دبي: «الخليج»
أعلن مركز دبي التجاري العالمي، عن انطلاق الدورة الـ 28 من معرض «جلفود»، الفعالية الأكبر في العالم لتوريد الأغذية والمشروبات، وذلك في الفترة ما بين 20 وحتى 24 فبراير 2023، والتي تجمع أبرز الجهات الفاعلة في قطاع الأغذية والمشروبات من جميع أنحاء العالم في دبي لرسم الملامح المستقبلية للقطاع الذي يشهد تطوراً متسارعاً.
وتعد هذه الدورة الأكبر من نوعها مع زيادة مساحة المعرض بما لا يقل عن 30% من المساحة الإجمالية مقارنة بالأعوام السابقة، حيث تم تأكيد مشاركة ما يزيد على 5 آلاف جهة عارضة، ومنها 1,500 جهة تشارك للمرة الأولى في الفعالية. ويُعزى جزء من التوسع القياسي في حجم المعرض خلال 2023 إلى إطلاق منصة «جلفود بلس»، القاعة الجديدة والمصممة خصيصاً للفعالية، والتي تتيح للمشاركين في المعرض لأول مرة استعراض منتجاتهم المبتكرة على امتداد مساحة إضافية تصل إلى 10 آلاف متر مربع.
ويشهد العالم اليوم، أحداثاً عديدة تتمثل في زيادة التضخم، ورفع تكاليف السلع الاستهلاكية، والأغذية، والخدمات، والوقود، ويستطيع قطاع الأغذية المساهمة بشكل رئيسي في عكس هذه الاتجاهات السلبية، والمضي قدماً نحو تأمين منظومات غذائية أكثر صحة ومرونة.
ويُقام معرض جلفود بالتزامن مع تحضيرات دولة الإمارات لاستضافة مؤتمر «كوب 28» العام الجاري، ما يجعله منصة مثالية تجمع الأطراف المعنية بقطاع الأغذية والمشروبات بداية العام، لتعزيز مساعي الانتقال نحو أنظمة أكثر استدامة لإنتاج الأغذية واستهلاكها.
التغيير العالمي
تعد دولة الإمارات المحور المركزي لجميع هذه التغييرات، ما يمنح معرض جلفود مكانة جوهرية في قلب أنشطة مجتمع الأعمال باعتباره المحرك الأبرز للنقاشات الرامية إلى تحقيق أهداف القطاع على أرض الواقع، حيث يجمع أبرز الأطراف الفاعلة ذات الصلة في أول فعالية يشهدها قطاع الأغذية والمشروبات خلال العام الجاري. كما يكشف المعرض عن باقة متنوعة من المنتجات والابتكارات الجديدة، ويوفر منصة عالمية متفردة للاستفادة من فرص الأعمال من خلال احتضان 125 جناحاً وطنياً، ويشارك العديد منها في الفعالية للمرة الأولى مثل أرمينيا وكمبوديا والعراق، مع الترحيب بالعديد من الأجنحة السابقة مثل جنوب إفريقيا وأستراليا.
وأطلق معرض جلفود أيضاً في إطار هذه المبادرة فعالية «جلفود جلوبال فوريست»، والتي تنسجم مع حملات التشجير العالمية، والحلول الطبيعية التي طرحتها الفعاليات في إطار التزاماتها بدعم الاستدامة، حيث تهدف إلى حماية الأشجار وتأهيلها وزراعتها في جميع أنحاء العالم للمساعدة على مواجهة التغير المناخي. حيث يسجل قطاع الأغذية والمشروبات أحد أعلى معدلات الانبعاثات الكربونية، لذا تهدف حملة «جلفود جلوبال فوريست» إلى تمكين الأطراف الفاعلة في المعرض، من الجهات العارضة والزوار والمتحدثين والطهاة والجمهور، من المشاركة في المبادرة وزراعة الأشجار لدعم إعادة إحياء الغابات في جميع أنحاء العالم. وبدأت المبادرة بالفعل في غرس الأشجار على امتداد أربع دول شملت دولة الإمارات، وأوغندا، والإكوادور، وإندونيسيا من أجل زراعة الأشجار المثمرة في مواقع محددة، وذلك لإتاحة فرصة تحقيق الاكتفاء الذاتي للأسر والمجتمعات المحلية، حيث يمكن للأشجار المغروسة حتى الآن دعم ألفي عائلة، والتخلص من نحو مليون كيلوغرام من ثاني أكسيد الكربون على مدى دورة حياة هذه الأشجار. وبدورها تلتزم مبادرة جلفود جرين بمضاعفة أعداد الأشجار، وتوسيع رقعة الدول المستفيدة بمقدار أربعة أضعاف بحلول موعد انطلاق مؤتمر «كوب 28».
وتشهد دورة هذا العام انطلاق فعاليات جوائز جلفود جرين، التي تستقبل الترشيحات ضمن خمس فئات تشمل جائزة قطاع الخدمات الغذائية الخضراء، وجائزة إدارة النفايات، وجائزة الابتكار في الأغذية الخضراء، وجائزة أفضل خبير استدامة في العام، وجائزة أفضل شركة استدامة في العام. وتحتفي جوائز جلفود جرين بالتميز في مجال الاستدامة، وتشجع على اعتماد أفضل الممارسات الصديقة للبيئة على امتداد قطاع الأغذية والمشروبات.
