ارتكبت امرأة جزائرية جريمة بعد أن ادعت أنها طبيبة متخصصة في علاج أمراض المخ والأعصاب؛ حيث تسببت بوفاة طفل عمره 6 سنوات، من ذوي الهمم، وكشفت التحقيقات أنها غير حائزة أي شهادة تخولها ممارسة المهنة.
وتمكنت مصالح الشرطة بعين الدفلى، بتوقيف المشتبه فيها وهي في العقد الرابع من العمر، تنحدر من إحدى ولايات شرق الجزائر، بحسب ما ذكر موقع «العربية نت».
وذكرت الشرطة الجزائرية أنها «وضعت حداً لنشاط طبيبة مزيفة أنشأت عيادة وهمية متخصصة في علاج أمراض المخ والأعصاب؛ وذلك بعد تسجيل حالة وفاة طفل في ظروف غامضة».
وتبيّن من خلال التحقيق أن الطفل يعاني الشلل الدماغي، وخضع قبل وفاته لحصة علاج يوم 20 يناير/ كانون الثاني، لدى المشتبه فيها بمنزلها، التي جعلته عيادة لممارسة نشاطها غير القانوني بعد ادعائها أنها طبيبة متخصصة في علاج أمراض المخ والأعصاب، وفق بيان شرطة عين الدفلى.
وجاء في البيان أن المتهمة روجت لنشاطها عبر حساب خاص على «فيسبوك» باسم عيادتها تعرض فيه اختصاصها وطريقة علاجها وتتواصل من خلاله مع الزبائن وتحدد المواعيد.
وأضاف البيان أن التحقيق توصل كذلك إلى أن المشتبه فيها لا تحوز على أي مؤهل علمي أو شهادة تخولها ممارسة مهنة الطب. كما ضبطت بعيادتها الوهمية أغراض طبية كانت تستعملها في نشاطها المشبوه، منها جهاز قياس الدم، سماعتان طبيتان وقفازات طبية. وأكدت الشرطة أن المرأة لا تحوز أي مؤهل علمي أو شهادة تخولها ممارسة مهنة الطب.
وتمكنت مصالح الشرطة بعين الدفلى، بتوقيف المشتبه فيها وهي في العقد الرابع من العمر، تنحدر من إحدى ولايات شرق الجزائر، بحسب ما ذكر موقع «العربية نت».
وذكرت الشرطة الجزائرية أنها «وضعت حداً لنشاط طبيبة مزيفة أنشأت عيادة وهمية متخصصة في علاج أمراض المخ والأعصاب؛ وذلك بعد تسجيل حالة وفاة طفل في ظروف غامضة».
وتبيّن من خلال التحقيق أن الطفل يعاني الشلل الدماغي، وخضع قبل وفاته لحصة علاج يوم 20 يناير/ كانون الثاني، لدى المشتبه فيها بمنزلها، التي جعلته عيادة لممارسة نشاطها غير القانوني بعد ادعائها أنها طبيبة متخصصة في علاج أمراض المخ والأعصاب، وفق بيان شرطة عين الدفلى.
وجاء في البيان أن المتهمة روجت لنشاطها عبر حساب خاص على «فيسبوك» باسم عيادتها تعرض فيه اختصاصها وطريقة علاجها وتتواصل من خلاله مع الزبائن وتحدد المواعيد.
وأضاف البيان أن التحقيق توصل كذلك إلى أن المشتبه فيها لا تحوز على أي مؤهل علمي أو شهادة تخولها ممارسة مهنة الطب. كما ضبطت بعيادتها الوهمية أغراض طبية كانت تستعملها في نشاطها المشبوه، منها جهاز قياس الدم، سماعتان طبيتان وقفازات طبية. وأكدت الشرطة أن المرأة لا تحوز أي مؤهل علمي أو شهادة تخولها ممارسة مهنة الطب.
