متابعة: ضمياء فالح
دافع الإنجليزي كايل ووكر مدافع مانشستر سيتي حامل لقب إنجلترا، عن زميله النرويجي إيرلينغ هالاند بعد الخسارة من توتنهام وتوسيع الفارق مع المتصدر أرسنال إلى 5 نقاط.
وقال ووكر بعد أمسية تاريخية لنجم توتنهام هاري كاين: «الإندماج يحتاج إلى وقت، جاء إيرلينغ لمانشستر سيتي وكان من الصعب عليه تنسيق تحركاته مع زملائه، المدرب يطلب منه الكثير جداً وأسلوب لعبنا فريد من نوعه. إيرلينغ كان مدهشاً، لا أحد يتكلم عنه عندما يسجل ونفوز وفجأة عندما نخسر ولا يسجل يقولون إنه هو السبب وإننا نلعب بشكل أفضل بدونه».
وتابع ووكر، مدافع توتنهام السابق، تصريحاته عبر سكاي سبورتس: «أسمع هذا الكلام طوال الوقت لكن لا أحد يتذمر عندما سجل هدفه الـ25 هذا الموسم، هذا هو فريقنا من هنا لنهاية الموسم وسنقاتل حتى النهاية. لست سلبياً تجاه شخص معين، لكن هناك جوانب نستطيع أن نتحسن فيها بمنطقة الجزاء وننقذ الحارس، نشتت الكرة بشكل أفضل ولا نهتم باستحواذها بالمنطقة. في الهجوم، أحياناً نحتاج إلى تسديدة تلو أخرى».
المباراة مع توتنهام جاءت بعد أسابيع من«ريمونتادا» على ملعب الاتحاد انتهت بفوز سيتي 4-2، لكن معقل توتنهام تحول لما يشبه قلعة أمام كتيبة غوارديولا فهذه هي المرة الخامسة التي يفشل فيها بتحقيق الفوز فيه. وألقى غوارديولا باللائمة على ركن توتنهام الحافلة، في إشارة إلى طريقته الدفاعية، وقال: «ليس من السهل تسجيل هدف و10 مدافعين أمام الشباك، لعبنا بشكل جيد لكن افتقرنا إلى التسديدة الأخيرة ربما. سيتغير سجلنا في هذا الملعب عاجلاً أو آجلاً لكن الغريب أننا لم نسجل أي هدف هنا وأهدرنا حتى ركلات الترجيح، العثور على تفسير لهذا ليس سهلاً».
وعن المنافسة على اللقب أجاب المدرب: «لا نفكر في أن نكون أبطالاً، نفكر في مباراتنا القادمة أمام أستون فيلا. توتنهام فريق رائع ويعاقب الخصم ولديه نوعية مهاجمين مميزة ولا يواجهون صعوبة في تغيير التكتيك».
في المقابل، تلقى كاين هداف توتنهام التاريخي مكالمة هاتفية من مدربه الإيطالي أنتونيو كونتي هنأه فيها وقال له:«جعلتني فخوراً».
ويتعافى كونتي من عملية استئصال المرارة في إيطاليا وأشرف مساعده ستيليني على الفوز بهدف كاين الـ267 الذي تخطى به الأسطورة الراحل جيمي جريفيز.
وكتب كونتي لاحقاً على حسابه في إنستغرام: «معكم دائماً حتى من بعيد، فخور بكل الفريق».
وأصبح كاين ثالث هداف إنجليزي يتخطى عتبة الـ200 هدف في الدوري بعد ألن شيرر وواين روني اللذين تقدما له بالتهاني لكنه رغم سجل أهدافه لم يحصد أي لقب في مسيرته، وعلق جراييم سونيس: «سيفتقد الفوز بلقب البريميرليج أو دوري أبطال أوروبا، عندما يعتزل وينظر لمسيرته سيقول ربما كان من الأفضل لي الانتقال لفريق آخر أرفع مع الألقاب».
مشجعو الغريم اللندني أرسنال سارعوا لنشر صورة كاين بقميص أرسنال في طفولته يوم فوز المدفعجية بلقب الدوري عام 2004 وغرد أحدهم: «نأمل دعوة كاين لمشاركتنا في مسيرة الاحتفال باللقب نهاية الموسم، مرة مدفعجي إلى الأبد مدفعجي»، وغرد آخر: «شكراً هاري كاين، شكراً توتنهام، لم أتوقع أن أقول هذا يوماً ما».
