حقق الفرنسي سيباستيان لوب الثلاثاء انتصاره الثالث في رالي دكار هذا العام، بعد فوزه في المرحلة التاسعة بين الرياض وحرض على مسافة 686 كيلومترًا، فيما بقي القطري ناصر العطية في صدارة الترتيب العام ليقترب من اللقب الخامس.
وشهدت المرحلة انقلاب سيارة الإسباني كارلوس ساينز، حامل اللقب ثلاث مرات، الذي نقل مع مساعده لوكاس كروس إلى المستشفى لآلام في الصدر. لكنه طلب من الطيار أن يعود أدراجه وإعادته إلى السيارة البديلة.
وحل الليتواني فايدوتاس زالا في المركز الثاني على بُعد 57 ثانية من لوب والفرنسي غيرلان شيشري ثالثًا.
ولا يزال العطية (تويوتا غازو)، حامل اللقب، الذي حل سابعًا الثلاثاء، في صدارة الترتيب العام بفارق كبير يبلغ ساعة و21 دقيقة عن البرازيلي لوكاس مورايش الذي استفاد من عطل ميكانيكي للجنوب إفريقي هنك لاتيغان ليخطف وصافة الترتيب العام.
وقال العطية بعد المرحلة التاسعة «نعمل يومًا تلو الآخر واليوم قمنا بعمل جيد حقًا من دون أي أخطاء أو مشاكل. كان هناك الكثير من الماء. نحتاج أن نأخذ كل يوم على حدة مثل هذا من دون أي مشاكل. لدينا فارق كبير الآن وآمل أن أنهي وأفوز في رالي دكار هذا».
من جهته، قال لوب «لقد كانت قيادة جيدة. تُهنا قليلاً في بعض الأماكن...كانت الخطوط التي خلّفتها الدراجات النارية خاطئة، لذا اضطررنا إلى الالتفاف والبحث عنها. لكن أعتقد أن الأمر كان معقدًا بالنسبة للآخرين أيضًا... كانت مرحلة جيدة، فقدنا خمس إلى سبع دقائق في الملاحة، لكنني أعتقد أن الامر كان صعبًا، كان من الممكن أن نخسر أكثر من ذلك بكثير».
وخرج ساينز وكروس دون اصابات قوية اثر الحادث الذي وقع بعد ستة كيلومترات من خط الانطلاق، بعد أن انقلبت سيارتهما خلال نزولهما من أحد الكثبان الرملية.
ساينز، حامل لقب 2010 و2018 و2020، الذي عانى من أوجاع في صدره كانت آماله ضئيلة جدًا بإحراز لقب النسخة الحالية، لكنه كان يمنّي النفس بإحراز نقاط المراحل لتعزيز مشواره في بطولة العالم.
وكان ساينز (60 عامًا)، بطل العالم للراليات في 1990 و1992، يحتل المركز المئة في الترتيب العام بعد مواجهة مشكلات سابقة في النسخة الحالية من الرالي.
وقبل ساينز، كان مواطنه الدراج خوان باريدا قد تعرض لسقطة ونقل عبر مروحية بعد معاناته من أوجاع في الظهر.
وأقيمت المرحلة التاسعة بين الرياض وحرض على مسافة 686 كيلومترًا بينها 358 مرحلة خاصة.
وشهدت المرحلة انقلاب سيارة الإسباني كارلوس ساينز، حامل اللقب ثلاث مرات، الذي نقل مع مساعده لوكاس كروس إلى المستشفى لآلام في الصدر. لكنه طلب من الطيار أن يعود أدراجه وإعادته إلى السيارة البديلة.
وحل الليتواني فايدوتاس زالا في المركز الثاني على بُعد 57 ثانية من لوب والفرنسي غيرلان شيشري ثالثًا.
ولا يزال العطية (تويوتا غازو)، حامل اللقب، الذي حل سابعًا الثلاثاء، في صدارة الترتيب العام بفارق كبير يبلغ ساعة و21 دقيقة عن البرازيلي لوكاس مورايش الذي استفاد من عطل ميكانيكي للجنوب إفريقي هنك لاتيغان ليخطف وصافة الترتيب العام.
وقال العطية بعد المرحلة التاسعة «نعمل يومًا تلو الآخر واليوم قمنا بعمل جيد حقًا من دون أي أخطاء أو مشاكل. كان هناك الكثير من الماء. نحتاج أن نأخذ كل يوم على حدة مثل هذا من دون أي مشاكل. لدينا فارق كبير الآن وآمل أن أنهي وأفوز في رالي دكار هذا».
من جهته، قال لوب «لقد كانت قيادة جيدة. تُهنا قليلاً في بعض الأماكن...كانت الخطوط التي خلّفتها الدراجات النارية خاطئة، لذا اضطررنا إلى الالتفاف والبحث عنها. لكن أعتقد أن الأمر كان معقدًا بالنسبة للآخرين أيضًا... كانت مرحلة جيدة، فقدنا خمس إلى سبع دقائق في الملاحة، لكنني أعتقد أن الامر كان صعبًا، كان من الممكن أن نخسر أكثر من ذلك بكثير».
وخرج ساينز وكروس دون اصابات قوية اثر الحادث الذي وقع بعد ستة كيلومترات من خط الانطلاق، بعد أن انقلبت سيارتهما خلال نزولهما من أحد الكثبان الرملية.
ساينز، حامل لقب 2010 و2018 و2020، الذي عانى من أوجاع في صدره كانت آماله ضئيلة جدًا بإحراز لقب النسخة الحالية، لكنه كان يمنّي النفس بإحراز نقاط المراحل لتعزيز مشواره في بطولة العالم.
وكان ساينز (60 عامًا)، بطل العالم للراليات في 1990 و1992، يحتل المركز المئة في الترتيب العام بعد مواجهة مشكلات سابقة في النسخة الحالية من الرالي.
وقبل ساينز، كان مواطنه الدراج خوان باريدا قد تعرض لسقطة ونقل عبر مروحية بعد معاناته من أوجاع في الظهر.
وأقيمت المرحلة التاسعة بين الرياض وحرض على مسافة 686 كيلومترًا بينها 358 مرحلة خاصة.
