دبي:«الخليج»
كشفت «مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة»، قائمة فعاليات اليوم الثاني من «ملتقى شباب المعرفة»، الذي تنظِّمه بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي. ويتضمَّن جدول الأعمال سلسلة من الجلسات التي تشمل محاور عدة، حيث تستضيف قاعة الجود في فندق «هيلتون» مدينة الحبتور- دبي، الجلسة الأولى التي ستتطرَّق إلى أهمية مؤشر المعرفة العالمي، ودور المؤسَّسة في نشر المعرفة، وأهمية شراكتها مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في دعم المعرفة والتنمية في المنطقة العربية والعالم. كما تستعرض الجلسة أهمَّ نتائج مؤشر المعرفة العالمي 2022.
وفي الجلسة الثانية، سيناقش المشاركون دور الأمم المتحدة في دعم الشباب تحت شعار «الأمم المتحدة: متحدون مع الشباب». وستتطرَّق إلى الدور الحيوي للمتطوعين الشباب في الأمم المتحدة كونهم قوةً دافعةً ومحركاً للتنمية، وسبل ترجمة الفرص المتاحة، وآليات تحسين وضع الشباب في العالم. كما ستشهد إضاءةً على برنامج العمل العالمي للشباب الذي يتضمَّن 15 مجالاً ذات أولوية، والدور المحوري لـ «حاملي راية 2030» ضمن خطط 2030.
وستضيء الجلسة الثالثة على دور «مؤتمر لينداو لحَمَلة جائزة نوبل» في استقطاب العلماء، ورفد العلماء من جيل الشباب بالمهارات المتقدمة. كما ستناقش الجلسة أهمية «مؤتمر لينداو» وغيره من الجوائز العالمية باعتبارها منصاتٍ لابتكار حلول جذرية للتحديات العالمية. وستتطرَّق النقاشات أيضاً إلى ضرورة سد الفجوة الناجمة عن قلّة المنصات التي تجمع الشباب الحاصلين على الجوائز للاستفادة من إمكاناتهم والاحتفاء بقصص نجاحهم وإلهام نُظرائهم.
وستشهد رابع جلسات اليوم الثاني مناظرةً شبابيَّة في ريادة الأعمال. فيما ستبحث الجلسة الخامسة مفهوم العقلية المتطورة وتناقش الفرق بين التفرُّد واحترام الذات والتواضع، وأهمية التوازن بين المحتوى والتواصل، وحثِّ الشباب على تحديد الأهداف وعدم الاكتفاء بالغايات.
وستستضيف القاعة الريادية جلسات منفصلة للاحتفاء بقصص نجاح عدد من المشاركين، وهم: جود خطاب، وكريم المهايني، والجميل عودة، وفاطمة الحلامي، ومحمد الشامسي، وسيف الدين الطرابلسي، ودعاء الفراية، والدكتور عبدالله الشيخ، ومجد طنبوز، وإبراهيم يحيى.
أمّا القاعة القيادية، فستحتضن جلساتٍ تضيء على قصص نجاح جاسم درويش، وبدران الشناوي، وزينب المشرف، وسعيد الرميثي، وغنى هيكل، وأحلام سعيد، ومحمد العجماني، وعمر داوود، ونورة الزعابي.
كما سيتخلَّل اليوم الثاني حفل تكريم المشاركين واختتام أعمال الملتقى بصيغته الحضورية. وستبدأ فعاليات «ملتقى شباب المعرفة» عبر تقنية الاتصال المرئي، يومي 8 و9 ديسمبر، متضمنةً سلسلةً من الجلسات النقاشية والحلقات الشبابية الرامية إلى تحفيز التميُّز المعرفي لدى الأجيال الشابة، وإبراز أهمية دفع عجلة المعرفة والتنمية عربياً وعالمياً.
كشفت «مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة»، قائمة فعاليات اليوم الثاني من «ملتقى شباب المعرفة»، الذي تنظِّمه بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي. ويتضمَّن جدول الأعمال سلسلة من الجلسات التي تشمل محاور عدة، حيث تستضيف قاعة الجود في فندق «هيلتون» مدينة الحبتور- دبي، الجلسة الأولى التي ستتطرَّق إلى أهمية مؤشر المعرفة العالمي، ودور المؤسَّسة في نشر المعرفة، وأهمية شراكتها مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في دعم المعرفة والتنمية في المنطقة العربية والعالم. كما تستعرض الجلسة أهمَّ نتائج مؤشر المعرفة العالمي 2022.
وفي الجلسة الثانية، سيناقش المشاركون دور الأمم المتحدة في دعم الشباب تحت شعار «الأمم المتحدة: متحدون مع الشباب». وستتطرَّق إلى الدور الحيوي للمتطوعين الشباب في الأمم المتحدة كونهم قوةً دافعةً ومحركاً للتنمية، وسبل ترجمة الفرص المتاحة، وآليات تحسين وضع الشباب في العالم. كما ستشهد إضاءةً على برنامج العمل العالمي للشباب الذي يتضمَّن 15 مجالاً ذات أولوية، والدور المحوري لـ «حاملي راية 2030» ضمن خطط 2030.
وستضيء الجلسة الثالثة على دور «مؤتمر لينداو لحَمَلة جائزة نوبل» في استقطاب العلماء، ورفد العلماء من جيل الشباب بالمهارات المتقدمة. كما ستناقش الجلسة أهمية «مؤتمر لينداو» وغيره من الجوائز العالمية باعتبارها منصاتٍ لابتكار حلول جذرية للتحديات العالمية. وستتطرَّق النقاشات أيضاً إلى ضرورة سد الفجوة الناجمة عن قلّة المنصات التي تجمع الشباب الحاصلين على الجوائز للاستفادة من إمكاناتهم والاحتفاء بقصص نجاحهم وإلهام نُظرائهم.
وستشهد رابع جلسات اليوم الثاني مناظرةً شبابيَّة في ريادة الأعمال. فيما ستبحث الجلسة الخامسة مفهوم العقلية المتطورة وتناقش الفرق بين التفرُّد واحترام الذات والتواضع، وأهمية التوازن بين المحتوى والتواصل، وحثِّ الشباب على تحديد الأهداف وعدم الاكتفاء بالغايات.
وستستضيف القاعة الريادية جلسات منفصلة للاحتفاء بقصص نجاح عدد من المشاركين، وهم: جود خطاب، وكريم المهايني، والجميل عودة، وفاطمة الحلامي، ومحمد الشامسي، وسيف الدين الطرابلسي، ودعاء الفراية، والدكتور عبدالله الشيخ، ومجد طنبوز، وإبراهيم يحيى.
أمّا القاعة القيادية، فستحتضن جلساتٍ تضيء على قصص نجاح جاسم درويش، وبدران الشناوي، وزينب المشرف، وسعيد الرميثي، وغنى هيكل، وأحلام سعيد، ومحمد العجماني، وعمر داوود، ونورة الزعابي.
كما سيتخلَّل اليوم الثاني حفل تكريم المشاركين واختتام أعمال الملتقى بصيغته الحضورية. وستبدأ فعاليات «ملتقى شباب المعرفة» عبر تقنية الاتصال المرئي، يومي 8 و9 ديسمبر، متضمنةً سلسلةً من الجلسات النقاشية والحلقات الشبابية الرامية إلى تحفيز التميُّز المعرفي لدى الأجيال الشابة، وإبراز أهمية دفع عجلة المعرفة والتنمية عربياً وعالمياً.