دافع الإنجليزي كايل ووكر مدافع مانشستر سيتي حامل لقب إنجلترا، عن زميله النرويجي إيرلينغ هالاند بعد الخسارة من توتنهام وتوسيع الفارق مع المتصدر أرسنال إلى 5 نقاط.
وقال ووكر بعد أمسية تاريخية لنجم توتنهام هاري كاين: «الإندماج يحتاج إلى وقت، جاء إيرلينغ لمانشستر سيتي وكان من الصعب عليه تنسيق تحركاته مع زملائه، المدرب يطلب منه الكثير جداً وأسلوب لعبنا فريد من نوعه. إيرلينغ كان مدهشاً، لا أحد يتكلم عنه عندما يسجل ونفوز وفجأة عندما نخسر ولا يسجل يقولون إنه هو السبب وإننا نلعب بشكل أفضل بدونه».
وتابع ووكر، مدافع توتنهام السابق، تصريحاته عبر سكاي سبورتس: «أسمع هذا الكلام طوال الوقت لكن لا أحد يتذمر عندما سجل هدفه الـ25 هذا الموسم، هذا هو فريقنا من هنا لنهاية الموسم وسنقاتل حتى النهاية. لست سلبياً تجاه شخص معين، لكن هناك جوانب نستطيع أن نتحسن فيها بمنطقة الجزاء وننقذ الحارس، نشتت الكرة بشكل أفضل ولا نهتم باستحواذها بالمنطقة. في الهجوم، أحياناً نحتاج إلى تسديدة تلو أخرى».
المباراة مع توتنهام جاءت بعد أسابيع من«ريمونتادا» على ملعب الاتحاد انتهت بفوز سيتي 4-2، لكن معقل توتنهام تحول لما يشبه قلعة أمام كتيبة غوارديولا فهذه هي المرة الخامسة التي يفشل فيها بتحقيق الفوز فيه. وألقى غوارديولا باللائمة على ركن توتنهام الحافلة، في إشارة إلى طريقته الدفاعية، وقال: «ليس من السهل تسجيل هدف و10 مدافعين أمام الشباك، لعبنا بشكل جيد لكن افتقرنا إلى التسديدة الأخيرة ربما. سيتغير سجلنا في هذا الملعب عاجلاً أو آجلاً لكن الغريب أننا لم نسجل أي هدف هنا وأهدرنا حتى ركلات الترجيح، العثور على تفسير لهذا ليس سهلاً».
وعن المنافسة على اللقب أجاب المدرب: «لا نفكر في أن نكون أبطالاً، نفكر في مباراتنا القادمة أمام أستون فيلا. توتنهام فريق رائع ويعاقب الخصم ولديه نوعية مهاجمين مميزة ولا يواجهون صعوبة في تغيير التكتيك».
في المقابل، تلقى كاين هداف توتنهام التاريخي مكالمة هاتفية من مدربه الإيطالي أنتونيو كونتي هنأه فيها وقال له:«جعلتني فخوراً».
ويتعافى كونتي من عملية استئصال المرارة في إيطاليا وأشرف مساعده ستيليني على الفوز بهدف كاين الـ267 الذي تخطى به الأسطورة الراحل جيمي جريفيز.
وكتب كونتي لاحقاً على حسابه في إنستغرام: «معكم دائماً حتى من بعيد، فخور بكل الفريق».
وأصبح كاين ثالث هداف إنجليزي يتخطى عتبة الـ200 هدف في الدوري بعد ألن شيرر وواين روني اللذين تقدما له بالتهاني لكنه رغم سجل أهدافه لم يحصد أي لقب في مسيرته، وعلق جراييم سونيس: «سيفتقد الفوز بلقب البريميرليج أو دوري أبطال أوروبا، عندما يعتزل وينظر لمسيرته سيقول ربما كان من الأفضل لي الانتقال لفريق آخر أرفع مع الألقاب».
مشجعو الغريم اللندني أرسنال سارعوا لنشر صورة كاين بقميص أرسنال في طفولته يوم فوز المدفعجية بلقب الدوري عام 2004 وغرد أحدهم: «نأمل دعوة كاين لمشاركتنا في مسيرة الاحتفال باللقب نهاية الموسم، مرة مدفعجي إلى الأبد مدفعجي»، وغرد آخر: «شكراً هاري كاين، شكراً توتنهام، لم أتوقع أن أقول هذا يوماً ما».
