أبوظبي:
«الخليج»
وقع «الأرشيف والمكتبة الوطنية» مذكرة تفاهم مع «الأرشيف الوطني البريطاني»، تهدف إلى التعاون ودعم البرامج والأنشطة ذات المنفعة المشتركة، والاستمرار في إضافة السجلات الأرشيفية ذات الصلة، ونشرها في موقع الأرشيف الرقمي للخليج العربي، لإثراء هذا المصدر البحثي القيّم، وتبادل المعرفة والتجارب في جميع مجالات الممارسات الأرشيفية وإدارتها.
وقع المذكرة عبدالله آل علي، المدير العام، وجيف جيمس الرئيس التنفيذي للأرشيف البريطاني، في مقر سفارة دولة الإمارات في بريطانيا، بحضور نائب السفير الشيخ خالد القاسمي.
وأكد عبدالله آل علي، أهمية هذه المذكرة في دعم التوجه نحو الاقتصاد المعرفي، وفي إطار التعاون بما يخدم مصلحة أرشيفاتنا والأرشيفات العالمية الأخرى، وهذا ما وضعناه ضمن أولويات خططن الاستراتيجية وفي مقدمة اهتماماتنا، ولذلك فإننا نتطلع إلى التواصل والتعاون والتفاعل الهادف مع الأرشيفات العالمية، والوصول إلى الكنوز الأرشيفية ومشاركتها بأساليب مبتكرة، تجعل الأرشيفات تؤدي دورها الريادي في تمكين مجتمعات المعرفة.
وثمّن حرص الأرشيف البريطاني، على تعزيز التعاون مع الأرشيف والمكتبة الوطنية، وفتحه المجال أمامه، ليصل إلى السجلات التاريخية التي تخص دولة الإمارات ومنطقة الخليج ويحصل منها على ما يثري بها أرشيفاته. وقد أثمر ذلك نجاحات كثيرة، في مقدمتها البوابة الإلكترونية المجانية للأرشيف الرقمي للخليج العربي، التي أتيحت مجاناً على «الإنترنت». وقد لاقت إقبالاً مميزاً من الباحثين والمهتمين بتاريخ دولة الإمارات، ومنطقة الخليج، مؤكداً أن ذلك قرّب جمهور المستفيدين من ذاكرة الوطن.
وقد حددت المذكرة، كذلك، جوانب الاهتمام المشترك والبحوث العلمية التاريخية، وإضفاء الطابع الرسمي على المشاريع المشتركة.
«الخليج»
وقع «الأرشيف والمكتبة الوطنية» مذكرة تفاهم مع «الأرشيف الوطني البريطاني»، تهدف إلى التعاون ودعم البرامج والأنشطة ذات المنفعة المشتركة، والاستمرار في إضافة السجلات الأرشيفية ذات الصلة، ونشرها في موقع الأرشيف الرقمي للخليج العربي، لإثراء هذا المصدر البحثي القيّم، وتبادل المعرفة والتجارب في جميع مجالات الممارسات الأرشيفية وإدارتها.
وقع المذكرة عبدالله آل علي، المدير العام، وجيف جيمس الرئيس التنفيذي للأرشيف البريطاني، في مقر سفارة دولة الإمارات في بريطانيا، بحضور نائب السفير الشيخ خالد القاسمي.
وأكد عبدالله آل علي، أهمية هذه المذكرة في دعم التوجه نحو الاقتصاد المعرفي، وفي إطار التعاون بما يخدم مصلحة أرشيفاتنا والأرشيفات العالمية الأخرى، وهذا ما وضعناه ضمن أولويات خططن الاستراتيجية وفي مقدمة اهتماماتنا، ولذلك فإننا نتطلع إلى التواصل والتعاون والتفاعل الهادف مع الأرشيفات العالمية، والوصول إلى الكنوز الأرشيفية ومشاركتها بأساليب مبتكرة، تجعل الأرشيفات تؤدي دورها الريادي في تمكين مجتمعات المعرفة.
وثمّن حرص الأرشيف البريطاني، على تعزيز التعاون مع الأرشيف والمكتبة الوطنية، وفتحه المجال أمامه، ليصل إلى السجلات التاريخية التي تخص دولة الإمارات ومنطقة الخليج ويحصل منها على ما يثري بها أرشيفاته. وقد أثمر ذلك نجاحات كثيرة، في مقدمتها البوابة الإلكترونية المجانية للأرشيف الرقمي للخليج العربي، التي أتيحت مجاناً على «الإنترنت». وقد لاقت إقبالاً مميزاً من الباحثين والمهتمين بتاريخ دولة الإمارات، ومنطقة الخليج، مؤكداً أن ذلك قرّب جمهور المستفيدين من ذاكرة الوطن.
وقد حددت المذكرة، كذلك، جوانب الاهتمام المشترك والبحوث العلمية التاريخية، وإضفاء الطابع الرسمي على المشاريع المشتركة.
