متابعة: ضمياء فالح
انتقد أسطورة أرسنال وتوتنهام السابق الإنجليزي، سول كامبل (48 عاماً)، عدم وجود اسمه في قائمة الشخصيات الرياضية المرشحة لنيل وسام ملكي هذا العام، وكتب المدافع المعتزل عبر تويتر: «شاهدت الكثيرين يحصلون على وسام الفروسية، أو لقب سير لخدماتهم في مجال الرياضة، وسوف أقول لكم لماذا من حقي أن أكون بينهم. أولاً أملك سجلاً قياسياً بعدم الخسارة في أول 56 مباراة، ثانياً كنت واحداً من فريق أرسنال الذي لا يقهر (49 مباراة من دون هزيمة، رقم قياسي)، ثالثاً أنا أول لاعب أسود يسجل هدفاً في نهائي كأس عالم للمنتخب الإنجليزي.
بيد أن السبب الثالث الذي أورده كامبل دفع المشجعين للقول إن هدف كامبل الوحيد في نهائيات كأس العالم كان في مونديال 2002 وفي شباك السويد، ولم يلعب كامبل في نهائي كأس عالم أبداً.
وواصل كامبل: «رابعاً، أول كابتن أسود يرفع الكأس على ملعب ويمبلي. خامساً أول لاعب أسود ناطق باللغة الإنجليزية يسجل في نهائي دوري أبطال أوروبا. سادساً، لعبت 20 عاماً وأكثر من 500 مباراة في البريميرليغ. سابعاً ناهضت العنصرية في البلاد وخارجها، وثامناً أنا اللاعب الإنجليزي الوحيد الذي لعب للمنتخب في 6 بطولات على التوالي. تاسعاً، تواجدت في أفضل تشكيلة بالمونديال عامي 1998 و2002 ومرة في أفضل تشكيلة أوروبية 2004، وكنت في مرحلة ما أفضل مدافع في العالم. كم من الرياضيين الإنجليز يستطيعون مضاهاتي؟».
انتقد أسطورة أرسنال وتوتنهام السابق الإنجليزي، سول كامبل (48 عاماً)، عدم وجود اسمه في قائمة الشخصيات الرياضية المرشحة لنيل وسام ملكي هذا العام، وكتب المدافع المعتزل عبر تويتر: «شاهدت الكثيرين يحصلون على وسام الفروسية، أو لقب سير لخدماتهم في مجال الرياضة، وسوف أقول لكم لماذا من حقي أن أكون بينهم. أولاً أملك سجلاً قياسياً بعدم الخسارة في أول 56 مباراة، ثانياً كنت واحداً من فريق أرسنال الذي لا يقهر (49 مباراة من دون هزيمة، رقم قياسي)، ثالثاً أنا أول لاعب أسود يسجل هدفاً في نهائي كأس عالم للمنتخب الإنجليزي.
بيد أن السبب الثالث الذي أورده كامبل دفع المشجعين للقول إن هدف كامبل الوحيد في نهائيات كأس العالم كان في مونديال 2002 وفي شباك السويد، ولم يلعب كامبل في نهائي كأس عالم أبداً.
وواصل كامبل: «رابعاً، أول كابتن أسود يرفع الكأس على ملعب ويمبلي. خامساً أول لاعب أسود ناطق باللغة الإنجليزية يسجل في نهائي دوري أبطال أوروبا. سادساً، لعبت 20 عاماً وأكثر من 500 مباراة في البريميرليغ. سابعاً ناهضت العنصرية في البلاد وخارجها، وثامناً أنا اللاعب الإنجليزي الوحيد الذي لعب للمنتخب في 6 بطولات على التوالي. تاسعاً، تواجدت في أفضل تشكيلة بالمونديال عامي 1998 و2002 ومرة في أفضل تشكيلة أوروبية 2004، وكنت في مرحلة ما أفضل مدافع في العالم. كم من الرياضيين الإنجليز يستطيعون مضاهاتي؟».
