واصل مانشستر يونايتد نتائجه القوية وعروضه الممتعة بقيادة مدربه الهولندي إيرك تين هاغ، ومهاجمه ماركوس راشفورد، وبلغ الجمعة الدور الرابع من كأس إنجلترا لكرة القدم بفوزه على ضيفه إيفرتون 3-1.
افتتح البرازيلي أنتوني (4) التسجيل لأصحاب الأرض بتمريرة من راشفورد، فيما سجل المدافع كونور كودي هدف التعادل للضيوف بعد هفوة من الحارس الإسباني دافيد دي خيا (14)، قبل أن يتحول من بطل إلى سيئ الحظ عندما منح يونايتد التقدم عن طريق الخطأ في مرمى فريقه (52) قبل أن يسجل راشفورد الهدف الثالث من ركلة جزاء (90+7).
وهذا الانتصار الخامس توالياً لليونايتد من خمس مباريات منذ استئناف المنافسات بعد التوقف لمونديال قطر 2022، بينها ثلاثة في الدوري، وواحد في كأس الرابطة وواحد في كأس إنجلترا.
وبعد أن حافظ على نظافة شباكه في المباريات الأربع السابقة، اهتزت شباك يونايتد للمرة الأولى منذ فوزه القاتل على فولهام 2-1 في نوفمبر الفائت قبل التوقف.
ويستضيف يونايتد فريق تشارلتون أثلتيك الثلاثاء في الدور ربع النهائي من كأس الرابطة، قبل ديربي مانشستر المنتظر على أرضه ضد سيتي السبت المقبل في الدوري، علماً أنه يحتل المركز الرابع بفارق أربع نقاط عن غريمه الثاني بطل إنجلترا.
من جهة أخرى، زاد الضغط على مدرب إيفرتون فرانك لامبارد الذي تعرض للخسارة الخامسة في آخر ست مباريات في جميع المسابقات ويحتل المركز 18 في الدوري في منطقة الهبوط.
افتتح يونايتد التسجيل عندما انطلق راشفورد على الرواق الأيسر وتوغل إلى داخل المنطقة ومرر عرضية زاحفة نحو القائم الثاني إلى أنتوني تابعها من مسافة قريبة (4).
لكن الرد جاء سريعاً من الضيوف بهدية من دي خيا الذي خاض مباراته رقم 511 مع يونايتد ودخل قائمة العشرة الأوائل تمثيلاً للنادي، عندما حاول التصدي بقدميه بطريقة غريبة لعرضية خفيفة من الفرنسي نيل موباي، لكنه لم ينجح بذلك، لتنسل الكرة بين ساقيه ويتابعها كودي من على خط المرمى (14).
وهيمن يونايتد على الشوط الأول وأتيحت له الفرص الأكثر لكنه افتقد للمسة الأخيرة.
وسدد راشفورد، الذي سجل في المباريات الخمس جميعها منذ استئناف المنافسات، كرة صاروخية من مسافة بعيدة من خارج المنطقة أبعدها الحارس جوردان بيكفورد (32).
ولعب راشفورد دوراً في الهدف الثاني بعد أن راوغ على الجهة اليسرى داخل المنطقة ومرر عرضية تابعها كودي بالخطأ في مرماه (52).
وسجل راشفورد من ركلة جزاء إثر خطأ تحصل عليه البديل الأرجنتيني الشاب أليخاندرو غارناتشو من بن غودفري.
وبات راشفود أول لاعب منذ واين روني في 2012 يسجل في سبع مباريات توالياً ليونايتد على ملعب أولد ترافورد في مختلف المسابقات.
ونال راشفورد الإشادة وقال قائد مانشستر يونايتد السابق، روي كين، إن الأداء الذي يقدمه لا يفاجئه على الإطلاق.
وقال كين، في معرض تحليله للقاء لشبكة «أي تي في»: «جمال الليلة يكمن في تقديم راشفورد ما أتوقعه منه».
وأضاف: «لست متفاجئاً بأدائه. أصبح أحد اللاعبين الرئيسيين لمانشستر يونايتد. فهل يمكنه إعادة الفريق إلى المنافسة على الألقاب؟».
وختم: «إنه يتحمل المسؤولية. أتوقع أهدافاً وتمريرات حاسمة منه كل أسبوع، من الواضح أنه يلعب بثقة. سوف يتخطاك في المواجهات الفردية، لا يمكنك أن تنتقد مدافعي إيفرتون كثيراً».
من جهته، قال راشفورد: من المحتمل أن يكون هذا أفضل أداء لي، لذلك أشعر أنني بحالة جيدة على أرض الملعب، فأنا أتواجد في مراكز ومناطق لتسجيل الأهداف.. إذا واصلت خلق الفرص، أشعر أنني سأستمر في التسجيل.
