رأس الخيمة - «الخليج»
بحث محمد مصبح النعيمي رئيس غرفة تجارة رأس الخيمة، خلال استقباله وفداً تجارياً من جمهورية سريلانكا، سبل تعزيز التعاون التجاري والاستثماري بين إمارة رأس الخيمة وسريلانكا.
حضر اللقاء بمقر الغرفة يوسف إسماعيل، رئيس اللجنة العليا لمؤسسة سعود بن صقر لتنمية مشاريع الشباب، النائب الأول لرئيس الغرفة، ومحمد السبب مدير عام الغرفة بالوكالة، وممثلين عن دائرتي التنمية الاقتصادية، والطيران المدني، وموانئ رأس الخيمة، بينما ضم الوفد الزائر عدداً من ممثلي الشركات المتخصصة في تجارة المواد الغذائية والشاي، والأنظمة الإلكترونية، برئاسة ناليندا ويجيراثنا القنصل العام لجمهورية سريلانكا في دبي والإمارات الشمالية.
وأشار النعيمي إلى أن إمارة رأس الخيمة تزخر بكثير من الفرص الاستثمارية في قطاعات عديدة، داعياً أصحاب الأعمال إلى استكشاف هذه الفرص والاستثمار فيها، وأهمية طرح مبادرات تعزّز زيادة اللقاءات بين الوفود التجارية التي من شأنها تسريع أداء قطاعات الأعمال في مختلف أنشطتها التجارية والصناعية والخدمية، كما استعرض كذلك قوة الجذب السياحي التي تتمتع بها إمارة رأس الخيمة، والترويج لمكانتها المتميزة على خارطة السياحة.
وتم خلال اللقاء استعراض آفاق التعاون التجاري والاقتصادي والفرص المتاحة للتعاون بين القطاع الخاص في كلا البلدين، وتمت دعوة أعضاء الوفد للمشاركة في المعارض التي يتم تنظيمها داخل إمارة رأس الخيمة. وأجاب رئيس الغرفة وممثلو الدوائر عن استفسارات أعضاء الوفد، حول آليات البدء في المشروعات في الإمارة، والتسهيلات الممنوحة للمستثمرين.
وتم استعراض حزمة متنوعة من الخدمات التي توفرها الغرفة ودوائر الإمارة، للأعضاء من شركات القطاع الخاص وأصحاب الأعمال والمستثمرين، فضلاً عن تعريف الوفد بالمبادرات المبتكرة التي تنفذها الغرفة والدوائر، لدعم مجالات العمل الاقتصادي والابتكار فيه.
وأكد ناليندا ويجيراثنا القنصل العام لجمهورية سريلانكا، أن هذه الزيارة ستفتح مجالات جديدة للتعاون بين الشركات الإماراتية والسريلانكية في مجالات متنوعة. وأشار إلى أن العلاقات الثنائية الطيبة بين دولة الإمارات وجمهورية سريلانكا لها تاريخ طويل، لا سيما في المجال الاقتصادي، والتبادل التجاري، حيث تعد دولة الإمارات من ضمن أهم 10 دول في حجم التجارة مع سريلانكا في مختلف القطاعات الاقتصادية، معرباً عن تقديره لما تنفّذه دولة الإمارات من مشاريع متنوعة في سريلانكا، وكذلك الرعاية والاهتمام اللذين تحظى بهما الجالية السريلانكية في دولة الإمارات.
بحث محمد مصبح النعيمي رئيس غرفة تجارة رأس الخيمة، خلال استقباله وفداً تجارياً من جمهورية سريلانكا، سبل تعزيز التعاون التجاري والاستثماري بين إمارة رأس الخيمة وسريلانكا.
حضر اللقاء بمقر الغرفة يوسف إسماعيل، رئيس اللجنة العليا لمؤسسة سعود بن صقر لتنمية مشاريع الشباب، النائب الأول لرئيس الغرفة، ومحمد السبب مدير عام الغرفة بالوكالة، وممثلين عن دائرتي التنمية الاقتصادية، والطيران المدني، وموانئ رأس الخيمة، بينما ضم الوفد الزائر عدداً من ممثلي الشركات المتخصصة في تجارة المواد الغذائية والشاي، والأنظمة الإلكترونية، برئاسة ناليندا ويجيراثنا القنصل العام لجمهورية سريلانكا في دبي والإمارات الشمالية.
وأشار النعيمي إلى أن إمارة رأس الخيمة تزخر بكثير من الفرص الاستثمارية في قطاعات عديدة، داعياً أصحاب الأعمال إلى استكشاف هذه الفرص والاستثمار فيها، وأهمية طرح مبادرات تعزّز زيادة اللقاءات بين الوفود التجارية التي من شأنها تسريع أداء قطاعات الأعمال في مختلف أنشطتها التجارية والصناعية والخدمية، كما استعرض كذلك قوة الجذب السياحي التي تتمتع بها إمارة رأس الخيمة، والترويج لمكانتها المتميزة على خارطة السياحة.
وتم خلال اللقاء استعراض آفاق التعاون التجاري والاقتصادي والفرص المتاحة للتعاون بين القطاع الخاص في كلا البلدين، وتمت دعوة أعضاء الوفد للمشاركة في المعارض التي يتم تنظيمها داخل إمارة رأس الخيمة. وأجاب رئيس الغرفة وممثلو الدوائر عن استفسارات أعضاء الوفد، حول آليات البدء في المشروعات في الإمارة، والتسهيلات الممنوحة للمستثمرين.
وتم استعراض حزمة متنوعة من الخدمات التي توفرها الغرفة ودوائر الإمارة، للأعضاء من شركات القطاع الخاص وأصحاب الأعمال والمستثمرين، فضلاً عن تعريف الوفد بالمبادرات المبتكرة التي تنفذها الغرفة والدوائر، لدعم مجالات العمل الاقتصادي والابتكار فيه.
وأكد ناليندا ويجيراثنا القنصل العام لجمهورية سريلانكا، أن هذه الزيارة ستفتح مجالات جديدة للتعاون بين الشركات الإماراتية والسريلانكية في مجالات متنوعة. وأشار إلى أن العلاقات الثنائية الطيبة بين دولة الإمارات وجمهورية سريلانكا لها تاريخ طويل، لا سيما في المجال الاقتصادي، والتبادل التجاري، حيث تعد دولة الإمارات من ضمن أهم 10 دول في حجم التجارة مع سريلانكا في مختلف القطاعات الاقتصادية، معرباً عن تقديره لما تنفّذه دولة الإمارات من مشاريع متنوعة في سريلانكا، وكذلك الرعاية والاهتمام اللذين تحظى بهما الجالية السريلانكية في دولة الإمارات.
