دكار- (أ ف ب)
قُتل 14 جندياً مالياً، وأصيب 11 آخرون خلال اشتباكات مع إرهابيين في وسط البلاد، وفق حصيلة جديدة نشرها الجيش، الخميس.
وكانت حصيلة سابقة سجّلت مقتل 12 جندياً على الأقلّ خلال الاشتباكات التي دارت بين إقليمي موبتي وسيغو، بعد هجمات عدّة استخدمت فيها قنابل يدويّة الصنع واستهدفت الجيش.
وأكّد الجيش في بيان أرسله إلى وكالة فرانس برس، تحييد «31 إرهابياً».
ورغم تدهور الوضع الأمني، أدار المجلس العسكري ظهره لفرنسا وشركائها الدوليين، واعتمد على روسيا لمواجهة تهديد الإرهابيين.
وكثّف الجيش المالي عملياته ضد الإرهابيين في الأشهر الأخيرة، معتمداً على من يصفهم بـ«مدرّبين روس»، ويؤكد الجيش المالي أنه أجبر الإرهابيين على الفرار.
وفي تقرير للأمين العام للأمم المتحدة، قدمه لمجلس الأمن الثلاثاء، ذكرت المنظمة أن الوضع الأمني استمر في التدهور بين حزيران/يونيو، وكانون الأول/ديسمبر 2022 في وسط منطقة الساحل، وخصوصاً في بوركينا فاسو ومالي.
وأوضح التقرير أنه في مالي، بعد مغادرة القوات الدولية، تقدمت الجماعات المسلحة في شرق البلاد، وسيطرت على مناطق حدودية واسعة مع النيجر.
قُتل 14 جندياً مالياً، وأصيب 11 آخرون خلال اشتباكات مع إرهابيين في وسط البلاد، وفق حصيلة جديدة نشرها الجيش، الخميس.
وكانت حصيلة سابقة سجّلت مقتل 12 جندياً على الأقلّ خلال الاشتباكات التي دارت بين إقليمي موبتي وسيغو، بعد هجمات عدّة استخدمت فيها قنابل يدويّة الصنع واستهدفت الجيش.
وأكّد الجيش في بيان أرسله إلى وكالة فرانس برس، تحييد «31 إرهابياً».
ورغم تدهور الوضع الأمني، أدار المجلس العسكري ظهره لفرنسا وشركائها الدوليين، واعتمد على روسيا لمواجهة تهديد الإرهابيين.
وكثّف الجيش المالي عملياته ضد الإرهابيين في الأشهر الأخيرة، معتمداً على من يصفهم بـ«مدرّبين روس»، ويؤكد الجيش المالي أنه أجبر الإرهابيين على الفرار.
وفي تقرير للأمين العام للأمم المتحدة، قدمه لمجلس الأمن الثلاثاء، ذكرت المنظمة أن الوضع الأمني استمر في التدهور بين حزيران/يونيو، وكانون الأول/ديسمبر 2022 في وسط منطقة الساحل، وخصوصاً في بوركينا فاسو ومالي.
وأوضح التقرير أنه في مالي، بعد مغادرة القوات الدولية، تقدمت الجماعات المسلحة في شرق البلاد، وسيطرت على مناطق حدودية واسعة مع النيجر.
