طريق للتميز من خلال تبنّي معاييرها مؤسسياً وفردياً، وهو ما من شأنها إعطاء دفعة قوية وفاعلة للأداء المتميز في القطاع المالي العربي.
- ندوة تعريفية
وتوزعت الورشة التدريبية المصاحبة إلى 4 حصص، تحدثت فيها آمال الفقيه، حيث تناولت في الحصة الأولى الميزانية المراعية للنوع الاجتماعي، والتعريف والغاية، إضافة إلى تناول الميزانية المراعية للنوع الاجتماعي، وآلية لحوكمة التصرف في المالية العمومية، والنوع الاجتماعي في مسار الميزانية.. نقاط الإدراج والأطراف المتدخلة.
أما الحصة الثالثة: الميزانية المراعية للنوع الاجتماعي، فتضمنت أهم الإنجازات والتوجهات المستقبلية، إضافة إلى تناول الميزانية المراعية للنوع الاجتماعي (خطة العمل 2022 ـ 2030)، وتم في ختام الدورة التدريبية توزيع الشهادات على المشاركين.
