الشارقة: ضمياء فالح
شطب النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، منتخب إنجلترا من حسابات حصد لقب مونديال قطر 2022 رغم تأهلها إلى الدور ربع النهائي، حيث ستواجه فرنسا في لقاء ناري. وقال صاحب الكرات الذهبية السبع، الذي ظهر في تمرينات المنتخب وهو يصنع بالونة بالعلكة، ربما في إشارة لحادثة رمي ابنه ماتيو العلكة على المدرجات: «شاهدنا جميع مباريات المونديال، شاهدنا المباريات التي تمكنا من مشاهدتها. أعتقد أن البرازيل، باستثناء خسارتها أمام الكاميرون، تواصل كونها واحدة من أكبر المرشحين للقب. إسبانيا رغم خسارتها أمام اليابان لعبت بشكل جيد جداً ولديها فكرة واضحة عن الاستحواذ على الكرة لأطول وقت ممكن. الأرجنتين قوية وتبقى دائماً بين أفضل المنتخبات ونحن نعلم هذا قبل مجيئنا هنا ولحسن الحظ نجحنا حتى الآن ونأمل أن نخطو خطوة بعد أخرى».
ولم يذكر ميسي إنجلترا ولا غريمتها في ربع النهائي وحامل اللقب فرنسا، لكنه عبر عن دهشته من خروج ألمانيا من دور المجموعات وقال: «نعم فوجئت بخروج ألمانيا لأنها تضم العديد من اللاعبين المهمين، فريق شاب ولأن ألمانيا دائماً ضمن أفضل الفرق لذا فوجئت بخروجها للمرة الثانية من دور المجموعات في نهائيات كأس العالم لكن هذا هو المونديال، لم يعد اسم المنتخب هو الأهم بل ما يقدمه اللاعبون في أرضية الملعب».
شطب النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، منتخب إنجلترا من حسابات حصد لقب مونديال قطر 2022 رغم تأهلها إلى الدور ربع النهائي، حيث ستواجه فرنسا في لقاء ناري. وقال صاحب الكرات الذهبية السبع، الذي ظهر في تمرينات المنتخب وهو يصنع بالونة بالعلكة، ربما في إشارة لحادثة رمي ابنه ماتيو العلكة على المدرجات: «شاهدنا جميع مباريات المونديال، شاهدنا المباريات التي تمكنا من مشاهدتها. أعتقد أن البرازيل، باستثناء خسارتها أمام الكاميرون، تواصل كونها واحدة من أكبر المرشحين للقب. إسبانيا رغم خسارتها أمام اليابان لعبت بشكل جيد جداً ولديها فكرة واضحة عن الاستحواذ على الكرة لأطول وقت ممكن. الأرجنتين قوية وتبقى دائماً بين أفضل المنتخبات ونحن نعلم هذا قبل مجيئنا هنا ولحسن الحظ نجحنا حتى الآن ونأمل أن نخطو خطوة بعد أخرى».
ولم يذكر ميسي إنجلترا ولا غريمتها في ربع النهائي وحامل اللقب فرنسا، لكنه عبر عن دهشته من خروج ألمانيا من دور المجموعات وقال: «نعم فوجئت بخروج ألمانيا لأنها تضم العديد من اللاعبين المهمين، فريق شاب ولأن ألمانيا دائماً ضمن أفضل الفرق لذا فوجئت بخروجها للمرة الثانية من دور المجموعات في نهائيات كأس العالم لكن هذا هو المونديال، لم يعد اسم المنتخب هو الأهم بل ما يقدمه اللاعبون في أرضية الملعب».
