أعلن المعهد الفرنسي في أبوظبي أن موعد انطلاق مهرجان «هيا أيتها السينما الفرنسية» بدورته الأولى سيكون الساعة الثامنة مساءً 9 ديسمبر الجاري في صالات عرض سينما «فوكس» - غاليريا مول بجزيرة المارية، ضمن جدول حول الموسيقى.
يهدف هذا المهرجان الذي سيستمر حتى يوم 11 ديسمبر، إلى تكريم السينما واللغة الفرنسية والإبداع. وسيكون الموضوع الرئيسي لهذه السنة هو الموسيقى، التي تدعم الاحتفال بالتنوّع وإبرازه. فالموسيقى، برمزيتها وقدرتها على إيقاظ المشاعر، هي لغة كونية وجسر بين الثقافات وبين الأجيال. ومن ناحية أخرى، تُعدّ الموسيقى إحدى ركائز التعاون الثقافي بين فرنسا والإمارات العربية المتحدة. وتمثل صدى السياسات العامة الوطنية الطموحة، التي تُرجمت مؤخراً بمنح أبوظبي العلامة المسجلة من اليونسكو على أنها «مدينة إبداع الموسيقى».
وقال هوغو هنري– سيلان، الملحق الثقافي في السفارة الفرنسية ومدير المعهد الفرنسي في دولة الإمارات العربية المتحدة: «فخورون بإطلاق هذا المهرجان الجديد ببرنامج رائع يتوجّه إلى كافة شرائح الجمهور. وكلنا ثقة بأن هذه الدورة الأولى من المهرجان ستُسهم في فتح الباب لفرص جديدة أمام الممثلين والمخرجين المحترفين من الساحة الإماراتية والإقليمية الذين سيحصلون على فرصة ثمينة للتعرّف وإغناء الخيال بالمشاريع مع أكبر المهرجانات والمؤسسات السينمائية الفرنسية».
وسيقدم المهرجان النُخُب الأولى على المستوى الإقليمي من كافة أنواع العروض السينمائية ولجميع شرائح المجتمع، حيث سيكون هناك فيلم درامي وآخر كوميدي، أفلام وثائقية وفيلم رسوم متحركة.
سيتمّ افتتاح المهرجان بفيلم «ديفيرتيمنتو» للمخرجة ماري كاستيل منصيون – شعار، كما سيتضمن برنامج المهرجان مجموعة من الأفلام الرائعة مثل «تينور» لكلود زيدي، و«إرنست وسلستين في الشتاء» لجوليان شينغ وجان كريستوف روجيه، و«ليه زآند غالانت» (جزر الهند الشجاعة) لفيليب بيزيات، و«سلام» لهدى بنيامينا.
وستسبق هذا المهرجان، اعتباراً من 7 ديسمبر، مقابلات ولقاءات مهنية احترافية لا سابق لها في «بارك حياة أبوظبي»، حيث يهدف هذا المهرجان أيضاً إلى تعزيز التواصل وتشجيع المشاريع بين المحترفين الفرنسيين والإماراتيين في قطاع السينما، وإلى مساندة المواهب الشابة المحلية. حيث سيشارك ممثلون فرنسيون كبار ومهرجانات فرنسية مرموقة من قطاع السينما في هذه اللقاءات، وبالتحديد، «المركز الوطني الفرنسي للسينما والتصوير(CNC) و«سيريمانيا» و«مهرجان الأفلام القصيرة في كليرمون فيران».
يهدف هذا المهرجان الذي سيستمر حتى يوم 11 ديسمبر، إلى تكريم السينما واللغة الفرنسية والإبداع. وسيكون الموضوع الرئيسي لهذه السنة هو الموسيقى، التي تدعم الاحتفال بالتنوّع وإبرازه. فالموسيقى، برمزيتها وقدرتها على إيقاظ المشاعر، هي لغة كونية وجسر بين الثقافات وبين الأجيال. ومن ناحية أخرى، تُعدّ الموسيقى إحدى ركائز التعاون الثقافي بين فرنسا والإمارات العربية المتحدة. وتمثل صدى السياسات العامة الوطنية الطموحة، التي تُرجمت مؤخراً بمنح أبوظبي العلامة المسجلة من اليونسكو على أنها «مدينة إبداع الموسيقى».
وقال هوغو هنري– سيلان، الملحق الثقافي في السفارة الفرنسية ومدير المعهد الفرنسي في دولة الإمارات العربية المتحدة: «فخورون بإطلاق هذا المهرجان الجديد ببرنامج رائع يتوجّه إلى كافة شرائح الجمهور. وكلنا ثقة بأن هذه الدورة الأولى من المهرجان ستُسهم في فتح الباب لفرص جديدة أمام الممثلين والمخرجين المحترفين من الساحة الإماراتية والإقليمية الذين سيحصلون على فرصة ثمينة للتعرّف وإغناء الخيال بالمشاريع مع أكبر المهرجانات والمؤسسات السينمائية الفرنسية».
وسيقدم المهرجان النُخُب الأولى على المستوى الإقليمي من كافة أنواع العروض السينمائية ولجميع شرائح المجتمع، حيث سيكون هناك فيلم درامي وآخر كوميدي، أفلام وثائقية وفيلم رسوم متحركة.
سيتمّ افتتاح المهرجان بفيلم «ديفيرتيمنتو» للمخرجة ماري كاستيل منصيون – شعار، كما سيتضمن برنامج المهرجان مجموعة من الأفلام الرائعة مثل «تينور» لكلود زيدي، و«إرنست وسلستين في الشتاء» لجوليان شينغ وجان كريستوف روجيه، و«ليه زآند غالانت» (جزر الهند الشجاعة) لفيليب بيزيات، و«سلام» لهدى بنيامينا.
وستسبق هذا المهرجان، اعتباراً من 7 ديسمبر، مقابلات ولقاءات مهنية احترافية لا سابق لها في «بارك حياة أبوظبي»، حيث يهدف هذا المهرجان أيضاً إلى تعزيز التواصل وتشجيع المشاريع بين المحترفين الفرنسيين والإماراتيين في قطاع السينما، وإلى مساندة المواهب الشابة المحلية. حيث سيشارك ممثلون فرنسيون كبار ومهرجانات فرنسية مرموقة من قطاع السينما في هذه اللقاءات، وبالتحديد، «المركز الوطني الفرنسي للسينما والتصوير(CNC) و«سيريمانيا» و«مهرجان الأفلام القصيرة في كليرمون فيران».
