بغداد: زيدان الربيعي
أكد، حارس محمد، نجم المنتخب العراقي الأول لكرة القدم في مونديال المكسيك عام 1986 أن الاستحواذ على الكرة لوقت طويل في كأس العالم الحالية في قطر أصبح حالة سلبية للعديد من المنتخبات، لأنها لا تجد الحلول المناسبة في ملعب المنافس.
وقال محمد، وهو أكاديمي ومحلل كروي ومدرب سابق، إن الاستحواذ في مباريات بطولة كأس العالم الجارية الآن في قطر، أصبح حالة سلبية للعديد من المنتخبات، لأنها لا تجد الحلول المناسبة في ملعب المنافس، فتقوم بإرجاع الكرة إلى الخلف لتدويرها بسبب قوة الحالة الدفاعية للمنتخب المنافس.
وأضاف: بينما الاستحواذ الإيجابي يكون بأقل عدد من اللمسات لتسجيل الأهداف وحسم المباريات، ولا يمكن تحقيق الفوز إذا تمكنت من تحقيق قدر كبير من الحيازة داخل الميدان، بل الفوز يتحقق في كيفية وصولك إلى مرمى المنافسين وهز شباكهم.
وتوقع، أن تشهد مباريات الدور الثاني الكثير من المباريات القوية جداً، لأن كل مباريات الدور الثاني ستكون حاسمة ومفصلية للمنتخبات إما بالبقاء أو بمغادرة المونديال، وكل المنتخبات ترغب بالبقاء أطول مدة ممكنة في أجواء بطولة كأس العالم في قطر.
أكد، حارس محمد، نجم المنتخب العراقي الأول لكرة القدم في مونديال المكسيك عام 1986 أن الاستحواذ على الكرة لوقت طويل في كأس العالم الحالية في قطر أصبح حالة سلبية للعديد من المنتخبات، لأنها لا تجد الحلول المناسبة في ملعب المنافس.
وقال محمد، وهو أكاديمي ومحلل كروي ومدرب سابق، إن الاستحواذ في مباريات بطولة كأس العالم الجارية الآن في قطر، أصبح حالة سلبية للعديد من المنتخبات، لأنها لا تجد الحلول المناسبة في ملعب المنافس، فتقوم بإرجاع الكرة إلى الخلف لتدويرها بسبب قوة الحالة الدفاعية للمنتخب المنافس.
وأضاف: بينما الاستحواذ الإيجابي يكون بأقل عدد من اللمسات لتسجيل الأهداف وحسم المباريات، ولا يمكن تحقيق الفوز إذا تمكنت من تحقيق قدر كبير من الحيازة داخل الميدان، بل الفوز يتحقق في كيفية وصولك إلى مرمى المنافسين وهز شباكهم.
وتوقع، أن تشهد مباريات الدور الثاني الكثير من المباريات القوية جداً، لأن كل مباريات الدور الثاني ستكون حاسمة ومفصلية للمنتخبات إما بالبقاء أو بمغادرة المونديال، وكل المنتخبات ترغب بالبقاء أطول مدة ممكنة في أجواء بطولة كأس العالم في قطر.
