دبي: «الخليج»
أعلن مركز البيانات للحلول المتكاملة (مورو)، الشركة التابعة لديوا الرقمية، الذراع الرقمية لهيئة كهرباء ومياه دبي، عن إطلاقه، بالتعاون مع شركة EY، أول مركز عمليات أمن معلوماتي (OT) في دولة الإمارات يعتمد على الذكاء الاصطناعي في أنظمته التشغيلية. ويتبع هذا المركز الجديد، الذي يتخذ من دبي مقراً له، سياسة أمنية متطورة مدعومة بتقنيات الجيل القادم مثل Data Lake، والذكاء الاصطناعي.
ويضم المركز مجموعة واسعة من خبراء البيانات المتخصصين وخبراء إنترنت الأشياء وتكنولوجيا التشغيل، إضافة إلى خبراء الدفاع السيبراني ومكافحة التهديدات الأمنية. كما يعمل في المركز خبراء متخصصون في مختلف القطاعات لتقديم خدمات تخصصية تناسب كافة احتياجات المتعاملين. وتأكيداً على التزامها بتعزيز الأمن السيبراني للبنية التحتية في دولة الإمارات العربية المتحدة، تراقب مورو عن كثب التهديدات الرقمية لتعزيز الاستجابة المناسبة لها.
وأصبحت التقنيات التشغيلية مرتبطة بشكل متزايد بأنظمة الأعمال لدعم متطلبات الكفاءة التشغيلية المتزايدة. وأدى هذا التوجه إلى زيادة المخاطر الإلكترونية الحالية التي تواجهها بسبب التحول الرقمي، وتقارب تكنولوجيا المعلومات والتكنولوجيا التشغيلية، مما زاد من تعرض الأنظمة التقليدية للهجمات الإلكترونية، الأمر الذي يؤكد على حاجة الشركات والأعمال التجارية إلى اتباع سياسة أمنية أقوى وأكثر شمولية.
أعلن مركز البيانات للحلول المتكاملة (مورو)، الشركة التابعة لديوا الرقمية، الذراع الرقمية لهيئة كهرباء ومياه دبي، عن إطلاقه، بالتعاون مع شركة EY، أول مركز عمليات أمن معلوماتي (OT) في دولة الإمارات يعتمد على الذكاء الاصطناعي في أنظمته التشغيلية. ويتبع هذا المركز الجديد، الذي يتخذ من دبي مقراً له، سياسة أمنية متطورة مدعومة بتقنيات الجيل القادم مثل Data Lake، والذكاء الاصطناعي.
ويضم المركز مجموعة واسعة من خبراء البيانات المتخصصين وخبراء إنترنت الأشياء وتكنولوجيا التشغيل، إضافة إلى خبراء الدفاع السيبراني ومكافحة التهديدات الأمنية. كما يعمل في المركز خبراء متخصصون في مختلف القطاعات لتقديم خدمات تخصصية تناسب كافة احتياجات المتعاملين. وتأكيداً على التزامها بتعزيز الأمن السيبراني للبنية التحتية في دولة الإمارات العربية المتحدة، تراقب مورو عن كثب التهديدات الرقمية لتعزيز الاستجابة المناسبة لها.
- خدمات متطورة
وأصبحت التقنيات التشغيلية مرتبطة بشكل متزايد بأنظمة الأعمال لدعم متطلبات الكفاءة التشغيلية المتزايدة. وأدى هذا التوجه إلى زيادة المخاطر الإلكترونية الحالية التي تواجهها بسبب التحول الرقمي، وتقارب تكنولوجيا المعلومات والتكنولوجيا التشغيلية، مما زاد من تعرض الأنظمة التقليدية للهجمات الإلكترونية، الأمر الذي يؤكد على حاجة الشركات والأعمال التجارية إلى اتباع سياسة أمنية أقوى وأكثر شمولية.
- تقنيات حديثة