افتتح البرازيلي أنتوني (4) التسجيل لأصحاب الأرض بتمريرة من راشفورد، فيما سجل المدافع كونور كودي هدف التعادل للضيوف بعد هفوة من الحارس الإسباني دافيد دي خيا (14)، قبل أن يتحول من بطل إلى سيئ الحظ عندما منح يونايتد التقدم عن طريق الخطأ في مرمى فريقه (52) قبل أن يسجل راشفورد الهدف الثالث من ركلة جزاء (90+7).
وهذا الانتصار الخامس توالياً لليونايتد من خمس مباريات منذ استئناف المنافسات بعد التوقف لمونديال قطر 2022، بينها ثلاثة في الدوري، وواحد في كأس الرابطة وواحد في كأس إنجلترا.
وبعد أن حافظ على نظافة شباكه في المباريات الأربع السابقة، اهتزت شباك يونايتد للمرة الأولى منذ فوزه القاتل على فولهام 2-1 في نوفمبر الفائت قبل التوقف.
ويستضيف يونايتد فريق تشارلتون أثلتيك الثلاثاء في الدور ربع النهائي من كأس الرابطة، قبل ديربي مانشستر المنتظر على أرضه ضد سيتي السبت المقبل في الدوري، علماً أنه يحتل المركز الرابع بفارق أربع نقاط عن غريمه الثاني بطل إنجلترا.
من جهة أخرى، زاد الضغط على مدرب إيفرتون فرانك لامبارد الذي تعرض للخسارة الخامسة في آخر ست مباريات في جميع المسابقات ويحتل المركز 18 في الدوري في منطقة الهبوط.
افتتح يونايتد التسجيل عندما انطلق راشفورد على الرواق الأيسر وتوغل إلى داخل المنطقة ومرر عرضية زاحفة نحو القائم الثاني إلى أنتوني تابعها من مسافة قريبة (4).
لكن الرد جاء سريعاً من الضيوف بهدية من دي خيا الذي خاض مباراته رقم 511 مع يونايتد ودخل قائمة العشرة الأوائل تمثيلاً للنادي، عندما حاول التصدي بقدميه بطريقة غريبة لعرضية خفيفة من الفرنسي نيل موباي، لكنه لم ينجح بذلك، لتنسل الكرة بين ساقيه ويتابعها كودي من على خط المرمى (14).
وهيمن يونايتد على الشوط الأول وأتيحت له الفرص الأكثر لكنه افتقد للمسة الأخيرة.
وسدد راشفورد، الذي سجل في المباريات الخمس جميعها منذ استئناف المنافسات، كرة صاروخية من مسافة بعيدة من خارج المنطقة أبعدها الحارس جوردان بيكفورد (32).
ولعب راشفورد دوراً في الهدف الثاني بعد أن راوغ على الجهة اليسرى داخل المنطقة ومرر عرضية تابعها كودي بالخطأ في مرماه (52).
وسجل راشفورد من ركلة جزاء إثر خطأ تحصل عليه البديل الأرجنتيني الشاب أليخاندرو غارناتشو من بن غودفري.
وبات راشفود أول لاعب منذ واين روني في 2012 يسجل في سبع مباريات توالياً ليونايتد على ملعب أولد ترافورد في مختلف المسابقات.
ونال راشفورد الإشادة وقال قائد مانشستر يونايتد السابق، روي كين، إن الأداء الذي يقدمه لا يفاجئه على الإطلاق.
وقال كين، في معرض تحليله للقاء لشبكة «أي تي في»: «جمال الليلة يكمن في تقديم راشفورد ما أتوقعه منه».
وأضاف: «لست متفاجئاً بأدائه. أصبح أحد اللاعبين الرئيسيين لمانشستر يونايتد. فهل يمكنه إعادة الفريق إلى المنافسة على الألقاب؟».
وختم: «إنه يتحمل المسؤولية. أتوقع أهدافاً وتمريرات حاسمة منه كل أسبوع، من الواضح أنه يلعب بثقة. سوف يتخطاك في المواجهات الفردية، لا يمكنك أن تنتقد مدافعي إيفرتون كثيراً».
من جهته، قال راشفورد: من المحتمل أن يكون هذا أفضل أداء لي، لذلك أشعر أنني بحالة جيدة على أرض الملعب، فأنا أتواجد في مراكز ومناطق لتسجيل الأهداف.. إذا واصلت خلق الفرص، أشعر أنني سأستمر في التسجيل.
