الشارقة: ضمياء فالح
طلب مشجع بريطاني يدعى ستيف هانت (48 عاماً) الحصول على معلومات تخص مشجعاً هولندياً شديد الشبه به.
وفي التفاصيل، تابع هانت من نورويتش، نورفولك، مباراة هولندا والولايات المتحدة السبت ولم يصدق عينيه بعدما ركزت الكاميرات على المشجع الهولندي في المدرجات في الدقيقة العاشرة.
وقال هانت الأب لولدين:«قرصت نفسي كي أصدق أنه ليس أنا، كأنني كنت أنظر لنفسي في المرآة. قلت في نفسي هذا أنا ولكنني لست في قطر، ظننت أنني أعيش في عالم مواز وأن نافذة هذا العالم فتحت وعبرت خلالها لأكون في مكانين معا».
زوجة هانت، سيريتا (47 عاماً)، أيضا صدمت من الشبه الغريب وقالت:«أول ردة فعل لي كان شعوري بأني غبية، سألت نفسي ماذ يفعل زوجي في قطر بينما أنا محبوسة في نورويتش؟ جميع من نعرف بدأ يتصل علينا أو يبعث رسائل حتى والدة ستيف اتصلت وقالت إنها لم تكن تدري أن ابنها مهووس بكرة القدم لدرجة أنه يشجع هولندا وليس إنجلترا. توجب علي أن أقول لها إن ستيف في المنزل يشاهد المباراة لكنها لم تصدقني لذا اتصلت بها هاتفياً وأريتها ستيف وهو جالس على الكنبة لأثبت لها أنه هنا. إن كانت أمه لم تصدق فهذا يعني أن الشبه كبير جداً وأن علينا أن نحصل على عنوانه».
هانت قال إنه سأل والدته إن كانت أنجبت له توأما وهو لا يعرف لكنها نفت وأضاف:«الشيء الوحيد الذي يقطع الشك باليقين هو لقاء هذا الرجل وعائلته، أتساءل إن كان والده ووالدته يشبهان والدّي أيضاً».
وطلب ستيف عبر مواقع التواصل رصد شبيهه الذي غالباً سيكون متفرجاً على مباراة الأرجنتين وهولندا يوم الجمعة.
طلب مشجع بريطاني يدعى ستيف هانت (48 عاماً) الحصول على معلومات تخص مشجعاً هولندياً شديد الشبه به.
وفي التفاصيل، تابع هانت من نورويتش، نورفولك، مباراة هولندا والولايات المتحدة السبت ولم يصدق عينيه بعدما ركزت الكاميرات على المشجع الهولندي في المدرجات في الدقيقة العاشرة.
وقال هانت الأب لولدين:«قرصت نفسي كي أصدق أنه ليس أنا، كأنني كنت أنظر لنفسي في المرآة. قلت في نفسي هذا أنا ولكنني لست في قطر، ظننت أنني أعيش في عالم مواز وأن نافذة هذا العالم فتحت وعبرت خلالها لأكون في مكانين معا».
زوجة هانت، سيريتا (47 عاماً)، أيضا صدمت من الشبه الغريب وقالت:«أول ردة فعل لي كان شعوري بأني غبية، سألت نفسي ماذ يفعل زوجي في قطر بينما أنا محبوسة في نورويتش؟ جميع من نعرف بدأ يتصل علينا أو يبعث رسائل حتى والدة ستيف اتصلت وقالت إنها لم تكن تدري أن ابنها مهووس بكرة القدم لدرجة أنه يشجع هولندا وليس إنجلترا. توجب علي أن أقول لها إن ستيف في المنزل يشاهد المباراة لكنها لم تصدقني لذا اتصلت بها هاتفياً وأريتها ستيف وهو جالس على الكنبة لأثبت لها أنه هنا. إن كانت أمه لم تصدق فهذا يعني أن الشبه كبير جداً وأن علينا أن نحصل على عنوانه».
هانت قال إنه سأل والدته إن كانت أنجبت له توأما وهو لا يعرف لكنها نفت وأضاف:«الشيء الوحيد الذي يقطع الشك باليقين هو لقاء هذا الرجل وعائلته، أتساءل إن كان والده ووالدته يشبهان والدّي أيضاً».
وطلب ستيف عبر مواقع التواصل رصد شبيهه الذي غالباً سيكون متفرجاً على مباراة الأرجنتين وهولندا يوم الجمعة.