أعلن مركز دبي التجاري العالمي، عن انطلاق الدورة الـ 28 من معرض «جلفود»، الفعالية الأكبر في العالم لتوريد الأغذية والمشروبات، وذلك في الفترة ما بين 20 وحتى 24 فبراير 2023، والتي تجمع أبرز الجهات الفاعلة في قطاع الأغذية والمشروبات من جميع أنحاء العالم في دبي لرسم الملامح المستقبلية للقطاع الذي يشهد تطوراً متسارعاً.
وتعد هذه الدورة الأكبر من نوعها مع زيادة مساحة المعرض بما لا يقل عن 30% من المساحة الإجمالية مقارنة بالأعوام السابقة، حيث تم تأكيد مشاركة ما يزيد على 5 آلاف جهة عارضة، ومنها 1,500 جهة تشارك للمرة الأولى في الفعالية. ويُعزى جزء من التوسع القياسي في حجم المعرض خلال 2023 إلى إطلاق منصة «جلفود بلس»، القاعة الجديدة والمصممة خصيصاً للفعالية، والتي تتيح للمشاركين في المعرض لأول مرة استعراض منتجاتهم المبتكرة على امتداد مساحة إضافية تصل إلى 10 آلاف متر مربع.
ويشهد العالم اليوم، أحداثاً عديدة تتمثل في زيادة التضخم، ورفع تكاليف السلع الاستهلاكية، والأغذية، والخدمات، والوقود، ويستطيع قطاع الأغذية المساهمة بشكل رئيسي في عكس هذه الاتجاهات السلبية، والمضي قدماً نحو تأمين منظومات غذائية أكثر صحة ومرونة.
ويُقام معرض جلفود بالتزامن مع تحضيرات دولة الإمارات لاستضافة مؤتمر «كوب 28» العام الجاري، ما يجعله منصة مثالية تجمع الأطراف المعنية بقطاع الأغذية والمشروبات بداية العام، لتعزيز مساعي الانتقال نحو أنظمة أكثر استدامة لإنتاج الأغذية واستهلاكها.
- 30 % نمو مساحة الدورة 28 والاستدامة تتصدر الأولويات
التغيير العالمي
تعد دولة الإمارات المحور المركزي لجميع هذه التغييرات، ما يمنح معرض جلفود مكانة جوهرية في قلب أنشطة مجتمع الأعمال باعتباره المحرك الأبرز للنقاشات الرامية إلى تحقيق أهداف القطاع على أرض الواقع، حيث يجمع أبرز الأطراف الفاعلة ذات الصلة في أول فعالية يشهدها قطاع الأغذية والمشروبات خلال العام الجاري. كما يكشف المعرض عن باقة متنوعة من المنتجات والابتكارات الجديدة، ويوفر منصة عالمية متفردة للاستفادة من فرص الأعمال من خلال احتضان 125 جناحاً وطنياً، ويشارك العديد منها في الفعالية للمرة الأولى مثل أرمينيا وكمبوديا والعراق، مع الترحيب بالعديد من الأجنحة السابقة مثل جنوب إفريقيا وأستراليا.
- محور الاهتمام
وأطلق معرض جلفود أيضاً في إطار هذه المبادرة فعالية «جلفود جلوبال فوريست»، والتي تنسجم مع حملات التشجير العالمية، والحلول الطبيعية التي طرحتها الفعاليات في إطار التزاماتها بدعم الاستدامة، حيث تهدف إلى حماية الأشجار وتأهيلها وزراعتها في جميع أنحاء العالم للمساعدة على مواجهة التغير المناخي. حيث يسجل قطاع الأغذية والمشروبات أحد أعلى معدلات الانبعاثات الكربونية، لذا تهدف حملة «جلفود جلوبال فوريست» إلى تمكين الأطراف الفاعلة في المعرض، من الجهات العارضة والزوار والمتحدثين والطهاة والجمهور، من المشاركة في المبادرة وزراعة الأشجار لدعم إعادة إحياء الغابات في جميع أنحاء العالم. وبدأت المبادرة بالفعل في غرس الأشجار على امتداد أربع دول شملت دولة الإمارات، وأوغندا، والإكوادور، وإندونيسيا من أجل زراعة الأشجار المثمرة في مواقع محددة، وذلك لإتاحة فرصة تحقيق الاكتفاء الذاتي للأسر والمجتمعات المحلية، حيث يمكن للأشجار المغروسة حتى الآن دعم ألفي عائلة، والتخلص من نحو مليون كيلوغرام من ثاني أكسيد الكربون على مدى دورة حياة هذه الأشجار. وبدورها تلتزم مبادرة جلفود جرين بمضاعفة أعداد الأشجار، وتوسيع رقعة الدول المستفيدة بمقدار أربعة أضعاف بحلول موعد انطلاق مؤتمر «كوب 28».
- أبرز الطهاة
وتشهد دورة هذا العام انطلاق فعاليات جوائز جلفود جرين، التي تستقبل الترشيحات ضمن خمس فئات تشمل جائزة قطاع الخدمات الغذائية الخضراء، وجائزة إدارة النفايات، وجائزة الابتكار في الأغذية الخضراء، وجائزة أفضل خبير استدامة في العام، وجائزة أفضل شركة استدامة في العام. وتحتفي جوائز جلفود جرين بالتميز في مجال الاستدامة، وتشجع على اعتماد أفضل الممارسات الصديقة للبيئة على امتداد قطاع الأغذية والمشروبات.
- تحفيز التغيير
- حركة المأكولات العالمية
- فعالية فودفيرس
- جوائز جلفود للابتكار