دبي: يمامة بدوان
تواصل مركبة هبوط المستكشف «راشد» مسارها إلى سطح القمر، من خلال اتخاذ مدار انتقالي ذات استهلاك منخفض للطاقة، حيث من المتوقع أن تصل إلى أبعد نقطة عن كوكب الأرض والبالغة نحو 1.5 مليون كيلومتر، بحسب ما أعلنه مركز محمد بن راشد للفضاء، عبر تغريدة على «تويتر».
وأرفق المركز مجموعة من الصور، تظهر مسار المركبة من الإطلاق وحتى الهبوط على سطح القمر، حيث يتضح من إحدى الصور مدار غير مباشر تتخذه مركبة «هاكتور آر»، لتصل إلى أبعد مسافة بين الأرض والقمر في العشرين من يناير/ كانون الثاني 2023، قبل العودة والالتقاء مع القمر بحلول نهاية إبريل/ نيسان المقبل، حيث سيجري الهبوط في فوهة أطلس، البالغ عرضها أكثر من 87 كيلومتراً ويزيد عمقها على كيلومترين.
وفي السياق ذاته، أعلنت «آي سبيس»، الشركة اليابانية المطورة لمركبة «هاكتور آر»، والتي تحمل المستكشف إلى القمر، أن المركبة تستخدم أنظمة الدفع وإلكترونيات الطيران وغيرها من الأنظمة، ما يتيح كفاءة أكثر في الوصول الآمن إلى سطح القمر.
وكان المستكشف انطلق بنجاح في 11 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، من المجمع 40 بقاعدة كيب كانافيرال الأمريكية، التابع لشركة «سبيس إكس»، حيث استقبلت المحطة الأرضية في المركز بالخوانيج، أول إشارة من المستكشف بعد 48 ساعة من الإطلاق.
تواصل مركبة هبوط المستكشف «راشد» مسارها إلى سطح القمر، من خلال اتخاذ مدار انتقالي ذات استهلاك منخفض للطاقة، حيث من المتوقع أن تصل إلى أبعد نقطة عن كوكب الأرض والبالغة نحو 1.5 مليون كيلومتر، بحسب ما أعلنه مركز محمد بن راشد للفضاء، عبر تغريدة على «تويتر».
وأرفق المركز مجموعة من الصور، تظهر مسار المركبة من الإطلاق وحتى الهبوط على سطح القمر، حيث يتضح من إحدى الصور مدار غير مباشر تتخذه مركبة «هاكتور آر»، لتصل إلى أبعد مسافة بين الأرض والقمر في العشرين من يناير/ كانون الثاني 2023، قبل العودة والالتقاء مع القمر بحلول نهاية إبريل/ نيسان المقبل، حيث سيجري الهبوط في فوهة أطلس، البالغ عرضها أكثر من 87 كيلومتراً ويزيد عمقها على كيلومترين.
وفي السياق ذاته، أعلنت «آي سبيس»، الشركة اليابانية المطورة لمركبة «هاكتور آر»، والتي تحمل المستكشف إلى القمر، أن المركبة تستخدم أنظمة الدفع وإلكترونيات الطيران وغيرها من الأنظمة، ما يتيح كفاءة أكثر في الوصول الآمن إلى سطح القمر.
وكان المستكشف انطلق بنجاح في 11 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، من المجمع 40 بقاعدة كيب كانافيرال الأمريكية، التابع لشركة «سبيس إكس»، حيث استقبلت المحطة الأرضية في المركز بالخوانيج، أول إشارة من المستكشف بعد 48 ساعة من الإطلاق.
