أفاد تقرير حديث بأن إيلون ماسك قام بتوظيف اثنين من أبناء عمه، وهما جيمس ماسك وأندرو ماسك، في شركة «تويتر» وجعلهما موظفين بدوام كامل، ويشير التقرير إلى أنهما موظفان متفرغان للشركة.
ويعمل أندرو ماسك في مشاريع هندسة البرمجيات، بينما جيمس ماسك مهمته مساعدة إيلون ماسك في مهام مختلفة، على حد قول أحد المطلعين.
وليس هؤلاء هم الموظفون الوحيدون الذين جلبهم ماسك للشركة، فهنالك مهندسون نقلهم من شركة «تيسلا» وشركة «ذا بورينغ كمباني»، إضافة إلى أليكس سبيرو وجاريد بيرشال الذي يدير مكتب عائلة ماسك.
وذكر التقرير أيضاً أن العديد من المقربين من ماسك، بما في ذلك بعض الأسماء المذكورة أعلاه، ينامون في مقر الشركة الرئيسي، حيث حول المساحات المكتبية إلى غرف نوم، وهو ما جعل إدارة التفتيش على المباني في سان فرانسيسكو تبدأ تحقيقاً في الأمر.
ولم ينف ماسك هذه الأخبار؛ بل دافع عن هذا في تغريدة، قائلاً: «إذن، فإن مدينة سان فرانسيسكو تهاجم الشركات التي توفر أسرّة للموظفين المتعبين بدلاً من التأكد من أن الأطفال في مأمن من الفنتانيل»، موجهاً سؤاله إلى عمدة سان فرانسيسكو، لندن بريد، قائلاً: «أين أولوياتك؟».
وكان ماسك قد أقال أكثر من نصف موظفي «تويتر» خلال أيام قليلة من توليه وتخلصت الشركة من حوالي 70% من قوتها العاملة بعد أن غادر الآلاف في الأسبوع التالي.
وادعى ماسك أن الشركة كانت مثقلة بالمديرين ولديها عدد قليل من المهندسين. وقام بإقالة غالبية العمال الذين يعملون بنظام التعاقد، وأكثر من 90% من فريق الشركة في الهند.
ويعمل أندرو ماسك في مشاريع هندسة البرمجيات، بينما جيمس ماسك مهمته مساعدة إيلون ماسك في مهام مختلفة، على حد قول أحد المطلعين.
وليس هؤلاء هم الموظفون الوحيدون الذين جلبهم ماسك للشركة، فهنالك مهندسون نقلهم من شركة «تيسلا» وشركة «ذا بورينغ كمباني»، إضافة إلى أليكس سبيرو وجاريد بيرشال الذي يدير مكتب عائلة ماسك.
وذكر التقرير أيضاً أن العديد من المقربين من ماسك، بما في ذلك بعض الأسماء المذكورة أعلاه، ينامون في مقر الشركة الرئيسي، حيث حول المساحات المكتبية إلى غرف نوم، وهو ما جعل إدارة التفتيش على المباني في سان فرانسيسكو تبدأ تحقيقاً في الأمر.
ولم ينف ماسك هذه الأخبار؛ بل دافع عن هذا في تغريدة، قائلاً: «إذن، فإن مدينة سان فرانسيسكو تهاجم الشركات التي توفر أسرّة للموظفين المتعبين بدلاً من التأكد من أن الأطفال في مأمن من الفنتانيل»، موجهاً سؤاله إلى عمدة سان فرانسيسكو، لندن بريد، قائلاً: «أين أولوياتك؟».
وكان ماسك قد أقال أكثر من نصف موظفي «تويتر» خلال أيام قليلة من توليه وتخلصت الشركة من حوالي 70% من قوتها العاملة بعد أن غادر الآلاف في الأسبوع التالي.
وادعى ماسك أن الشركة كانت مثقلة بالمديرين ولديها عدد قليل من المهندسين. وقام بإقالة غالبية العمال الذين يعملون بنظام التعاقد، وأكثر من 90% من فريق الشركة في الهند.
