إعداد: مصطفى الزعبي
احتاجت المرأة الكندية رينيه لاريفير (24 عاماً) إلى دخول المستشفى بعد أن استقر مفتاح السيارة في وجهها بعدما ألقاه زوجها عليها.
وكانت لاريفير تغادر شقتها للذهاب لمطعم عندما طلبت من زوجها أن يرمي لها مفتاح السيارة حيث نسيته. وعندما رماه لم تستطع الإمساك به وارتد إلى وجهها واخترق خدها.
واتصل زوجها بالإسعاف وبمجرد وصولها إلى المستشفى، حصلت على فحص بالأشعة المقطعية، وتم استدعاء جراح تجميل لإزالة مفتاح السيارة وخياطة الجرح. كشف الفحص أن المفتاح دخل في وجهها بعمق سنتيمتر ونصف السنتيمتر في خدها عند تجويف أنفها، أسفل العين.
وقالت لاريفير: «كان هناك أطباء يأتون من أقسام مختلفة ليروا لأنهم لم يصدقوا ذلك، وجاء أحدهم وطلب التقاط الصور حتى يتمكن من إظهارها لطلابه المتدربين. لقد كان طبيباً في غرفة الطوارئ، لذلك كان يحاول أن يوضح لهم أن أي شيء يمكن أن يحدث».
احتاجت المرأة الكندية رينيه لاريفير (24 عاماً) إلى دخول المستشفى بعد أن استقر مفتاح السيارة في وجهها بعدما ألقاه زوجها عليها.
وكانت لاريفير تغادر شقتها للذهاب لمطعم عندما طلبت من زوجها أن يرمي لها مفتاح السيارة حيث نسيته. وعندما رماه لم تستطع الإمساك به وارتد إلى وجهها واخترق خدها.
واتصل زوجها بالإسعاف وبمجرد وصولها إلى المستشفى، حصلت على فحص بالأشعة المقطعية، وتم استدعاء جراح تجميل لإزالة مفتاح السيارة وخياطة الجرح. كشف الفحص أن المفتاح دخل في وجهها بعمق سنتيمتر ونصف السنتيمتر في خدها عند تجويف أنفها، أسفل العين.
وقالت لاريفير: «كان هناك أطباء يأتون من أقسام مختلفة ليروا لأنهم لم يصدقوا ذلك، وجاء أحدهم وطلب التقاط الصور حتى يتمكن من إظهارها لطلابه المتدربين. لقد كان طبيباً في غرفة الطوارئ، لذلك كان يحاول أن يوضح لهم أن أي شيء يمكن أن يحدث».
