بغداد: زيدان الربيعي
أثارت رسمة رسمها الفنان التشكيلي العراقي أركان قاسم البهادلي، لحارس مرمى المنتخب المصري السابق، والمحلل الكروي حالياً عصام الحضري، وهو يرتدي «الخنجر اليمني» الكثير من التساؤلات وردود الأفعال والتعليقات الطريفة.
ومن أجل توضيح تلك الرسمة استفسر «الخليج الرياضي» من الرسام أركان قاسم البهادلي، حيث قال: «كان عصام الحضري، وهو اسم معروف جداً في العراق والوطن العربي، قد تخوّف مازحاً من الخنجر اليمني في أحد البرامج التلفزيونية المخصصة لمتابعة أحداث خليجي 25 الجاري الآن في البصرة».
وأضاف، «ومن أجل إدخال الطمأنينة لنفس الحضري، قام الضيف اليمني بإهداء ذلك الخنجر (الجنبية) اليمني لعصام الحضري، فقام الحضري بارتداء الخنجر كما يرتديه الإخوة اليمنيون، ثم بدأ يتمشى متبختراً وهو يرتدي الخنجر من أجل إدخال الفرح والبهجة على نفوس المشاهدين، حيث حظي هذا الموقف بمتابعة كبيرة من قبل الجمهور».
وأردف، أن «الحركات التي قام بها الحضري وجدتها مناسبة جميلة لتلاقح الثقافات وتبادل المعرفة والتجارب بين الشعوب العربية خاصة فيما يخص الموروث لكل بلد، لذلك قمت برسم هذه الرسمة التي نالت إعجاب الحضري كثيراً».
وأكد «كرسام أسعى إلى التقاط أية فكرة ورسمها من أجل إيصالها إلى الجمهور بطريقة محببة، لأن الرسم الكاريكاتوري يصل إلى المتلقي بسرعة فائقة ويتم التفاعل معه أكثر من التفاعل مع البرامج والتقارير المكتوبة، لأنه يختصر الكثير من الأحداث عبر لوحة معبرة، وفي ذات الوقت ناطقة».
أثارت رسمة رسمها الفنان التشكيلي العراقي أركان قاسم البهادلي، لحارس مرمى المنتخب المصري السابق، والمحلل الكروي حالياً عصام الحضري، وهو يرتدي «الخنجر اليمني» الكثير من التساؤلات وردود الأفعال والتعليقات الطريفة.
ومن أجل توضيح تلك الرسمة استفسر «الخليج الرياضي» من الرسام أركان قاسم البهادلي، حيث قال: «كان عصام الحضري، وهو اسم معروف جداً في العراق والوطن العربي، قد تخوّف مازحاً من الخنجر اليمني في أحد البرامج التلفزيونية المخصصة لمتابعة أحداث خليجي 25 الجاري الآن في البصرة».
وأضاف، «ومن أجل إدخال الطمأنينة لنفس الحضري، قام الضيف اليمني بإهداء ذلك الخنجر (الجنبية) اليمني لعصام الحضري، فقام الحضري بارتداء الخنجر كما يرتديه الإخوة اليمنيون، ثم بدأ يتمشى متبختراً وهو يرتدي الخنجر من أجل إدخال الفرح والبهجة على نفوس المشاهدين، حيث حظي هذا الموقف بمتابعة كبيرة من قبل الجمهور».
وأردف، أن «الحركات التي قام بها الحضري وجدتها مناسبة جميلة لتلاقح الثقافات وتبادل المعرفة والتجارب بين الشعوب العربية خاصة فيما يخص الموروث لكل بلد، لذلك قمت برسم هذه الرسمة التي نالت إعجاب الحضري كثيراً».
وأكد «كرسام أسعى إلى التقاط أية فكرة ورسمها من أجل إيصالها إلى الجمهور بطريقة محببة، لأن الرسم الكاريكاتوري يصل إلى المتلقي بسرعة فائقة ويتم التفاعل معه أكثر من التفاعل مع البرامج والتقارير المكتوبة، لأنه يختصر الكثير من الأحداث عبر لوحة معبرة، وفي ذات الوقت ناطقة».
