القاهرة: «الخليج»
قالت الدكتورة نعيمة القصير، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، إن تدخين التبغ يقتل 8 ملايين شخص كل عام على مستوى العالم.
وأوضحت، خلال مشاركتها في إصدار توصيات لصناع الدراما بشأن مشاهد التدخين بالأعمال الفنية، أن التبغ يقف عاملاً رئيسياً خلف العديد من الأمراض مثل السرطان، القلب والأوعية الدموية، والجهاز التنفسي المزمنة، التي تعد السبب الأول للوفاة في مصر.
وأكدت ممثل منظمة الصحة العالمية، أن دوائر صناعة التبغ تنفق مليارات الدولارات على إعلانات التبغ سنوياً لزيادة استهلاك منتجاتها، كما أنها تقلل من تصورات الناس عن الآثار الصحية الضارة لمنتجات التبغ، خاصة الأشكال الجديدة، مثل التبغ المسخن، وهو أمر غير صحيح، لأنه لا يوجد مستوى آمن للتعرض للتبغ.
وأعلنت وزارة الصحة والسكان، مساء الثلاثاء، خلال مشاركتها في إصدار توصيات صناع الدراما بشأن مشاهد التدخين بالأعمال الفنية، أنها تسعى إلى تحقيق بنود اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية لمكافحة التبغ، والتي وقعت عليها مصر، إلى جانب 180 دولة عام 2005.
وأقرت فيها جميع الأطراف الموقعة على فرض حظر شامل على الإعلان عن التبغ والترويج له ورعايته، وأن تفرض كل دولة، وفقاً لدستورها أو مبادئها الدستورية، حظراً شاملاً على جميع أشكال الإعلان عن التبغ المباشرة وغير المباشرة، بما يحد من استهلاك منتجات التبغ.
وتهدف الاتفاقية إلى حماية الأجيال الحالية والمستقبلية من الأضرار الصحية، والاجتماعية، والبيئية، والاقتصادية المدمرة للتدخين والتعرض لدخان التبغ.
قالت الدكتورة نعيمة القصير، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، إن تدخين التبغ يقتل 8 ملايين شخص كل عام على مستوى العالم.
وأوضحت، خلال مشاركتها في إصدار توصيات لصناع الدراما بشأن مشاهد التدخين بالأعمال الفنية، أن التبغ يقف عاملاً رئيسياً خلف العديد من الأمراض مثل السرطان، القلب والأوعية الدموية، والجهاز التنفسي المزمنة، التي تعد السبب الأول للوفاة في مصر.
وأكدت ممثل منظمة الصحة العالمية، أن دوائر صناعة التبغ تنفق مليارات الدولارات على إعلانات التبغ سنوياً لزيادة استهلاك منتجاتها، كما أنها تقلل من تصورات الناس عن الآثار الصحية الضارة لمنتجات التبغ، خاصة الأشكال الجديدة، مثل التبغ المسخن، وهو أمر غير صحيح، لأنه لا يوجد مستوى آمن للتعرض للتبغ.
وأعلنت وزارة الصحة والسكان، مساء الثلاثاء، خلال مشاركتها في إصدار توصيات صناع الدراما بشأن مشاهد التدخين بالأعمال الفنية، أنها تسعى إلى تحقيق بنود اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية لمكافحة التبغ، والتي وقعت عليها مصر، إلى جانب 180 دولة عام 2005.
وأقرت فيها جميع الأطراف الموقعة على فرض حظر شامل على الإعلان عن التبغ والترويج له ورعايته، وأن تفرض كل دولة، وفقاً لدستورها أو مبادئها الدستورية، حظراً شاملاً على جميع أشكال الإعلان عن التبغ المباشرة وغير المباشرة، بما يحد من استهلاك منتجات التبغ.
وتهدف الاتفاقية إلى حماية الأجيال الحالية والمستقبلية من الأضرار الصحية، والاجتماعية، والبيئية، والاقتصادية المدمرة للتدخين والتعرض لدخان التبغ.
