أحالت النيابة العامة في دبي، متهماً حدثاً -17 عاماً - من الجنسية الآسيوية، بتهم ارتكابه جناية السرقة في طريق عام، وجنحتي انتحال وظيفة عامة، وتعاطي المشروبات الكحولية.
وأفادت بشاير عيسى الحمادي، رئيس نيابة مساعد، بنيابة الأسرة والأحداث، بأن المتهم قام بالاعتداء على أحد الأشخاص وسرقة محفظته الشخصية، منتحلاً صفة رجل أمن، وذلك بعد تعاطيه المشروبات الكحولية.
وبالتحقيق مع المتهم أقر بارتكابه لجريمتي انتحال صفة رجل أمن، والاعتداء على المجني عليه بالضرب في أحد الأماكن العامة في إمارة دبي، بعد خلاف بينهما نتيجة الاحتكاك جسدياً وتبادل الشتائم، وتعاطي المشروبات الكحولية، بينما نفى تهمة السرقة بالإكراه.
وأضافت أنه جرى عرض المتهم على قسم قضايا الأسرة والأحداث، وإعداد تقرير بحث الحالة، واستكمال التحقيقات الخاصة به، وقد وجهت له النيابة العامة تهمة جناية السرقة بالإكراه في الطريق العام ، وجنحتي انتحال وظيفة من الوظائف العامة، وتعاطي المشروبات الكحولية في غير الأحوال المصرح بها قانوناً، والمُعاقب عليها وفقاً للقانون.
وأمرت النيابة العامة بإحالة المتهم والدعوى المذكورة إلى محكمة الأحداث، لمعاقبته طبقاً لمواد الاتهام.
وأهابت النيابة العامة بأولياء الأمور والأسر بضرورة مراقبة أبنائهم، حتى لا يقعوا في براثن الخطأ والجريمة .
وأفادت بشاير عيسى الحمادي، رئيس نيابة مساعد، بنيابة الأسرة والأحداث، بأن المتهم قام بالاعتداء على أحد الأشخاص وسرقة محفظته الشخصية، منتحلاً صفة رجل أمن، وذلك بعد تعاطيه المشروبات الكحولية.
وبالتحقيق مع المتهم أقر بارتكابه لجريمتي انتحال صفة رجل أمن، والاعتداء على المجني عليه بالضرب في أحد الأماكن العامة في إمارة دبي، بعد خلاف بينهما نتيجة الاحتكاك جسدياً وتبادل الشتائم، وتعاطي المشروبات الكحولية، بينما نفى تهمة السرقة بالإكراه.
وأضافت أنه جرى عرض المتهم على قسم قضايا الأسرة والأحداث، وإعداد تقرير بحث الحالة، واستكمال التحقيقات الخاصة به، وقد وجهت له النيابة العامة تهمة جناية السرقة بالإكراه في الطريق العام ، وجنحتي انتحال وظيفة من الوظائف العامة، وتعاطي المشروبات الكحولية في غير الأحوال المصرح بها قانوناً، والمُعاقب عليها وفقاً للقانون.
وأمرت النيابة العامة بإحالة المتهم والدعوى المذكورة إلى محكمة الأحداث، لمعاقبته طبقاً لمواد الاتهام.
وأهابت النيابة العامة بأولياء الأمور والأسر بضرورة مراقبة أبنائهم، حتى لا يقعوا في براثن الخطأ والجريمة .
