دبي: «الخليج»
سلط تقرير الاستدامة التاسع 2021 الصادر عن هيئة كهرباء ومياه دبي الضوء على جهود الهيئة وإنجازاتها في دعم مسيرة التنمية المستدامة بكافة جوانبها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، كما عرّف الشركاء والجهات ذات الصلة وكافة المعنيين على أداء الهيئة وممارساتها في مجال الاستدامة.
وكشف التقرير التقدم الذي أحرزته الهيئة ومساهماتها المهمة لتحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة 2030، ونجاحها في دعم التعافي المستدام ومواصلة تنفيذ مشروعاتها في مجال الاستدامة خلال عام 2021 على الرغم من التحديات المصاحبة لانتشار جائحة كوفيد-19.
وأعدت «الهيئة» التقرير وفقاً للمبادرة العالمية لمعايير لإعداد التقارير (GRI )، حيث يلقي الضوء على التزامها بالمبادئ الـ 10 للميثاق العالمي للأمم المتحدة، ومن أبرزها: حقوق الإنسان، والعمل، والبيئة، ومكافحة الفساد. ويتوافق التقرير أيضاً مع إفصاحات المؤسسات الخدماتية في قطاع الكهرباء للمبادرة العالمية لإعداد التقارير (G4 ).
وقال سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: «يعكس التقرير الذي تصدره الهيئة سنوياً التزامنا طويل المدى بتحقيق الاستدامة، انسجاماً مع رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لتعزيز مكانة دبي كعاصمة عالمية للاقتصاد الأخضر. ويشكّل التقرير مرجعاً مفيداً وشفافاً وموثوقاً لكل إنجازات الهيئة وجهودها على مدار عام كامل لتحقيق أهداف مئوية الإمارات 2071 لجعل دولة الإمارات أفضل دولة في العالم. وتعتمد الهيئة أفضل الممارسات العالمية وتتبنى أنظمة مستدامة ومتكاملة تراعي توفير خدمات ذات قيمة مضافة تلبي تطلعات جميع المعنيين، ما يعكس أهمية الاستدامة باعتبارها جزءاً لا يتجزأ من استراتيجية الهيئة، وتقع في صميم عملياتها التشغيلية والخدماتية».
وأضاف: «نعمل على تحقيق استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 ومبادرة الحياد الكربوني لإمارة دبي لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول 2050، من خلال تنفيذ مشاريع رائدة عالمياً من أبرزها مجمّع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، أكبر مجمع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم وفق نموذج المنتج المستقل للطاقة، وستصل قدرته الإنتاجية إلى 5000 ميجاوات بحلول عام 2030.
وأسهمت الجهود في خفض الانبعاثات الكربونية في دبي بنسبة بلغت 21% في عام 2021، لتتخطى بذلك النسبة المستهدفة في استراتيجية دبي للحد من الانبعاثات الكربونية 2021 والتي هدفت إلى خفض الانبعاثات بنسبة 16%».
سلط تقرير الاستدامة التاسع 2021 الصادر عن هيئة كهرباء ومياه دبي الضوء على جهود الهيئة وإنجازاتها في دعم مسيرة التنمية المستدامة بكافة جوانبها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، كما عرّف الشركاء والجهات ذات الصلة وكافة المعنيين على أداء الهيئة وممارساتها في مجال الاستدامة.
وكشف التقرير التقدم الذي أحرزته الهيئة ومساهماتها المهمة لتحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة 2030، ونجاحها في دعم التعافي المستدام ومواصلة تنفيذ مشروعاتها في مجال الاستدامة خلال عام 2021 على الرغم من التحديات المصاحبة لانتشار جائحة كوفيد-19.
وأعدت «الهيئة» التقرير وفقاً للمبادرة العالمية لمعايير لإعداد التقارير (GRI )، حيث يلقي الضوء على التزامها بالمبادئ الـ 10 للميثاق العالمي للأمم المتحدة، ومن أبرزها: حقوق الإنسان، والعمل، والبيئة، ومكافحة الفساد. ويتوافق التقرير أيضاً مع إفصاحات المؤسسات الخدماتية في قطاع الكهرباء للمبادرة العالمية لإعداد التقارير (G4 ).
وقال سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: «يعكس التقرير الذي تصدره الهيئة سنوياً التزامنا طويل المدى بتحقيق الاستدامة، انسجاماً مع رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لتعزيز مكانة دبي كعاصمة عالمية للاقتصاد الأخضر. ويشكّل التقرير مرجعاً مفيداً وشفافاً وموثوقاً لكل إنجازات الهيئة وجهودها على مدار عام كامل لتحقيق أهداف مئوية الإمارات 2071 لجعل دولة الإمارات أفضل دولة في العالم. وتعتمد الهيئة أفضل الممارسات العالمية وتتبنى أنظمة مستدامة ومتكاملة تراعي توفير خدمات ذات قيمة مضافة تلبي تطلعات جميع المعنيين، ما يعكس أهمية الاستدامة باعتبارها جزءاً لا يتجزأ من استراتيجية الهيئة، وتقع في صميم عملياتها التشغيلية والخدماتية».
وأضاف: «نعمل على تحقيق استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 ومبادرة الحياد الكربوني لإمارة دبي لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول 2050، من خلال تنفيذ مشاريع رائدة عالمياً من أبرزها مجمّع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، أكبر مجمع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم وفق نموذج المنتج المستقل للطاقة، وستصل قدرته الإنتاجية إلى 5000 ميجاوات بحلول عام 2030.
وأسهمت الجهود في خفض الانبعاثات الكربونية في دبي بنسبة بلغت 21% في عام 2021، لتتخطى بذلك النسبة المستهدفة في استراتيجية دبي للحد من الانبعاثات الكربونية 2021 والتي هدفت إلى خفض الانبعاثات بنسبة 16%».
