الشارقة: «الخليج»
تستعد مؤسسة الشارقة لتطوير القدرات «تطوير» التابعة لمؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين، لإطلاق برنامج «ريادة الأعمال» من 12 إلى 18 فبراير الجاري، الذي يتيح للمشاركين ضمن الفئة العمرية 18 عاماً فما فوق، فرصة التعرف إلى أهم الأساليب والممارسات المبتكرة المتبعة في مجال ريادة الأعمال.
سيعمل البرنامج على تنمية الفكر الريادي للمشاركين من خلال فهم أساسيات الثقافة المالية وجمع الأموال، وتطوير مهارات التفكير النقدي وكيفية حل المشكلات من خلال دراسة العميل والسوق، وطريقة بدء المشاريع التجارية الناشئة وتطويرها عبر أساليب تعلم جديدة عبر المحاكاة. كما يعد التعاون والعمل ضمن فريق من أهم الركائز التي تساهم في نجاح المشاريع واستيعاب المفاهيم الخاصة بالتسويق.
تهدف مؤسسة الشارقة لتطوير القدرات التابعة لمؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين إلى الازدهار والتنمية المستدامة لإمارة الشارقة عبر استقطاب القيادات الشابة ودعمها للإبداع منذ نشأتها في 2005. كما تلعب برامج المؤسسة دوراً رئيسياً في تنمية مهارات الشباب الشغوفين والطموحين من سن الـ 18 فما فوق؛ لتدعم بذلك الابتكار ورؤية دولة الإمارات وتؤمن بأنه لا وجود للحدود في التعلم والتطوير الذاتي للمهارات والمواهب؛ فإنها بذلك تبني مجتمعاً واعياً قادر على مواجهة تحديات الغد.
تستعد مؤسسة الشارقة لتطوير القدرات «تطوير» التابعة لمؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين، لإطلاق برنامج «ريادة الأعمال» من 12 إلى 18 فبراير الجاري، الذي يتيح للمشاركين ضمن الفئة العمرية 18 عاماً فما فوق، فرصة التعرف إلى أهم الأساليب والممارسات المبتكرة المتبعة في مجال ريادة الأعمال.
سيعمل البرنامج على تنمية الفكر الريادي للمشاركين من خلال فهم أساسيات الثقافة المالية وجمع الأموال، وتطوير مهارات التفكير النقدي وكيفية حل المشكلات من خلال دراسة العميل والسوق، وطريقة بدء المشاريع التجارية الناشئة وتطويرها عبر أساليب تعلم جديدة عبر المحاكاة. كما يعد التعاون والعمل ضمن فريق من أهم الركائز التي تساهم في نجاح المشاريع واستيعاب المفاهيم الخاصة بالتسويق.
- فهم السوق المالي
تهدف مؤسسة الشارقة لتطوير القدرات التابعة لمؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين إلى الازدهار والتنمية المستدامة لإمارة الشارقة عبر استقطاب القيادات الشابة ودعمها للإبداع منذ نشأتها في 2005. كما تلعب برامج المؤسسة دوراً رئيسياً في تنمية مهارات الشباب الشغوفين والطموحين من سن الـ 18 فما فوق؛ لتدعم بذلك الابتكار ورؤية دولة الإمارات وتؤمن بأنه لا وجود للحدود في التعلم والتطوير الذاتي للمهارات والمواهب؛ فإنها بذلك تبني مجتمعاً واعياً قادر على مواجهة تحديات الغد.