انطلقت الهتافات والدموع في اليابان بعد فوز المنتخب الوطني 2-1 على إسبانيا في ساعة مبكرة من صباح الجمعة، حيث احتشدت الجماهير في مناطق المشاهدة العامة في البرد القارس قبل الفجر وهم يصرخون من الفرح بينما صعق المنتخب الوطني قوة عالمية اخرى في كأس العالم لكرة القدم.
واحتلت اليابان،التي صدمت ألمانيا أيضاً في المباراة الافتتاحية في قطر،صدارة المجموعة الخامسة لتصل لدور الستة عشر،وهي مرحلة تعثرت فيها ثلاث مرات من قبل.
وسيلتقي الفريق مع كرواتيا وصيفة بطل 2018 من أجل حجز مقعد في دور الثمانية.
وقالت إحدى الصحف اليابانية في نسختها على الإنترنت «الدوحة تبتهج من جديد!»، مستحضرة ذكريات ما وصفته وسائل الإعلام «بمعجزة الدوحة» بعد الفوز على ألمانيا.
وتدفقت الجماهير وهي تهتف «نيبون» على معبر شيبويا الشهير في طوكيو قبل شروق الشمس، وقفزوا لأعلى ولأسفل وهم يهتفون «قاتل، قاتل، قاتل!» بينما كانت الشرطة تكافح للسيطرة على الجماهير.
وقال يوسي ساتو البالغ من العمر 19 عاماً والذي كان يرتدي قميص منتخب اليابان الأزرق «لم أكن أعتقد أبداً أن اليابان ستتصدر المجموعة. شكراً اليابان! أحبكم يا رفاق!».
وبكى تاكويا كودو (23 عاماً) بمجرد أن رأى اليابان تفوز.
وقال «أنا سعيد للغاية. بصراحة، لم أعتقد أبداً أن اليابان ستفعل ذلك بشكل جيد. أنا سعيد حقاً».
وكان المشجعون في شيبويا يصافحون بفرح مسافرين يشقون طريقهم إلى العمل من واحدة من أكثر المحطات ازدحاماً في طوكيو.
ونشر أحد المشجعين رسماً هزلياً على مواقع التواصل الاجتماعي لثلاثة تنانين ملفوفة بالأعلام الوطنية. كان التنين الياباني يزأر بينما كان الإسباني ينظر إلى الألماني والذي بدا مرتبكاً.
وارتفع الشعور الوطني بالانتصار حتى إلى المستويات السياسية المعتادة لليابان، حيث قال رئيس الوزراء فوميو كيشيدا للصحفيين إن الفوز كان «تاريخياً» واتصل هاتفياً بمدرب اليابان هاجيمي مورياسو ورئيس الاتحاد الياباني كوزو تاشيما لتقديم التهاني.
وقال كيشيدا على تويتر «أخبرتهم أنهم منحوا الشعب الياباني الشجاعة والطاقة. نحن نتطلع إلى دور الستة عشر».
واحتلت اليابان،التي صدمت ألمانيا أيضاً في المباراة الافتتاحية في قطر،صدارة المجموعة الخامسة لتصل لدور الستة عشر،وهي مرحلة تعثرت فيها ثلاث مرات من قبل.
وسيلتقي الفريق مع كرواتيا وصيفة بطل 2018 من أجل حجز مقعد في دور الثمانية.
وقالت إحدى الصحف اليابانية في نسختها على الإنترنت «الدوحة تبتهج من جديد!»، مستحضرة ذكريات ما وصفته وسائل الإعلام «بمعجزة الدوحة» بعد الفوز على ألمانيا.
وتدفقت الجماهير وهي تهتف «نيبون» على معبر شيبويا الشهير في طوكيو قبل شروق الشمس، وقفزوا لأعلى ولأسفل وهم يهتفون «قاتل، قاتل، قاتل!» بينما كانت الشرطة تكافح للسيطرة على الجماهير.
وقال يوسي ساتو البالغ من العمر 19 عاماً والذي كان يرتدي قميص منتخب اليابان الأزرق «لم أكن أعتقد أبداً أن اليابان ستتصدر المجموعة. شكراً اليابان! أحبكم يا رفاق!».
وبكى تاكويا كودو (23 عاماً) بمجرد أن رأى اليابان تفوز.
وقال «أنا سعيد للغاية. بصراحة، لم أعتقد أبداً أن اليابان ستفعل ذلك بشكل جيد. أنا سعيد حقاً».
وكان المشجعون في شيبويا يصافحون بفرح مسافرين يشقون طريقهم إلى العمل من واحدة من أكثر المحطات ازدحاماً في طوكيو.
ونشر أحد المشجعين رسماً هزلياً على مواقع التواصل الاجتماعي لثلاثة تنانين ملفوفة بالأعلام الوطنية. كان التنين الياباني يزأر بينما كان الإسباني ينظر إلى الألماني والذي بدا مرتبكاً.
وارتفع الشعور الوطني بالانتصار حتى إلى المستويات السياسية المعتادة لليابان، حيث قال رئيس الوزراء فوميو كيشيدا للصحفيين إن الفوز كان «تاريخياً» واتصل هاتفياً بمدرب اليابان هاجيمي مورياسو ورئيس الاتحاد الياباني كوزو تاشيما لتقديم التهاني.
وقال كيشيدا على تويتر «أخبرتهم أنهم منحوا الشعب الياباني الشجاعة والطاقة. نحن نتطلع إلى دور الستة عشر».
